أبرز فوائد السبيرولينا لاتفوتها _ الكب البديل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبرز فوائد السبيرولينا لاتفوتها _ الكب البديل

    فوائد السبيرولينا لا تفوتها




    يميل الناس للبحث عن المكمّلات الغذائية الغنية بالفيتامينات والمعادن كنوع من التعويض عن سوء التغذية، لكن ما هي السبيرولينا (Spirulina)؟ وهل تعوّض أجسامنا فعلًا؟ وما فوائد السبيرولينا الصحية؟
    السبيرولينا هي نوع من أنواع الطحالب لونها أخضر مائل للزرقة، وتنمو في المحيطات والبحيرات المالحة في المناخات شبه الاستوائية.

    تعد السبيرولينا من الأغذية الخارقة بسبب غناها بالأصباغ النباتية، وقدرتها العالية على تنظيم عملية التمثيل الضوئي، ما جعلها أحد المكونات المشهورة في المكملات الغذائية.

    تتميز طحالب السبيرولينا بطعمها المر، ما يجعلها خيار جيد لخلطها مع اللبن، والعصائر، والمشروبات بأنواعها للحصول على فائدتها بدون طعمها المر.
    فوائد السبيرولينا


    تتحلى السبيرولينا بمزايا عديدة جدًا جعلتها من المكملات الغذائية المهمة الموجودة في الأسواق، حيث لها أدوار محتملة للعديد من الفوائد، نذكر أبرز فوائد السبيرولينا في ما يأتي:
    • مقاومة السرطان

    من الممكن أن يسبب الالتهاب المزمن العديد من الأمراض ومنها السرطان.

    وكون السبيرولينا تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهاب المزمن، فقد يكون للسبيرولينا تأثير مضاد أو وقائي للسرطان خاصة بسبب احتوائها على مادة فيكوسيانين (Phycocyanin)، والذي يعد من أهم مكونات السبيرولينا المسؤولة عن خصائصها المضادة للأكسدة والمانعة لنمو الأورام وحتى القضاء عليها.

    أما فيما يخص سرطان الفم تحديدًا، فقد أجريت إحدى الدراسات على 87 شخصًا مصابًا بمجموعة من التليفات المخاطية والتي تعد آفات سرطانية، فظهر في الدراسة أنّه بعد استخدام 1 غرام يوميًا لمدة سنة قلّت آفات الفم بنسبة 45% لدى المصابين، بينما عادت لتنمو وتتطوّر مباشرة بعد التوقف عن تناولها، ولكن لم تثبت فعالية نتائج هذه الدراسة إلى الآن.
    • الوقاية من أمراض القلب

    تشير العديد من الدراسات لدور السبيرولينا في خفض مستوى الكولسترول الضار (LDL) والكلي في الدم، بينما ترفع من مستوى الكولسترول الجيّد (HDL)، إضافة إلى تقليل مستويات الدهون الثلاثية، ما يعمل على تقليل فرصة حدوث الجلطات وأمراض القلب المرتبطة بارتفاع الدهون في الدم.

    ونتج في إحدى الدراسات أنّ تناول 1 غرام يوميًا من سبيرولينا أدى إلى انخفاض الدهون الثلاثية بنسبة 16.3% والكولسترول الضار بنسبة 10.1%، كما أكّدت العديد من الدراسات الأخرى على هذ التأثير للسبيرولينا لكن بجرعات أكبر تصل حتى 8 غرام في اليوم الواحد.

    إضافة إلى ذلك وجد أن البروتينات الموجودة في السبيرولينا تحفز إنتاج أكسيد النتيريك، الذي يعمل على ارتخاء جدران الأوعية الدموية وبالتالي الحفاظ على ضغط الدم من الارتفاع.
    • تقليل أعراض التهاب الأنف التحسسي

    تبين في إحدى الدراسات التي أجريت على أشخاص مصابين بالتهاب الأنف التحسسي قدرة السبيرولينا على التخفيف من بعض الأعراض المصاحبة لالـتهاب الأنف التحسسي، مثل: إفرازات واحتقان الأنف، والعطس والحكة لدرجة كبيرة، والتي تنتج عن مسببات الحساسية، مثل: حبوب اللقاح، وشعر الحيوانات، وغبار القمح، ما قد يجعلها بديل محتمل لعلاج أعراض تحسس الأنف.
    • تنظيم مستويات سكر الدم

    أظهرت بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات أنّ السبيرولينا من شأنها أن تخفّض من مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ.

    وفي دراسة أخرى أجريت على البشر وشملت 25 مريضًا مصابًا بالسكّري من النوع الثاني أدى تناول 2 غرام من السبيرولينا يوميًا لخفض مستوى سكر الدم إلى درجة تقلل خطر الوفاة بسببه بنسبة 21%، إلّا أنّه في الواقع دامت هذه الدراسة لمدة شهرين ونصف فقط، ما يشير إلى حاجة إعادة فحص العلاقة بين سبيرولينا وسكر الدم بشكل أكثر عمقًا.

