تويت
#خلاصة كتاب (( سوبر الإتصالات)) ل. تشارلز دويج
"المحادثة هي الهواء المشترك الذي نتنفسه." إليك كيف يمكننا جميعًا أن نصبح "متخصصين في التواصل الفائق" ونقيم اتصالات ذات مغزى مع الآخرين. شكرًا لـcduhigg على كتابه "Supercommunicators"
يتناول الكتاب العوامل المشتركة بين الأشخاص المتمكنين جداً من التواصل مع الآخرين والتأثير فيهم. أحد أهم المبادئ التي يشاركها الكاتب هو مبدئ:
الأنواع الثلاثة للمحادثات.
النوع الأول: المحادثة الاجتماعية، وهي الأكثر شيوعاً، حيث يشارك الناس من هم ويحاولون إيجاد نقاط مشتركة. أذكر أنه في الاجتماعات، كان الكثيرون يسألونني عن خلفيتي وإن كنت أعرف شخصاً معيناً. يشكل هذا النوع من الحديث حوالي ٧٠٪ من أي نقاش بين الأشخاص، وخلاله يصعب بدء أي نقاش جاد. الناس في هذه اللحظة يحتاجون فقط أن يستمع لهم الآخرون.
ثانياً، المحادثة العاطفية، تكون عندما يكون الشخص متحمس جدا أو زعلان، . هنا يتم التعامل معك من منطلق عاطفي، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات غير منطقية. في هذا النوع من التحدث، الشخص يحتاج إلى تعاطف أكثر من الحلول. أنصح عملائي التنفيذيين دائماً بأن يسألوا الطرف الآخر إذا كان فقط يريد أن يفضفض أو يريد حلولاً؟
ثالثاً، وهو الأهم والأكثر فعالية في عالم الأعمال، المحادثة التي تهدف إلى اتخاذ القرارات. الناس في هذا النوع من التحدث تبحث عن الحقائق وتكون جاهزة للتخطيط واتخاذ الخطوات التالية. ومع ذلك، نادراً ما يبدأ هذا النوع من الحديث إلا إذا كانت الأجندة واضحة جداً. بشكل عام، سبعة من كل عشر محادثات في العمل تكون اجتماعية.
معظم التنفيذيين يقضون الكثير من الوقت في الاجتماعات، ومعرفة الفرق بين أنواع المحادثات في عالم الأعمال مهم جداً. لان معرفة نوع المحادثة التي يخوضها الشخص أمامك هو مفتاح زيادة تأثيرك. أحد النصائح التي أقدمها لعملائي التنفيذيين هي تنظيم الحديث بحيث بعد أن ينتهي الناس من الحديث الجانبي (الاجتماعي) أسألهم: هل نبدأ الآن؟ ما الهدف؟ فقط لجعل الجميع على نفس الصفحة. وهذا يزيد من الإنتاجية بشكل كبير. الناس بطبيعتهم يرغبون في البداية في
#Small talk ?
لبناء الثقة وبعدها يمكن الانتقال إلى الحديث الجاد،
"الاتصالات الفائقة من قبل تشارلز دوهيج" هي قوة عظمى. يعتمد نجاحنا الشخصي والمهني على قدرتنا على الفهم والفهم. سيرشدك هذا الكتاب لتصبح مستمعًا ومتحدثًا أكثر فاعلية. 12 درس من الكتاب
1) هناك ثلاثة أنواع من الاتصالات تهيمن على معظم المناقشات: - ما هذا حقًا؟ (عقلية صنع القرار - إنها نشطة عندما نفكر في الأمور العملية ، مثل اتخاذ الخيارات أو تحليل الخطط.) - كيف نشعر؟ (العقلية العاطفية - تساعد في تشكيل معتقداتنا وعواطفنا وذكرياتنا.) - من نحن؟ (العقلية الاجتماعية - تظهر عندما نناقش علاقاتنا ، وكيف ينظر إلينا الآخرون ونرى أنفسنا ، وهوياتنا الاجتماعية).
2) المحادثات الأكثر أهمية ، يركز أفضل المتصلين على أربع قواعد أساسية تخلق محادثة تعليمية.
3) مبدأ المطابقة: عندما نطابق عقلية شخص ما ، يتم منح الإذن: دخول رأس شخص آخر ، لرؤية العالم من خلال أعينهم ، لفهم ما يهتمون به ويحتاجونه. ونمنحهم الإذن بفهمنا وسماعنا في المقابل.
4) أفضل المفاوضين لا يضايقون من يجب أن يحصل على أكبر شريحة من الفطيرة. بدلاً من ذلك ، يركزون على جعل الفطيرة نفسها أكبر ، وإيجاد حلول مربحة للجانبين حيث كان الجميع يبتعدون أكثر سعادة من ذي قبل.
