ماهي راحة البال؟
راحة البال:
يعتبر الكثير من البُسطاء راحة البال نعمةً وكنزاً ثميناً، إذا خسروه لا يعوضهم عنه شيء، ونقصد براحة البال خلو حياة الشخص من المشاكل والمُنغِصات التي تُكدر حياته.
وتقلبها رأساً على عقب، كما أنّ راحة البال هي صفاء الذهن من التفكير بشؤون الحياة وأحوالها، والبعد عن أسباب المشاكل، وهي أيضاً الشعور بالسكينة والطمأنينة على الدوام.
[١] المعاني العامة لراحة البال لدى الناس يوجد العديد من النقاط ومنها ما يلي :
[٢] الإنطلاق إلى الحياة بإيجابيةٍ كلّ صباح.
التخلص من الديون.
القدرة على تجاهل المشاكل، أو التعامل معها ببساطةٍ، وفي نهاية المطاف الشعور براحة البال.
غياب الأشخاص الذين يتسببون بالنكد وضيق الحال للشخص كبعض الزملاء السلبيين في العمل، أو أُم الزوج أو الزوجة، أو الجار السيء، وتتسع دائرة الأمثلة بهذا الخصوص.
النوم الهانئ خلال الليل، دون إطلاق التنهيدات والحسرات، أو النهوض في اليوم التالي وكأنّ جبالاً بثقلها تربض على كاهل الشخص.
التوفيق في الحصول على الرزق والعمل.
القدرة على الصرف المادي، ولا يُشترط الثراء لراحة البال، بل توفر الدخل المادي الذي يسدّ الرمق، دون الحاجة لطلب المساعدة من الآخرين، أو خفض مستواهم المعيشي بسبب قلة المال.
الوصول إلى الأهداف.
تغيّراتٍ في الشخصية، فما كان يُقلق الشخص قبل سنواتٍ مثلاً، ما عاد يشكل أهميةً لديه بعد مدة، ما يُضعف فرصة انشغاله بالتفكير بالأمور السلبية، ويُقربه أكثر من الشعور براحة البال.
نصائح لراحة البال هناك العديد من النقاط ومنها ما يلي:
[٣] التوقف عن التفكير بسلبيات الماضي، وحملها إلى تجارب الحاضر ويومياته.
عدم المبالغة في التفكير بالمستقبل، مع العمل من أجله، وذلك بالاهتمام بالحاضر وتحسين الأداء فيه، سواءً على الصعيد الشخصي، أو الاجتماعي، أو المهني.
عدم المبالغة في ردود الفعل على الظروف المحيطة، أو المشاكل الطارئة، والتعامل معها حسب ما ينبغي.
تنويع النشاط اليومي للإنسان، فذلك يُقلل إحساسه بالملل والروتين والكآبة.
التعامل بوسطيةٍ مع الجميع، دون الإفراط في الحُب أو الكُره.
الصبر والتصبر، مع ضرورة الاستمتاع بهذه الطاقة في تحمل الظلم والتعب، فالصبر يُهذب النفس الإنسانية، ويُنمي شعورها بالتحدي، والقدرة على التكيف.
مصاحبة الشخص الإيجابي، وتجنب الشخص السلبي كثير الشكوى، أو كثير الكلام، وسخيف الفعل والتفكير، فغالباً ما يجلب هؤلاء لأنفسهم ولمن حولهم الكثير من المتاعب.
التواضع والتعامل بودٍ مع الآخرين، ومخالطة الناس، فالتكبر والنأي بالنفس عن الآخرين، يُشعر المرء بوحدةٍ قاتلة، تولد لديه العديد من العُقد النفسية، والصراعات المُترافقة مع التفكير السلبي، وكلّ ذلك يجعل راحة البال بعيدةً عن المنال.
التفكير جيّداً قبل الارتباط، حيث يجب على الشخص المُقبِل على الزواج، التقدير إن كان الطرف الآخر مُناسباً له أو لا، لأنّ العديد من حالات عدم شعور الناس براحة البال، مرجعها إلى المشكلات الزوجية الناتجة عن التسرع في الاختيار.[٤]
راحة البال:
يعتبر الكثير من البُسطاء راحة البال نعمةً وكنزاً ثميناً، إذا خسروه لا يعوضهم عنه شيء، ونقصد براحة البال خلو حياة الشخص من المشاكل والمُنغِصات التي تُكدر حياته.
