تويت
Tony Hinchliffe
توني هنشليف
توني هنشليف فنان مقيم في المملكة المتحدة ، وقد ظهرت لوحاته في العديد من المعارض الفردية والجماعية في إنجلترا.
يقضي توني آلاف الساعات في رسم شخصيات من الحياة ، ويتمحور أسلوب توني في الرسم التصويري حول تصوير الحالة المزاجية والحميمية للحظة. باستخدام نهج فضفاض لعمل الفرشاة ، فهو عفوي بينما يفكر بعناية في وضع قيم متناقضة قوية لإضافة عمق. إنه يستمتع بالتقاط التفاصيل الصغيرة في لغة الجسد ، والتي يمكن أن توحي بكل أنواع السرد ، مع التركيز على فكرة أن كل شخص يستحق أن يكون محبوباً.
ينجذب دائماً إلى الشعور بالهروب الذي يأتي مع إنشاء عمله ، توني متحمس لاستكشاف الإبداع وتطوير تقنياته باستمرار للحفاظ على الشعور بالطاقة في عمله. الوسيلة المفضلة لديه هي الطلاء الزيتي ، لكنه يصنع أحياناً أكريليكاً تحت الطلاء أولاً لأنه يحب الطريقة التي يتصرف بها الطلاء الزيتي عند وضعه على الأكريليك. في كثير من الأحيان ، سوف يخفف الزيت باستخدام زيت التربنتين في المراحل الأولية ويستخدمه مثل الألوان المائية.
مصدر إلهامه الرئيسي يأتي من الخارج ، ودراسة الناس والمحيطات والمناظر الطبيعية والسماء في جميع الظروف الجوية.
يدور أحد مشاريعه الأخيرة حول تصوير السماء والمناظر الطبيعية على ارتفاع والتحدي المتمثل في التقاط الضوء الذي يأتي مع ذلك ، حيث أن شغفه الآخر في الحياة هو الطيران واستكشاف ما بداخل الغيوم.
توني هنشليف
توني هنشليف فنان مقيم في المملكة المتحدة ، وقد ظهرت لوحاته في العديد من المعارض الفردية والجماعية في إنجلترا.
يقضي توني آلاف الساعات في رسم شخصيات من الحياة ، ويتمحور أسلوب توني في الرسم التصويري حول تصوير الحالة المزاجية والحميمية للحظة. باستخدام نهج فضفاض لعمل الفرشاة ، فهو عفوي بينما يفكر بعناية في وضع قيم متناقضة قوية لإضافة عمق. إنه يستمتع بالتقاط التفاصيل الصغيرة في لغة الجسد ، والتي يمكن أن توحي بكل أنواع السرد ، مع التركيز على فكرة أن كل شخص يستحق أن يكون محبوباً.
ينجذب دائماً إلى الشعور بالهروب الذي يأتي مع إنشاء عمله ، توني متحمس لاستكشاف الإبداع وتطوير تقنياته باستمرار للحفاظ على الشعور بالطاقة في عمله. الوسيلة المفضلة لديه هي الطلاء الزيتي ، لكنه يصنع أحياناً أكريليكاً تحت الطلاء أولاً لأنه يحب الطريقة التي يتصرف بها الطلاء الزيتي عند وضعه على الأكريليك. في كثير من الأحيان ، سوف يخفف الزيت باستخدام زيت التربنتين في المراحل الأولية ويستخدمه مثل الألوان المائية.
مصدر إلهامه الرئيسي يأتي من الخارج ، ودراسة الناس والمحيطات والمناظر الطبيعية والسماء في جميع الظروف الجوية.
يدور أحد مشاريعه الأخيرة حول تصوير السماء والمناظر الطبيعية على ارتفاع والتحدي المتمثل في التقاط الضوء الذي يأتي مع ذلك ، حيث أن شغفه الآخر في الحياة هو الطيران واستكشاف ما بداخل الغيوم.