    ويجدر التنويه إلى ضرورة عدم أخذ مرضى السكري لمكملات السبيرولينا قبل استشارة الطبيب.
    • علاج فقر الدم

    يتميز أكثر أنواع فقر الدم شيوعًا بانخفاض الهيموغلوبين أو خلايا الدم الحمراء في الدم، وهو أمر يتعلق أيضًا بنقص الحديد في الجسم.

    في دراسة أجريت على 40 شخصًا من كبار السن ولديهم تاريخ من فقر الدم، زادت مكمّلات السبيرولينا من محتوى الهيموغلوبين في خلايا الدم الحمراء كما تحسّن عمل جهاز المناعة، ومع ذلك لم تجرى العديد من الدراسات في هذا الخصوص ما يعني وجود حاجة لدراسات على مستوى أكبر لفهم التأثير بشكل أدقّ.
    • دعم الجهاز المناعي

    بسبب محتواها العالي من مضادات الأكسدة، والفيتامينات، والعناصر الأساسية قد يكون للسبيرولينا دور في الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، وتحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء والأجسام المضادة، ما قد يكون له دور في تعزيز عمل الجهاز المناعي في محاربة بعض أنواع الفيروسات، مثل: الإنفلونزا، ولكن ما زال هذا الإدعاء قيد الدراسة.
    • تعزيز إعادة بناء العضلات

    نتج عن بعض الدراسات أنّ سبيرولينا قد تكون من ضمن الأطعمة التي ترفع من قدرة العضلات على تحمل ضرر تأكسد خلايا العضلات والتقليل منها، ولكن لا تزال هناك حاجة لإثبات ذلك على نحو أدقّ.
    القيمة الغذائية للسبيرولينا


    بعد أن تعرفنا على فوائد السبيرولينا، إليكم القيمة الغذائية لها حبث تحتوي كل ملعقة واحدة من مسحوق السبيرولينا المجففة التي تعادل 7 غرام على كمية هائلة من الفيتامينات والمعادن، تشمل ما يأتي:
    البروتين 4 غرام
    فيتامين ب 1 11% من حاجة الجسم اليومية
    فيتامين ب2 15% من حاجة الجسم اليومية
    فيتامين ب3 4% من حاجة الجسم اليومية
    النحاس 21% من حاجة الجسم اليومية
    الحديد 11% من حاجة الجسم اليومية
    كما أنها تحتوي على كميات مهمة من المغنيسيوم، والبوتاسيوم، والمنغنيز، وكل هذه الفائدة تأتي مع 20 سعر حراري فقط و1.7 غرام من الكربوهيدرات القابلة للهضم، إضافة إلى محتواها العالي من مضادات الأكسدة والالتهابات، ومنها مادة الفيكوسينين (Phycocinin).

    يجب التنويه إلى أن نوعية البروتين الموجود في سبيرولينا ممتازة تمامًا كالبيض، حيث يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم.

    ويجدر بنا الإشارة إلى أنّه يتم تسويق سبيرولينا على أنها تحتوي على فيتامين ب12، إلّا أنّ هذا الأمر غير صحيح ولم يثبت من فوائد السبيرولينا.
    التعديل الأخير تم بواسطة Seham Alhassn; الساعة 05-17-2022, 06:03 PM.

  • #2
    فوائد السبيرولينا للتنحيف هل حقيقية فعلًا؟


    السبيرولينا هي مكون غذائي يتوفر غالبًا على هيئة مساحيق أو مكملات، ويؤخذ من أنواع معينة من طحالب تتواجد في المحيطات والبحيرات المالحة، يعتقد أن للسبيرولينا العديد من الفوائد، بما في ذلك فوائد تتعلق بالتنحيف، فما حقيقة فوائد السبيرولينا للتنحيف
    تبعًا لمراجعة علمية حديثة قام خلالها باحثون بمراجعة العديد من الدراسات التي أجريت مسبقًا بخصوص فوائد السبيرولينا للتنحيف، لوحظ أن فوائد السبيرولينا في هذا الصدد قد تكون موجودة بالفعل، إذ قد تساعد السبيرولينا على الآتي:
    • تقليل نسبة الدهون الكلية في الجسم.
    • تقليل محيط الخصر.
    • تقليل مؤشر كتلة الجسم (Body mass index).
    • تحسين مستويات الدهون في الدم.