وتقلبها رأساً على عقب، كما أنّ راحة البال هي صفاء الذهن من التفكير بشؤون الحياة وأحوالها، والبعد عن أسباب المشاكل، وهي أيضاً الشعور بالسكينة والطمأنينة على الدوام.
[١] المعاني العامة لراحة البال لدى الناس يوجد العديد من النقاط ومنها ما يلي :
[٢] الإنطلاق إلى الحياة بإيجابيةٍ كلّ صباح.
التخلص من الديون.
القدرة على تجاهل المشاكل، أو التعامل معها ببساطةٍ، وفي نهاية المطاف الشعور براحة البال.
غياب الأشخاص الذين يتسببون بالنكد وضيق الحال للشخص كبعض الزملاء السلبيين في العمل، أو أُم الزوج أو الزوجة، أو الجار السيء، وتتسع دائرة الأمثلة بهذا الخصوص.
النوم الهانئ خلال الليل، دون إطلاق التنهيدات والحسرات، أو النهوض في اليوم التالي وكأنّ جبالاً بثقلها تربض على كاهل الشخص.
التوفيق في الحصول على الرزق والعمل.
القدرة على الصرف المادي، ولا يُشترط الثراء لراحة البال، بل توفر الدخل المادي الذي يسدّ الرمق، دون الحاجة لطلب المساعدة من الآخرين، أو خفض مستواهم المعيشي بسبب قلة المال.
الوصول إلى الأهداف.
تغيّراتٍ في الشخصية، فما كان يُقلق الشخص قبل سنواتٍ مثلاً، ما عاد يشكل أهميةً لديه بعد مدة، ما يُضعف فرصة انشغاله بالتفكير بالأمور السلبية، ويُقربه أكثر من الشعور براحة البال.
نصائح لراحة البال هناك العديد من النقاط ومنها ما يلي:
[٣] التوقف عن التفكير بسلبيات الماضي، وحملها إلى تجارب الحاضر ويومياته.
عدم المبالغة في التفكير بالمستقبل، مع العمل من أجله، وذلك بالاهتمام بالحاضر وتحسين الأداء فيه، سواءً على الصعيد الشخصي، أو الاجتماعي، أو المهني.
عدم المبالغة في ردود الفعل على الظروف المحيطة، أو المشاكل الطارئة، والتعامل معها حسب ما ينبغي.
تنويع النشاط اليومي للإنسان، فذلك يُقلل إحساسه بالملل والروتين والكآبة.
التعامل بوسطيةٍ مع الجميع، دون الإفراط في الحُب أو الكُره.
الصبر والتصبر، مع ضرورة الاستمتاع بهذه الطاقة في تحمل الظلم والتعب، فالصبر يُهذب النفس الإنسانية، ويُنمي شعورها بالتحدي، والقدرة على التكيف.
مصاحبة الشخص الإيجابي، وتجنب الشخص السلبي كثير الشكوى، أو كثير الكلام، وسخيف الفعل والتفكير، فغالباً ما يجلب هؤلاء لأنفسهم ولمن حولهم الكثير من المتاعب.
التواضع والتعامل بودٍ مع الآخرين، ومخالطة الناس، فالتكبر والنأي بالنفس عن الآخرين، يُشعر المرء بوحدةٍ قاتلة، تولد لديه العديد من العُقد النفسية، والصراعات المُترافقة مع التفكير السلبي، وكلّ ذلك يجعل راحة البال بعيدةً عن المنال.
التفكير جيّداً قبل الارتباط، حيث يجب على الشخص المُقبِل على الزواج، التقدير إن كان الطرف الآخر مُناسباً له أو لا، لأنّ العديد من حالات عدم شعور الناس براحة البال، مرجعها إلى المشكلات الزوجية الناتجة عن التسرع في الاختيار.[٤]