ماخفي كان اعظم ?⚠???
الجميع ركزت بعرض"العشاء الأخير" بافتتاح الأوليمبياد.. لكن لم ينتبة احد مثلا بحفل فريق "Gojira" ظهرت الشخصيّة الي في الصُورة والتي كانت ايضا بفيلم الماعز** الاليف وهي سيّدة رأسها مقط*ُوع ومُرتديّة الفٌستان الأحمر وبترقُص بشكل مُريب على كلمات أغنيّات الفريق والّي مُعظمها بيكُون عن التقرُب للكيّان الأكثر شرًا على الإطلاق وبحسب المُهتمين فالزيّ هذا مُوّجه ل"ماري أنطُونيت" آخر حاكمة لفرنسا الملكيّة بعد فيّام الثورة الشعبيّة ضدها وضد زُوجها لويس السادس عشر وفترة حُكم ماري كانت تتسِم بالمجُون والحفلات الصاخبة والصرف البذِخ على مظاهر الاحتفالات ومِن أقوالها عن الشعب: إذا لم يكُون هُناك خُبزًا للفُقراء، دعهم يأكلُون الكعك وبالفترة هذة كان مشهُور بأوروبا ظهُور الساحرات عابدات الشيّطا*ن، والّي تم احرا*قهم علنًا بالميادين العامة، تنفيذًا لتعليمات الكنيسة والوعيّ الجمعي آنذاك كان مُؤمن بأنّ "ماري" مِن أتباع الشيطا*ن وكانت هي بتصرف وتنفق كثير جدًا على مظاهر البذخ وحفلات الصخب للصباح وتفاصيل الحفلات هذة كانت مجهُولة للعوّام، وعليه بدأت شائعات بأنّ بهذة الحفلات تقام "طقُوس شيّطانيّة" بتحصل بالقصر الملكي وماري أنطُونيت اتعرفت أنها بتعرف تنظم حفلات جيدا بنفس الوقت الي العالم فيه بيعاني..
فاستخدمت "فرنسا" رمزيّة الزيّ الخاص بماري حتي تُبرهِن على استعدادها لقيام تنظيم قوّي جدًا للأوليمبياد..
لكن ارضاءً لمن..؟ خصُوصًا عندما تعرف إن ماري أنطُونيت بعد قيّام الثوّرة الفرنسيّة وإعلان الجمهُوريّة الشعبيّة تم الحُكم عليها بفصل رأ*سها عن جسد*ها فُوق المقص*لة لذلك انت تشاهدها بالحفل تحمل رأ*سها بين ايديها وبترقُص سعيدة..
هِنا أنا اريدك ان تفهم إن حتى لو تفاصيل قصة "ماري" لايوجد بها أيّ دليل على شيطا*نتها حاول ان تقراء عن تاريخها الذي كتبه المؤرخين الفرنسيون انفسهم عنها و بالنسبة للوعيّ الجمعي عنها هي معرُوف ان أثناء اقتيّادها للمق*صلة الشعب رمى عليها الأ*وساخ ونعتها بصفة الشيّطا*ن وهذا ثابت بالوعيّ الفرنسي والعالمي ان ماري أنطُونيت كانت مِن عبدة الشيّطا*ن حتى لو لم تكُن كذلكَ هكذا يُكتَب التاريخ وبيتم الرمزية لهو في الحفلة الالمبية وعليك ان تفهم لماذا !
©قام بكتابه المنشور : صفحة مصطفى محمود
®وقامت بمعالجتة من العامية المصرية للغة العربية :مثلث ∆ العظمة.
الجميع ركزت بعرض"العشاء الأخير" بافتتاح الأوليمبياد.. لكن لم ينتبة احد مثلا بحفل فريق "Gojira" ظهرت الشخصيّة الي في الصُورة والتي كانت ايضا بفيلم الماعز** الاليف وهي سيّدة رأسها مقط*ُوع ومُرتديّة الفٌستان الأحمر وبترقُص بشكل مُريب على كلمات أغنيّات الفريق والّي مُعظمها بيكُون عن التقرُب للكيّان الأكثر شرًا على الإطلاق وبحسب المُهتمين فالزيّ هذا مُوّجه ل"ماري أنطُونيت" آخر حاكمة لفرنسا الملكيّة بعد فيّام الثورة الشعبيّة ضدها وضد زُوجها لويس السادس عشر وفترة حُكم ماري كانت تتسِم بالمجُون والحفلات الصاخبة والصرف البذِخ على مظاهر الاحتفالات ومِن أقوالها عن الشعب: إذا لم يكُون هُناك خُبزًا للفُقراء، دعهم يأكلُون الكعك وبالفترة هذة كان مشهُور بأوروبا ظهُور الساحرات عابدات الشيّطا*ن، والّي تم احرا*قهم علنًا بالميادين العامة، تنفيذًا لتعليمات الكنيسة والوعيّ الجمعي آنذاك كان مُؤمن بأنّ "ماري" مِن أتباع الشيطا*ن وكانت هي بتصرف وتنفق كثير جدًا على مظاهر البذخ وحفلات الصخب للصباح وتفاصيل الحفلات هذة كانت مجهُولة للعوّام، وعليه بدأت شائعات بأنّ بهذة الحفلات تقام "طقُوس شيّطانيّة" بتحصل بالقصر الملكي وماري أنطُونيت اتعرفت أنها بتعرف تنظم حفلات جيدا بنفس الوقت الي العالم فيه بيعاني..
فاستخدمت "فرنسا" رمزيّة الزيّ الخاص بماري حتي تُبرهِن على استعدادها لقيام تنظيم قوّي جدًا للأوليمبياد..
لكن ارضاءً لمن..؟ خصُوصًا عندما تعرف إن ماري أنطُونيت بعد قيّام الثوّرة الفرنسيّة وإعلان الجمهُوريّة الشعبيّة تم الحُكم عليها بفصل رأ*سها عن جسد*ها فُوق المقص*لة لذلك انت تشاهدها بالحفل تحمل رأ*سها بين ايديها وبترقُص سعيدة..
هِنا أنا اريدك ان تفهم إن حتى لو تفاصيل قصة "ماري" لايوجد بها أيّ دليل على شيطا*نتها حاول ان تقراء عن تاريخها الذي كتبه المؤرخين الفرنسيون انفسهم عنها و بالنسبة للوعيّ الجمعي عنها هي معرُوف ان أثناء اقتيّادها للمق*صلة الشعب رمى عليها الأ*وساخ ونعتها بصفة الشيّطا*ن وهذا ثابت بالوعيّ الفرنسي والعالمي ان ماري أنطُونيت كانت مِن عبدة الشيّطا*ن حتى لو لم تكُن كذلكَ هكذا يُكتَب التاريخ وبيتم الرمزية لهو في الحفلة الالمبية وعليك ان تفهم لماذا !
©قام بكتابه المنشور : صفحة مصطفى محمود
®وقامت بمعالجتة من العامية المصرية للغة العربية :مثلث ∆ العظمة.