    لكن هل يعني هذا أن فوائد السبيرولينا للتنحيف مثبتة علميًّا؟ الإجابة باختصار هي لا، إذ يعتقد الباحثون أن الدراسات الموجودة حاليًّا في هذا الشأن لا تزال غير كافية لحسم الأمر.
    كيف قد تساعد السبيرولينا على التنحيف؟


    يعتقد أن فوائد السبيرولينا للتنحيف قد تنبع بشكل رئيس من قدرة السبيرولينا المحتملة على الآتي:
    1. تزويد الجسم بسعرات حرارية قليلة فقط


    تعد السبيرولينا إحدى أنواع الأغذية شحيحة السعرات، إذ تحتوي كل 100 غرام من السبيرولينا على قرابة 26 سعر حراري فقط مقابل قيمة غذائية مرتفعة، والأغذية قليلة السعرات هي أغذية قد تساعد على دعم الجهود المبذولة في محاولة خسارة الوزن الزائد.
    2. كبح الشهية


    يعتقد أن بعض فوائد السبيرولينا للتنحيف تنبع من قدرة السبيرولينا المحتملة على تقليل رغبتك في تناول الطعام يوميًّا، إذ تحتوي السبيرولينا الطبيعية على نوع معين من الأحماض الأمينية يطلق عليه علميًّا اسم الفينيل ألينين (L-phenylalanine)، وهذا الحمض الأميني تحديدًا قد يكون كابحًا طبيعيًّا للشهية.
    3. تقوية العضلات


    قد تساعد السبيرولينا الأشخاص الذين يمارسون الرياضة على تعزيز أدائهم الرياضة، مما قد يساعدهم على فقدان المزيد من وزن الجسم من الدهون مقابل بناء كتلة عضلية صحية، وقد تساهم السبيرولينا في تحقيق ما ذكر بسبب احتوائها على كميات مرتفعة من البروتينات نباتية المصدر.

    إذ قد يُساعد محتوى السبيرولينا العالي من البروتينات الرياضيين على الآتي:
    • تعزيز عمليات بناء الأنسجة العضلية في الجسم.
    • زيادة القدرة على التحمل أثناء ممارسة التمرينات الرياضية، مما قد يكون مفيدًا بشكل خاص للرياضيين الذين ينخرطون في جلسات متكررة من التمارين القوية.
    4. التحسين من وتيرة عمليات الأيض


    تبعًا لإحدى الدراسات العلمية قد يكون للسبيرولينا تأثير إيجابي على عمليات الأيض في الجسم بالمجمل، إذ قد تساعد السبيرولينا على دعم هذه العمليات وتسريعها، وبطبيعة الحال فإن سير عمليات الأيض بوتيرة سريعة وصحية قد يسهم في:
    • تعزيز ورفع مستويات الطاقة والنشاط العامة في الجسم.
    • تحفيز حرق كميات أكبر من السعرات الحرارية يوميًّا.

    لذا قد تنبع بعض فوائد السبيرولينا للتنحيف من قدرة السبيرولينا على تسريع وتيرة سير عمليات الأيض.


    5. تحسين صحة الجسم بطرق أخرى


    كما قد يكون للسبيرولينا فوائد أخرى قد يكون لها تأثير إيجابي على وزن الجسم، مثل:
    • مقاومة فقر الدم، فالسبيرولينا غنية بالحديد، لذا قد يساعد تناولها على تخفيف حدة أعراض فقر الدم، مثل التعب، مما قد يعزز نشاط الجسم، لا سيما عند ممارسة الرياضة. 
    • تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب، إذ من الممكن للاكتئاب أن يجعل البعض يفرط في تناول الطعام.
    • مقاومة الالتهابات ونشاط الشوارد الحرة، مما قد يساعد على طرد السموم وتخفيف مستويات الإجهاد في الجسم، وهي عوامل قد تسهم مجتمعة في خسارة الوزن. 
    • خفض مستويات بعض القراءات التي قد ينعكس ارتفاعها سلبًا على الوزن، مثل القراءات الآتية: الكولسترول، وسكر الدم، وضغط الدم.
    هل من الممكن للسبيرولينا أن تؤدي لكسب الوزن؟


    فوائد السبيرولينا للتنحيف قد تكون موجودة، ولكن من الممكن في بعض الحالات أن يكون للسبيرولينا تأثير معاكس، حيث قد يؤدي تناولها لكسب الوزن أحيانًا.

    إذ قد يؤثر محتوى السبيرولينا العالي من اليود سلبًا على الغدة الدرقية، لذا لا ينصح بتناول السبيرولينا من قبل المصابين باضطرابات الغدة الدرقية، فالإفراط في تناول السبيرولينا من قبل هذه الفئة قد يسهم في تحفيز احتباس السوائل وكسب الوزن.
    كيف بمقدورك جني فوائد السبيرولينا للتنحيف؟


    يمكن جني الفوائد المختلفة للسبيرولينا من خلال تضمينها في الحمية الغذائية بالطريقة التي تراها مناسبة، إليك بعض الاقتراحات:
    • إضافة 1 - 2 ملعقة من مسحوق السبيرولينا إلى العصائر المختلفة التي يتم شربها يوميًّا.
    • إضافة القليل من مسحوق السبيرولينا إلى بعض الصلصات الخفيفة، مثل: مهروس الأفوكادو، وصلصة البيستو، والحمص.
    • إضافة رشة من السبيرولينا إلى طبق السلطة أو الحساء.