5) أخذ المنظور: لاحظت مجلات علم النفس أنه "للتواصل بشكل فعال ، يجب أن نتبنى منظور شخص آخر أثناء التحدث والاستماع".
6) عندما تشعر بأنك عالق في محادثة ، كن مبدعًا وابدأ في تجربة مواضيع جديدة (المفاوضة القائمة على الاهتمامات) واقترب حتى يتم الكشف عن مسار للأمام.
7) تشكل العواطف كل محادثة. إنهم يوجهون ما نقوله وكيف نسمع. إن طرح أسئلة عميقة حول المشاعر والقيم والمعتقدات والخبرات يخلق الضعف. هذا الضعف يؤدي إلى عدوى عاطفية. وهذا بدوره يساعدنا على التواصل.
8) المزاج والطاقة: أحد أسباب موهبة خارقين للغاية في التقاط ما يشعر به الآخرون هو أن لديهم عادة ملاحظة الطاقة هي إيماءات الآخرين ، وحجم أصواتهم ، ومدى سرعة حديثهم ، وإيقاعهم وتأثيرهم.
9) السبب الحقيقي لاستمرار الكثير من النزاعات: لا يفهم المقاتلون سبب قتالهم في المقام الأول. لم يناقشوا الموضوعات الأعمق - القضايا العاطفية - التي تثير الخلاف.
10) في الصراع: - نرسم المشاعر بإثبات أننا نستمع. - نثبت أننا نستمع من خلال التكرار من أجل الفهم (طرح الأسئلة ، وتلخيص ما سمعناه ، ونسأل عما إذا كنا قد فهمنا الأمر بشكل صحيح وكررنا حتى يتفق الجميع). - يتوق الجميع إلى السيطرة ولكن التركيز على التحكم في نفسك وبيئتك وحدود الصراع.
11) إرشادات للمحادثات الصعبة.
12) واحدة من أكبر المشاكل في المناقشات عبر الإنترنت ، بالطبع ، هي أننا نفتقر إلى المعلومات التي قدمتها أصواتنا وأجسادنا. ولكن هناك أربعة أشياء تظهر الدراسات أنها تجعل المحادثات عبر الإنترنت أفضل.
--------------------
سئل حكيم: لم تبخل على الناس بالكلام؟ فقال: إن الخالق سبحانه قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول ، لا لتقول أكثر مما تسمع .
#م
"المحادثة هي الهواء المشترك الذي نتنفسه." إليك كيف يمكننا جميعًا أن نصبح "متخصصين في التواصل الفائق" ونقيم اتصالات ذات مغزى مع الآخرين. شكرًا لـcduhigg على كتابه "Supercommunicators"
يتناول الكتاب العوامل المشتركة بين الأشخاص المتمكنين جداً من التواصل مع الآخرين والتأثير فيهم. أحد أهم المبادئ التي يشاركها الكاتب هو مبدئ:
الأنواع الثلاثة للمحادثات.
النوع الأول: المحادثة الاجتماعية، وهي الأكثر شيوعاً، حيث يشارك الناس من هم ويحاولون إيجاد نقاط مشتركة. أذكر أنه في الاجتماعات، كان الكثيرون يسألونني عن خلفيتي وإن كنت أعرف شخصاً معيناً. يشكل هذا النوع من الحديث حوالي ٧٠٪ من أي نقاش بين الأشخاص، وخلاله يصعب بدء أي نقاش جاد. الناس في هذه اللحظة يحتاجون فقط أن يستمع لهم الآخرون.
ثانياً، المحادثة العاطفية، تكون عندما يكون الشخص متحمس جدا أو زعلان، . هنا يتم التعامل معك من منطلق عاطفي، مما قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات غير منطقية. في هذا النوع من التحدث، الشخص يحتاج إلى تعاطف أكثر من الحلول. أنصح عملائي التنفيذيين دائماً بأن يسألوا الطرف الآخر إذا كان فقط يريد أن يفضفض أو يريد حلولاً؟
ثالثاً، وهو الأهم والأكثر فعالية في عالم الأعمال، المحادثة التي تهدف إلى اتخاذ القرارات. الناس في هذا النوع من التحدث تبحث عن الحقائق وتكون جاهزة للتخطيط واتخاذ الخطوات التالية. ومع ذلك، نادراً ما يبدأ هذا النوع من الحديث إلا إذا كانت الأجندة واضحة جداً. بشكل عام، سبعة من كل عشر محادثات في العمل تكون اجتماعية.
