تويت
طرطوس وتزوير تاريخ مسرح عمريت أنه فينيقي . لو وقفت أمام المسرح وسألت دكتور آثار ما هو البرهان وأين الإثبات وأين الدليل أنه فينيقي فليس أمامه إلا الإتكاء على التوراة وتكرار ما يلي .. اقرأوا للأخير . يقول الدكتور اللبناني فيليب حتي : ( العبران الذين استقروا بين الكنعانيين سماهم الإغريق بالفينيقيين ) .
الدكتورة اللبنانية منى نخلة : ( وبعد استقرارهم في أرض كنعان عرفوا بالإسرائيليين ) .
* الأمريكي مارتن برنال : ( إن الفينيقيين يهود العالم ) .
* اللبناني أنيس إلياس فريحة :
( التوراة تسميهم اﻷموريين وﻷننا لانعرف لغتهم قلنا أنها فينيقية والفينيقيون لم يتركوا آثارا كتابية فنعتمد العبرية في التعرف على لغة البلاد الفينيقية ) .
* اللبناني فيليب حتي : ( إن الفينيقيين لم يخلفوا آثارا كتابية ) .
* عالم الآثار صموئيل بوشار : ( إن العبرية والفينيقية لغة واحدة ) .
* عالم الآثار مناحم شتيرن : ( حيث إنه ليس ثمة فارق بين اللغتين العبرية والفينيقية ) .
* المعابد المزعومة في لبنان :
الدكتورة اللبنانية منى نخلة : ( وبعد استقرارهم في أرض كنعان عرفوا بالإسرائيليين .. وإن معبد أورشليم مزج واندماج بين الفن المصري والفينيقي ) .
* الهيكل المزعوم لملقارت إله صور لبنان بناه المزعوم أحيرام :
قالوا لايمكننا الحديث عن هيكل سليمان دون ذكر حيرام الذي أتى ذكره في التوراة :
( وأرسل الملك سليمان إلى حورام ملك صور الذي عمل لبيت الرب العمودين ) . ووصلت أخبار حيرام إلى الملك داوود فعندما أراد داوود تقديم معبد لإلهه اتصل بحيرام ) .
* تستعين بالتوراة للبحث عن هيكل ملكارت الذي بناه أحيرام لسليمان :
قالت الدكتورة اللبنانية ليلى بدر رئيسة متحف الجامعة الأمريكية في بيروت قالت دون برهان :
( أهم معالم المدينة الفينيقية لازال تحت المقابر وغير بعيد أن يكون ملكارت أحدها ونستطيع الإستدلال على ملقارت بالعمودين اللذان كانا موجودين على مدخله واللذان لم يوجدا إلى اليوم .. وملكارت لايزال موجودا في مكان ما من المدينة ) .
* الهيكل المزعوم لملكارت في لبنان :
إن استدلالها لايتجاوز تكرار الأسطورة للعامودين لهيكل ملكارت
نقلا عن غيرها . أما الأسطورة فتقول :
أن حيرام أشرف على بناء المعبد الاول في أورشليم ... وأرسل الملك سليمان وأخذ حيرام من صور ... ورث حيرام مملكة مدينة صور وقام ببناء معابد لملكارت ... ونشاطات أحيرام استقطبت إعجابات الملك داوود وابنه سليمان .. وقد وصلت أخبار إنحازات الملك أحيرام إلى آذان الملك داوود . فعندما أراد الملك داوود تقديم معبد لإلهه اتصل بحيرام من أجل التحضيرت ... كرس المعبد للإله ملكارات الذي تم بناؤه على ماجاء عليه عبر التاريخ من قبل الملك أحيرام الأول وعلى مدخله عامودين الأول ذهبي والثاني من الزمرد مركزه لايزال غامضا حتى اليوم فلم يتمكن علماء الآثار من العثور على هذا المعبد وزعموا أنه تحت الكاتدرائية التي تفترض بقايا مباني فينيقية ) .
الدكتور السوري محمد حرب فرزات :
( ذهبت المدرستان التوراتية واﻹغريقية إلى تقسيم ساحل بلاد الشام إلى قسمين اﻷول كنعاني { جنوب صور } والثاني فينيقي { شمال صور } وذلك تمشيا مع نصوص التوراة ومع التراث اﻷدبي اليوناني .
* الدكتور اللبناني فيليب حتي : ( إن أكثر معلوماتنا اﻷركيولوجية عن المدن اللبنانية حديثة العهد وسبب قلة اﻵثار يعود إلى أن تلك المنطقة كانت قليلة السكان ومعظمهم من الرعاة وقطاعي خشب اﻷحراش ) .
الفرنسيون رينان وماسبيرو وشبييز :
( والبلاد فقيرة برجالها وأرضها وهي تبعا لذلك لاتملك قوة حربية . ثم أنها لم تتوج تاريخها بأيام مجيدة ) .
* أحيرام ملك صور في التوراة :
قال المتخصص الدكتور اللبناني جورجي كنعان ( الذين يروجون للتوراة أدمغتهم مغسولة ) .
وفي قصة الحضارة قال ديورانت : { إن المؤرخ ليستحي إذا سئل عن الفينيقيين فهو لايعرف شيئا } .