    يجب التنويه إلى أن نكهة السبيرولينا قد لا تروق للبعض، لذا يفضل إضافة كمية قليلة منها يمكنك تحمل مذاقها إلى الأطباق.
    أضرار السبيرولينا


    بعد أن تطرقنا لفوائد السبيرولينا للتنحيف علينا التنويه إلى أن استخدام السبيرولينا قد يرتبط ببعض المضاعفات الصحية التي يجدر بك معرفتها، مثل: 
    • مشكلات هضمية وعصبية، مثل: الغثيان، والإسهال، والتقيؤ، والصداع، والتعب.
    • مضاعفات صحية من الممكن أن تنشأ لدى الحوامل والمرضعات.
    • مضاعفات صحية للمصابين بمشكلات صحية معينة، مثل: حالة بيلة الفينل كيتون (Phenylketonuria)، وأمراض نزف الدم، وأمراض المناعة الذاتية كالذئبة.
    • خطر التسمم، إذ قد تكون السبيرولينا أحيانًا ملوثة بالبكتيريا أو بالمعادن الثقيلة، وفي مثل هذه الحالات، قد تسبب السبيرولينا مضاعفات خطيرة، مثل: تلف الكبد، والصدمة، والوفاة.
    • مضاعفات محتملة أخرى، مثل: تأثير سلبي على مستويات سكر الدم، وتأثير سلبي على مفعول أدوية معينة مثل مميعات الدم.

    تعليق


    • #3

      فوائد السبيرولينا للرجال حقيقة أم خرافة؟

      هل تحمل السبيرولينا للرجال فوائد خاصة؟ ما هي فوائد السبيرولينا للرجال تحديدًا؟ كيف يمكن جنيها؟ وهل للسبيرولينا أضرار؟ إليك التفاصيل.

      إذا كنت تتساءل عن فوائد السبيرولينا للرجال، اقرأ السطور الآتية لتعرف أكثر:
      فوائد السبيرولينا للرجال


      هذه قائمة بأبرزها:
      1. تعزيز القوة العضلية


      قد يكون للسبيرولينا فوائد للرجال الذين يمارسون الرياضة بوتيرة منتظمة، إذ قد تساعد السبيرولينا على:
      • مقاومة التعب أثناء ممارسة الرياضة وجعل الجسم أكثر قدرة على تحمل ممارسة بعض أنواع التمرينات الرياضية لفترة أطول.
      • زيادة كتلة الجسم العضلية، فالسبيرولينا غنية بالبروتينات، والبروتينات الهامة لبناء العضلات.
      • زيادة سرعة عمليات الأيض وتحفيز خسارة الوزن الزائد، فالوتيرة السريعة لعمليات الأيض قد تسهم في: رفع مستويات طاقة الجسم، وزيادة عدد السعرات التي يتم حرقها.
      2. تحسين جودة الحيوانات المنوية


      إحدى فوائد السبيرولينا للرجال المحتملة أن السبيرولينا قد يكون لها تأثير إيجابي على جودة الحيوانات المنوية، إذ تحتوي السبيرولينا على مواد غذائية طبيعية قد تمتلك خواص مضادة للأكسدة تعمل على حماية مختلف خلايا وأنسجة الجسم من التأثير السلبي للجذور الحرة.

      ومن ضمن أضرار الشوارد الحرة أنها قد تؤثر سلبًا على الجهاز التناسلي الذكري مسببة انخفاض مستويات الخصوبة وتدني جودة الحيوانات المنوية، لذا فإن وجود مضادات أكسدة من مصادر طبيعية مثل السبيرولينا قد يسهم في مقاومة مثل هذه المشكلات.

      ملحوظة هامة: قد يكون للسبيرولينا فوائد محتملة للحيوانات المنوية، ولكن هذه الفوائد لم يتم إثباتها بعد، فتبعًا لبعض الدراسات الأولية لا تأثير يذكر للسبيرولينا على عدد أو جودة الحيوانات المنوية.
      3. مقاومة مشكلات الخصوبة لدى مرضى السكري


      إحدى فوائد السبيرولينا للرجال تتمثل في قدرة السبيرولينا المحتملة على مقاومة تدني مستويات الخصوبة لدى الرجال المصابين بمرض السكري، وذلك من خلال الحفاظ على استقرار قراءة سكر الدم قدر المستطاع، إذ قد تساعد السبيرولينا على:
      • إحداث انخفاض في مستويات سكر الدم.
      • زيادة مستويات الأنسولين.
      • تحسين مؤشرات أنزيمات الكبد.

