•• باب إلى الجحيم، تركمانستان (الاتحاد السوفييتي السابق) وتسمى أيضًا حفرة دارفازا.
وتبلغ مساحة هذه الحفرة 69 مترا وعمقها 30 مترا، وتقع فوق كهف للغاز الطبيعي ينفث كميات كبيرة من غاز الميثان، مما يجعل التنفس صعبا، ولهذا قرر العلماء نفوق أعداد كبيرة من الحيوانات لإشعال النار في الحفرة بقصد حرق غاز الميثان، لكنهم لم يعرفوا كمية الغاز ولم تنطفئ النار أبدًا.
ويقال أن هذه الحفرة تشكلت عندما كان الجيولوجيون السوفييت يبحثون عن النفط، لكنهم لم يعلموا بوجود الغاز وعند التنقيب عن معداتهم ومحلاتهم التجارية ابتلعتهم الحفرة عمليا..
وتبلغ مساحة هذه الحفرة 69 مترا وعمقها 30 مترا، وتقع فوق كهف للغاز الطبيعي ينفث كميات كبيرة من غاز الميثان، مما يجعل التنفس صعبا، ولهذا قرر العلماء نفوق أعداد كبيرة من الحيوانات لإشعال النار في الحفرة بقصد حرق غاز الميثان، لكنهم لم يعرفوا كمية الغاز ولم تنطفئ النار أبدًا.
ويقال أن هذه الحفرة تشكلت عندما كان الجيولوجيون السوفييت يبحثون عن النفط، لكنهم لم يعلموا بوجود الغاز وعند التنقيب عن معداتهم ومحلاتهم التجارية ابتلعتهم الحفرة عمليا..