شلالات فيكتوريا على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي على نهر زامبيزي
1– تقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم (أو ما يعادل الميل)، وارتفاعها 128 م (420 قدم).
2- يقال أن ضباب ورذاذ مياه هذه الشلالات يرتفع إلى 400 متر وهدير مياهها يسمع من مسافة 40 كيلومترا.
3- تصنف شلالات فيكتوريا كواحدة من عجائب الدنيا السبع في العالم وهي تعكس جزءا من الجمال الملهم والعظمة التي تزخر بها القارة الأفريقية.
4- زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855، وقد أطلق عليها هذه الأسم نسبة للملكة فيكتوريا من المملكة المتحدة، بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً باسم موسي ؤوا تونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".
5- تعادل ضعف عرض وعمق شلالات نياغارا في أمريكا الشمالية حيث يبلغ عرضها أكثر من ألف وسبعمائة متر و أقصى ارتفاع لها مائة وثمانية أمتار، أما المياه الساقطة سنويا فتبلغ أكثر من تسعمائة وأربعة وثلاثون متر مكعب / ثانية.
6– وتوجد أيضاً الغابات المتعددة المحيطة بالشلال والتي يكثر فيها أنواعاً من الصمغ، وخشب الساج والعاج والأبنوس فضلا عن وجود مجموعة من الفيلة والحيوانات والزرافات والفهود والنمور الافريقية وغيرها التي تجول المنطقة بحرية تامة حول الشلال المهيب او مسبح الشيطان .
1– تقع في نهر زمبيزي، على الحدود بين زامبيا وزيمبابوي، في جنوب وسط أفريقيا. عرضها 1.7 كلم (أو ما يعادل الميل)، وارتفاعها 128 م (420 قدم).
2- يقال أن ضباب ورذاذ مياه هذه الشلالات يرتفع إلى 400 متر وهدير مياهها يسمع من مسافة 40 كيلومترا.
3- تصنف شلالات فيكتوريا كواحدة من عجائب الدنيا السبع في العالم وهي تعكس جزءا من الجمال الملهم والعظمة التي تزخر بها القارة الأفريقية.
4- زار الشلالات لأول مرة المستكشف الأسكتلندي ديفيد ليفينغستون في نوفمبر 1855، وقد أطلق عليها هذه الأسم نسبة للملكة فيكتوريا من المملكة المتحدة، بالرغم من أن الشلالات كانت تعرف لدى السكان المحليين سابقاً باسم موسي ؤوا تونيا والتي تعني "الدخان الذي يطلق الرعد".
5- تعادل ضعف عرض وعمق شلالات نياغارا في أمريكا الشمالية حيث يبلغ عرضها أكثر من ألف وسبعمائة متر و أقصى ارتفاع لها مائة وثمانية أمتار، أما المياه الساقطة سنويا فتبلغ أكثر من تسعمائة وأربعة وثلاثون متر مكعب / ثانية.
6– وتوجد أيضاً الغابات المتعددة المحيطة بالشلال والتي يكثر فيها أنواعاً من الصمغ، وخشب الساج والعاج والأبنوس فضلا عن وجود مجموعة من الفيلة والحيوانات والزرافات والفهود والنمور الافريقية وغيرها التي تجول المنطقة بحرية تامة حول الشلال المهيب او مسبح الشيطان .