      لذا، قد تساعد السبيرولينا على تخفيف حدة أعراض مرض السكري عمومًا، مما قد يجعلها غذاء مفيدًا لمرضى السكري من النوع الأول والثاني.

      4. مقاومة أمراض الشرايين والقلب


      قد يكون لأمراض الجهاز الدوراني تأثير سلبي على صحة الرجال، وهنا يأتي دور السبيرولينا، فمن فوائد السبيرولينا للرجال أنها قد تساعد على مقاومة مثل هذا النوع من الأمراض. إذ من الممكن لتناول السبيرولينا أن يحدث تغييرات إيجابية عديدة في جهاز الدوران، مثل:
      • رفع وتعزيز مستويات الكولسترول الجيد، مقابل تقليل مستويات الكولسترول الضار.
      • تخفيض ضغط الدم المرتفع، والحفاظ على قراءة ضغط الدم في نطاق صحي قدر المستطاع.
      • زيادة عدد خلايا الدم الحمراء، وتخفيف حدة حالات نقص التروية (Ischemia) والتي قد تؤدي لنقص الإمدادات الدموية عن بعض مناطق الجسم.

      والتغييرات المذكورة أعلاه، بالإضافة لما تتمتع به السبيرولينا من خواص مضادة للأكسدة وللالتهاب، قد تسهم مجتمعة في جعل فرص تعرضك لبعض أمراض القلب أقل.
      5. فوائد السبيرولينا للرجال الأخرى


      إليك بعض الفوائد الإضافية الأخرى المحتملة للسبيرولينا:
      • تدعيم المناعة وتحسينها، فمسحوق السبيرولينا الأخضر غني بمواد هامة لجهاز المناعة، على رأسها بعض فيتامينات المجموعة ب.
      • تعزيز صحة العيون وكذلك البشرة، إذ تعد السبيرولينا من المصادر الغذائية الطبيعية للبيتاكاروتينات (Beta carotenes) وهي مواد غذائية هامة للجلد وللعيون.
      • تحسين حالة المرضى المصابين بالربو القصبي (Bronchial asthma).
      • تحسين صحة الكبد، إذ قد تساعد السبيرولينا على حماية الكبد من التأثير السلبي لبعض المواد، ومقاومة سرطان الكبد.
      • فوائد أخرى، مثل: الوقاية من التسمم بالزئبق، وتحسين الصحة النفسية، وتحسين صحة الأمعاء.
      وصفات لتحصيل فوائد السبيرولينا للرجال


      لمحاولة جني فوائد السبيرولينا للرجال، إليك بعض الطرق المقترحة والوصفات المنزلية:
      1. سموذي السبيرولينا


      لإعداد سموذي لذيذ ومغذي من السبيرولينا، يتم هرس هذه المكونات جيدًا في محضر الطعام الكهربائي: لب موزتين صغيرتين وطازجتين، وبرتقالة كبيرة الحجم ومقشرة، ونصف ملعقة صغيرة من مسحوق السبيرولينا، وملعقتين كبيرتين من بذور الشيا، وربع كوب من حليب الصويا، وملعقة فانيلا صغيرة.

      بعد أن يسكب المزيج المتكون في كوب، بالإمكان تزيينه بقطع جوز الهند المبشور والقليل من التوت الطازج. 
      2. طرق أخرى


      يمكن استعمال السبيرولينا بطرق أخرى، مثل:
      • إضافة 1 - 2 ملعقة من مسحوق السبيرولينا الأخضر لبعض أنواع الصلصات التي قد تتناولها يوميًّا، مثل: طبق الحمص، وصلصة البيستو، وصلصة الجواكامولي التي يتم إعدادها من الأفوكادو.
      • إضافة مسحوق السبيرولينا لأطباق ومشروبات مختلفة أخرى، مثل: الحساء، والسلطة، وعصائر الفواكه، وعصائر الخضراوات.
      • تناول مكملات السبيرولينا.
      أضرار ومضاعفات السبيرولينا


      قبل استخدام السبيرولينا لمحاولة جني فوائد السبيرولينا للرجال، يتعين عليك معرفة بعض أضرار السبيرولينا المحتملة للصحة، وهذه بعضها:
      • أضرار صحية عديدة محتملة عند تناول السبيرولينا من قبل فئات قد لا تكون السبيرولينا مناسبة لها، مثل: الحوامل والمرضعات، والمصابين بمرض بيلَةُ الفِنيل كِيتُون (Phenylketonuria - PKU)، والأطفال.
      • إدخال مواد ضارة إلى الجسم، إذ قد تكون السبيرولينا أحيانًا ملوثة بمواد ضارة، مما قد يجعلك عرضة لمخاطر صحية عديدة، مثل التسمم.
      • تأثير قد يكون وخيم العواقب عند تناول السبيرولينا بالتزامن مع عقاقير أو مكملات أخرى.