معظم التنفيذيين يقضون الكثير من الوقت في الاجتماعات، ومعرفة الفرق بين أنواع المحادثات في عالم الأعمال مهم جداً. لان معرفة نوع المحادثة التي يخوضها الشخص أمامك هو مفتاح زيادة تأثيرك. أحد النصائح التي أقدمها لعملائي التنفيذيين هي تنظيم الحديث بحيث بعد أن ينتهي الناس من الحديث الجانبي (الاجتماعي) أسألهم: هل نبدأ الآن؟ ما الهدف؟ فقط لجعل الجميع على نفس الصفحة. وهذا يزيد من الإنتاجية بشكل كبير. الناس بطبيعتهم يرغبون في البداية في
#Small talk ?
لبناء الثقة وبعدها يمكن الانتقال إلى الحديث الجاد،
"الاتصالات الفائقة من قبل تشارلز دوهيج" هي قوة عظمى. يعتمد نجاحنا الشخصي والمهني على قدرتنا على الفهم والفهم. سيرشدك هذا الكتاب لتصبح مستمعًا ومتحدثًا أكثر فاعلية. 12 درس من الكتاب
1) هناك ثلاثة أنواع من الاتصالات تهيمن على معظم المناقشات: - ما هذا حقًا؟ (عقلية صنع القرار - إنها نشطة عندما نفكر في الأمور العملية ، مثل اتخاذ الخيارات أو تحليل الخطط.) - كيف نشعر؟ (العقلية العاطفية - تساعد في تشكيل معتقداتنا وعواطفنا وذكرياتنا.) - من نحن؟ (العقلية الاجتماعية - تظهر عندما نناقش علاقاتنا ، وكيف ينظر إلينا الآخرون ونرى أنفسنا ، وهوياتنا الاجتماعية).
2) المحادثات الأكثر أهمية ، يركز أفضل المتصلين على أربع قواعد أساسية تخلق محادثة تعليمية.
3) مبدأ المطابقة: عندما نطابق عقلية شخص ما ، يتم منح الإذن: دخول رأس شخص آخر ، لرؤية العالم من خلال أعينهم ، لفهم ما يهتمون به ويحتاجونه. ونمنحهم الإذن بفهمنا وسماعنا في المقابل.
4) أفضل المفاوضين لا يضايقون من يجب أن يحصل على أكبر شريحة من الفطيرة. بدلاً من ذلك ، يركزون على جعل الفطيرة نفسها أكبر ، وإيجاد حلول مربحة للجانبين حيث كان الجميع يبتعدون أكثر سعادة من ذي قبل.
5) أخذ المنظور: لاحظت مجلات علم النفس أنه "للتواصل بشكل فعال ، يجب أن نتبنى منظور شخص آخر أثناء التحدث والاستماع".
6) عندما تشعر بأنك عالق في محادثة ، كن مبدعًا وابدأ في تجربة مواضيع جديدة (المفاوضة القائمة على الاهتمامات) واقترب حتى يتم الكشف عن مسار للأمام.
7) تشكل العواطف كل محادثة. إنهم يوجهون ما نقوله وكيف نسمع. إن طرح أسئلة عميقة حول المشاعر والقيم والمعتقدات والخبرات يخلق الضعف. هذا الضعف يؤدي إلى عدوى عاطفية. وهذا بدوره يساعدنا على التواصل.
8) المزاج والطاقة: أحد أسباب موهبة خارقين للغاية في التقاط ما يشعر به الآخرون هو أن لديهم عادة ملاحظة الطاقة هي إيماءات الآخرين ، وحجم أصواتهم ، ومدى سرعة حديثهم ، وإيقاعهم وتأثيرهم.
9) السبب الحقيقي لاستمرار الكثير من النزاعات: لا يفهم المقاتلون سبب قتالهم في المقام الأول. لم يناقشوا الموضوعات الأعمق - القضايا العاطفية - التي تثير الخلاف.
10) في الصراع: - نرسم المشاعر بإثبات أننا نستمع. - نثبت أننا نستمع من خلال التكرار من أجل الفهم (طرح الأسئلة ، وتلخيص ما سمعناه ، ونسأل عما إذا كنا قد فهمنا الأمر بشكل صحيح وكررنا حتى يتفق الجميع). - يتوق الجميع إلى السيطرة ولكن التركيز على التحكم في نفسك وبيئتك وحدود الصراع.
11) إرشادات للمحادثات الصعبة.
12) واحدة من أكبر المشاكل في المناقشات عبر الإنترنت ، بالطبع ، هي أننا نفتقر إلى المعلومات التي قدمتها أصواتنا وأجسادنا. ولكن هناك أربعة أشياء تظهر الدراسات أنها تجعل المحادثات عبر الإنترنت أفضل.
--------------------
سئل حكيم: لم تبخل على الناس بالكلام؟ فقال: إن الخالق سبحانه قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول ، لا لتقول أكثر مما تسمع .
#م