يقول عالم اﻵثار Meillet : إن الفينيقيين لم يذكر اسمهم حتى في أيامنا في تاريخ علم اللغة .
العلامة الدكتور عامر رشيد مبيض مكتشف تاريخ حلب عالم آثار
الدكتورة اللبنانية منى نخلة : ( وبعد استقرارهم في أرض كنعان عرفوا بالإسرائيليين ) .
* الأمريكي مارتن برنال : ( إن الفينيقيين يهود العالم ) .
* اللبناني أنيس إلياس فريحة :
( التوراة تسميهم اﻷموريين وﻷننا لانعرف لغتهم قلنا أنها فينيقية والفينيقيون لم يتركوا آثارا كتابية فنعتمد العبرية في التعرف على لغة البلاد الفينيقية ) .
* اللبناني فيليب حتي : ( إن الفينيقيين لم يخلفوا آثارا كتابية ) .
* عالم الآثار صموئيل بوشار : ( إن العبرية والفينيقية لغة واحدة ) .
* عالم الآثار مناحم شتيرن : ( حيث إنه ليس ثمة فارق بين اللغتين العبرية والفينيقية ) .
* المعابد المزعومة في لبنان :
الدكتورة اللبنانية منى نخلة : ( وبعد استقرارهم في أرض كنعان عرفوا بالإسرائيليين .. وإن معبد أورشليم مزج واندماج بين الفن المصري والفينيقي ) .
* الهيكل المزعوم لملقارت إله صور لبنان بناه المزعوم أحيرام :
قالوا لايمكننا الحديث عن هيكل سليمان دون ذكر حيرام الذي أتى ذكره في التوراة :
( وأرسل الملك سليمان إلى حورام ملك صور الذي عمل لبيت الرب العمودين ) . ووصلت أخبار حيرام إلى الملك داوود فعندما أراد داوود تقديم معبد لإلهه اتصل بحيرام ) .
* تستعين بالتوراة للبحث عن هيكل ملكارت الذي بناه أحيرام لسليمان :
قالت الدكتورة اللبنانية ليلى بدر رئيسة متحف الجامعة الأمريكية في بيروت قالت دون برهان :
( أهم معالم المدينة الفينيقية لازال تحت المقابر وغير بعيد أن يكون ملكارت أحدها ونستطيع الإستدلال على ملقارت بالعمودين اللذان كانا موجودين على مدخله واللذان لم يوجدا إلى اليوم .. وملكارت لايزال موجودا في مكان ما من المدينة ) .
* الهيكل المزعوم لملكارت في لبنان :
إن استدلالها لايتجاوز تكرار الأسطورة للعامودين لهيكل ملكارت
نقلا عن غيرها . أما الأسطورة فتقول :
أن حيرام أشرف على بناء المعبد الاول في أورشليم ... وأرسل الملك سليمان وأخذ حيرام من صور ... ورث حيرام مملكة مدينة صور وقام ببناء معابد لملكارت ... ونشاطات أحيرام استقطبت إعجابات الملك داوود وابنه سليمان .. وقد وصلت أخبار إنحازات الملك أحيرام إلى آذان الملك داوود . فعندما أراد الملك داوود تقديم معبد لإلهه اتصل بحيرام من أجل التحضيرت ... كرس المعبد للإله ملكارات الذي تم بناؤه على ماجاء عليه عبر التاريخ من قبل الملك أحيرام الأول وعلى مدخله عامودين الأول ذهبي والثاني من الزمرد مركزه لايزال غامضا حتى اليوم فلم يتمكن علماء الآثار من العثور على هذا المعبد وزعموا أنه تحت الكاتدرائية التي تفترض بقايا مباني فينيقية ) .
الدكتور السوري محمد حرب فرزات :
( ذهبت المدرستان التوراتية واﻹغريقية إلى تقسيم ساحل بلاد الشام إلى قسمين اﻷول كنعاني { جنوب صور } والثاني فينيقي { شمال صور } وذلك تمشيا مع نصوص التوراة ومع التراث اﻷدبي اليوناني .
* الدكتور اللبناني فيليب حتي : ( إن أكثر معلوماتنا اﻷركيولوجية عن المدن اللبنانية حديثة العهد وسبب قلة اﻵثار يعود إلى أن تلك المنطقة كانت قليلة السكان ومعظمهم من الرعاة وقطاعي خشب اﻷحراش ) .
الفرنسيون رينان وماسبيرو وشبييز :
( والبلاد فقيرة برجالها وأرضها وهي تبعا لذلك لاتملك قوة حربية . ثم أنها لم تتوج تاريخها بأيام مجيدة ) .
* أحيرام ملك صور في التوراة :
قال المتخصص الدكتور اللبناني جورجي كنعان ( الذين يروجون للتوراة أدمغتهم مغسولة ) .
وفي قصة الحضارة قال ديورانت : { إن المؤرخ ليستحي إذا سئل عن الفينيقيين فهو لايعرف شيئا } .
يقول عالم اﻵثار Meillet : إن الفينيقيين لم يذكر اسمهم حتى في أيامنا في تاريخ علم اللغة .
العلامة الدكتور عامر رشيد مبيض مكتشف تاريخ حلب عالم آثار