      لذا، يفضل استشارة الطبيب بشأن تناول السبيرولينا، كما يفضل تجنب تناول هذه المادة من قبل الفئات التي قد لا تلائمها، مثل الحوامل.

      تعليق


      • #4
        السبيرولينا للوجه: فوائد ووصفات

        فوائد السبيرولينا للوجه


        قد يعود استعمال السبيرولينا على بشرتك بفوائد متنوعة، مثل:
        1. مقاومة ظهور البثور وحب الشباب


        إحدى فوائد السبيرولينا للوجه المحتملة أنها قد تساعد على مقاومة حب الشباب وما قد يظهر من بثور عرضية على البشرة كذلك، إذ يمكن للسبيرولينا أن تقاوم البثور بسبب قدرتها المحتملة على الآتي:
        • تثبيط نمو بعض أنواع البكتيريا المسؤولة عن ظهور البثور.
        • تزويد الجسم بجرعة جيدة من مضادات الأكسدة، وهذه قد تساعد على طرد السموم التي يمكن لتراكمها في الجسم أن يحفز نشأة البثور.
        • تنشيط عمليات استقلاب خلايا البشرة، مما قد يساعد على دعم التجدد المستمر لخلايا البشرة وتقليل فرص تكون الندوب بعد تعافي البثور.
        2. الحفاظ على شباب الجلد


        إحدى فوائد السبيرولينا للوجه المحتملة أنها قد تساعد على مقاومة ظهور العديد من مؤشرات الشيخوخة على الجلد، إذ تحتوي السبيرولينا على مواد طبيعية ومضادات أكسدة يمكن أن تقاوم شيخوخة الجلد، مثل: مادة التيروسين (Tyrosine)، وفيتامين هـ، والسيلينيوم، وفيكوسيانين (Phycocyanin)، وأحماض أمينية متنوعة.

        فتركيبة السبيرولينا الطبيعية الفريدة هذه قد تساعد على إبطاء وتيرة شيخوخة خلايا الجلد من خلال:
        • مقاومة نشاط الشوارد الحرة الذي قد يتلف البشرة مسببًا شيخوختها.
        • حماية البشرة من التأثير الضار للأشعة فوق البنفسجية القادمة من أشعة الشمس.
        • تعزيز إنتاج الكولاجين، مما قد يساعد على شد البشرة وتحسين مرونتها.

        وهذه أبرز مؤشرات الشيخوخة التي يمكن للسبيرولينا أن تساعد على مقاومتها: خطوط البشرة الرفيعة، والتجاعيد.
        3. مقاومة بعض أمراض الجلد


        بالإضافة لمقاومة حب الشباب، ونظرًا لما قد تمتلكه السبيرولينا من خواص طبيعية مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهاب، يمكن لاستعمال السبيرولينا أن يساعد كذلك على مقاومة بعض الأمراض الجلدية الأخرى وتخفيف حدة أعراضها، مثل الأمراض الآتية:4. فوائد السبيرولينا الأخرى للوجه


        كما قد يكون للسبيرولينا فوائد إضافية أخرى للوجه وللبشرة، مثل: 
        • تخليص الجسم من بعض أنواع السموم، مثل الزرنيخ، مما قد ينعكس بطريقة إيجابية على صحة ومظهر البشرة.
        • تقليل فرص إصابة البشرة بالمشكلات الجلدية الناجمة عن فطريات المبيضة (Candida).
        • تفتيح البشرة ومقاومة التصبغات، وتخفيف حدة الهالات السوداء في محيط العيون. 
        • ترطيب أنسجة البشرة.
        • ماسكات طبيعية لجني فوائد السبيرولينا للوجه


          يمكن الاستفادة من السبيرولينا لتحسين صحة ومظهر بشرة الوجه من خلال تطبيق ماسكات السبيرولينا، إليك عدة وصفات:
          1. ماسك السبيرولينا مع الموز


          إليك تفاصيل هذا الماسك:
        • محتويات الماسك
        • لتحضير ماسك السبيرولينا عليك تحضير محتويات الماسك أولًا، وهذه تشمل ما يأتي:
        • ملعقة صغيرة من مسحوق السبيرولينا الطبيعي.
        • قطرات من عصير الليمون.
        • ربع حبة أفوكادو.
        • نصف حبة موز ناضجة.
        • طريقة تحضير واستعمال الماسك
        • لتطبيق وصفة ماسك السبيرولينا، إليك الخطوات: 
        • يهرس لب الأفوكادو والموز، ويخلط المعجون الناتج مع السبيرولينا والليمون.
        • يفرد ماسك السبيرولينا للوجه هذا على البشرة.
        • يغسل الوجه بلطف من ماسك السبيرولينا بعد 15 دقيقة.
        • 2. ماسك السبيرولينا مع العسل


          إليك تفاصيل هذا الماسك:
        • محتويات الماسك
        • لتحضير ماسك السبيرولينا عليك تحضير محتويات الماسك أولًا، وهذه تشمل ما يأتي: 
        • ملعقة من العسل.
        • نصف ملعقة من السبيرولينا.
        • ملعقة من زيت زهرة الربيع المسائية.
        • طريقة تحضير واستعمال الماسك
        • لتطبيق وصفة ماسك السبيرولينا إليك الخطوات:
        • يخلط العسل مع السبيرولينا والزيت.
        • يتم فرد ماسك السبيرولينا للوجه هذا على البشرة، ويغسل بعد ربع ساعة.
        • طرق أخرى لجني فوائد السبيرولينا للوجه


          يمكن كذلك محاولة جني فوائد السبيرولينا للوجه من خلال:
        • تطبيق مستحضرات عناية للبشرة تحتوي ضمن تركيبتها على السبيرولينا.
        • تناول مكملات السبيرولينا تحت إشراف الطبيب.
        • إضافة مسحوق السبيرولينا لبعض الأغذية والمشروبات التي يتم تناولها، مثل: السلطة، والعصائر، والحساء.
        • أضرار السبيرولينا للوجه وللجسم


          بعد أن تطرقنا لفوائد السبيرولينا للوجه، فلنستعرض أضرار السبيرولينا المحتملة كذلك، والتي ترتبط غالبيتها بتناول السبيرولينا فمويًّا؛ إليك قائمة بأبرزها:
        • خطر التسمم أو حصول تلف في الكبد، إذ يمكن لبعض أنواع السبيرولينا المتاحة تجاريًّا أن تكون ملوثة بالسموم أو ببعض أنواع البكتيريا.
        • رفع فرص الإصابة بالنزيف أو بالكدمات، نظرًا لأن السبيرولينا قد ترفع درجة ميوعة الدم، مما قد يشكل خطورة تحديدًا على المصابين باضطرابات نزف الدم.
        • تفاقم بعض أنواع أمراض المناعة الذاتية، مثل: الذئبة، والتهاب المفاصل.
        • مضاعفات محتملة للمرأة الحامل، تتعلق غالبًا بتلوث بعض أنواع السبيرولينا بالسموم.
        • مضاعفات صحية خطيرة للمصابين بمرض بيلة الفينيل كيتون (Phenylketonuria).
        • تأثير سلبي على مستويات سكر الدم لمرضى السكري الذين يتناولون الأدوية.
        • تفاعلات سلبية مع أنواع معينة من الأدوية، مثل: مثبطات المناعة، ومميعات الدم.

        تعليق


        • #5
          مكونات السبيرولينا


          تعد طحالب السبيرولينا من الأغذية الخارقة التي توفر نظام غذائي متوازن، وذلك بسبب محتواها العالي والمتنوع للعديد من المكونات الضرورية للجسم، إضافة إلا أنها تحتوي على مركبات كيميائية فعالة تمتلك فوائد صحية كثيرة.

          في الآتي بيان بأهم مكونات السبيرولينا المتعددة:
          1. العناصر الغذائية


          تحتوي السبيرولينا على نسبة عالية من البروتينات النباتية المسماة بالفيكوسيانين (Phycocyanin)، والتي تصل إلى أكثر من 70% من المجموع الكلي لمكونات السبيرولينا، وتعد هذه النسبة مقاربة جدًا لكميات البروتينات المتواجدة في البيض.

          وتعد البروتينات من أهم مكونات السبيرولينا، إذا أنها توفر جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، إضافة إلى أن تلك البروتينات تمتلك فوائد صحية كثيرة سيتم ذكرها أدناه.

          إلى جانب المحتوى العالي من البروتينات، تحتوي السبيرولينا على العديد من العناصر الغذائية الأساسية، والتي تشمل ما يأتي:2. الفيتامينات والمعادن


          تعد السبيرولينا من المصادر الغنية بالفيتامينات والمعادن الضرورية التي تحافظ على صحة وسلامة جسم الإنسان، والتي تشمل ما يأتي:
          • الفيتامينات الذائبة في الماء، مثل: فيتامين ج، ومجموعة فيتامينات ب، وتتضمن: فيتامين ب 1، وفيتامين ب 2، وفيتامين ب 3، وفيتامين ب 6، وفيتامين ب 9.
          • الفيتامينات الذائبة في الدهون، مثل: فيتامين أ، وفيتامين هـ، وفيتامين ك.
          • المعادن، مثل: الحديد، والكالسيوم، والمغنسيوم، والفسفور، والبوتاسيوم، والسيلينيوم، والزنك، والنحاس.
          3. المركبات الكيميائية الفعالة


          تتميز السبيرولينا باحتوائها على مركبات كيميائية حيوية فعالة تمتلك فوائد وخصائص علاجية واعدة، وتتضمن هذه المركبات ما يأتي:
          • التربتوفان (Tryptophan).
          • الفينيل ألانين (Phenylalanine).
          • البيتاكاروتين (Beta-carotene).
          • الزياكسانثين (Zeaxanthin).
          • التوكوفيرولس (Tocopherols).
          • الأحماض الفينولية (Phenolic acids).
          فوائد السبيرولينا


          لمكونات السبيرولينا العديد من الفوائد الصحية المميزة، وفي الآتي نذكر جانبًا منها:
          • تمنح الجسم غذاءً متكامل لما تحتويه من نسب عالية من البروتينات والفيتامينات، مما يجعلها من المكملات الغذائية المميزة الملائمة للأشخاص الذين يتبعون النظام الغذائي النباتي.
          • تساعد في إنقاص الوزن، وذلك بسب محتواها المنخفض من السعرات الحرارية، إضافة إلى أنها تعزز عمليات التمثيل الغذائي والتي بدورها تساهم في زيادة عمليات حرق السعرات الحرارية في الجسم.
          • تقوي الجهاز المناعي، وذلك بسبب محتواها العالي من الفيتامينات والمعادن، إضافة إلى أنها تساهم في إنتاج كريات الدم البيضاء التي تقوم بمكافحة مختلف أنواع الجراثيم في الجسم.
          • تدعم صحة العيون وتساهم في تقوية البصر، وذلك يعزى لوجود المكونات الداعمة لصحة العيون مثل: الزياكسانثين، وفيتامين أ، والبيتا كاروتين.
          • تحافظ على سلامة الصحة العقلية، وذلك بسبب احتوائها على مركب التربتوفان الذي يساهم في إنتاج السيروتونين الذي يلعب دورًا مهمًا في تعزيز الصحة العقلية.
          • تساهم مكونات السبيرولينا في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتساعد في الحفاظ على صحة القلب، والجلد، والفم.
          • تمتلك مكونات السبيرولينا البارزة، مثل: الفيكوسيانين والبيتا كاروتين خصائص مضادة للالتهاب، ومضادة للأكسدة، ومضادة للسموم، ومسكنة للألم، ومقوية للجهاز المناعي، مما قد يجعلها تساهم في علاج العديد من المشكلات الصحية، والتي تشمل:
            • مرض السكري بنوعيه.
            • ارتفاع مستوى الكولستيرول والشحوم الثلاثية في الدم.
            • ارتفاع ضغط الدم.
            • التهاب الأنف التحسسي والحساسية الموسمية.
            • التسمم بالمعادن الثقيلة، مثل: الزرنيخ، والزئبق، والرصاص، والفلوريد، والحديد.
            • السرطان.
          أضرار السبيرولينا


          بالرغم من فوائد السبيرولينا المتعددة، إلا أن الأمر قد لا يخلو من بعض الأضرار، وفي الآتي نذكر أبرزها:
          • قد يسبب استهلاك السبيرولينا بعض الآثار الجانبية لفئة قليلة من الأفراد، مثل خلل في الجهاز المناعي يتسبب بظهور بثور مملوءة بالسوائل على مناطق طيات الجسم، أو قد يسبب حالة تدعى بانحلال الربيدات (Rhabdomyolysis).
          • يمكن أن تتلوث السبيرولينا ببعض المعادن الثقيلة والبكتيريا الضارة أثناء حصادها، مما يؤدي استهلاكها إلى تلف الخلايا الكبدية أو العصبية، لذا يجب التأكد من الحصول عليها من المصادر الموثوقة.
          • لقلة الإثباتات العلمية التي تدعم آمن استخدام السبيرولينا خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية، لذا ينصح بتجنب استهلاكها.
          • قد يؤدي استهلاك السبيرولينا في تفاقم أعراض بعض الحالات المرضية، لذا تعد غير آمنة للأشخاص الذين يعانون من المشكلات الآتية:
          1. أمراض المناعة الذاتية، مثل: مرض الذئبة الحمامية أو التهاب المفاصل الروماتويدي أو التصلب المتعدد.
          2. اضطرابات الدم النزفية.
          3. مرض البوال التخلفي المسمى ببيلة الفينيل كيتون (Phenylketonuria).
          • قد يتعارض استهلاك السبيرولينا مع بعض الأدوية، لذا ينصح بعدم استهلاكها من قبل المرضى الذين يستخدمون الأدوية الآتية:
          1. مميعات الدم.
          2. أدوية علاج مرض السكر.
          3. مثبطات الجهاز المناعي.

          تعليق

          يعمل...
          X