تويت
خالد شباط: كنت سأعتذر عن "كريستال" وسلافة معمار أربكتني
كشف الفنان #خالد_شباط أنه عندما عُرض عليه الدور في مسلسل #كريستال كان يعلم أنه ذاهب نحو مغامرة حقيقية ومخيفة، وكان يشعر إما أنه متجه للسقوط في هاوية يصعب الخروج منها أو أنه سيصل لهدفه.
.
وفي لقاء مع برنامج #عندي_سؤال أوضح أنه من الممكن أن تكون قد حدثت مبالغة في بعض تصرفات شخصية "باسل"، إلا أن هذه الشخصية كانت رحلة عاشها وكبر معها، وبيّن أنه اعترض على بعض المشاهد وتم تعديلها لتلائم الواقع.
.
وقال إنه كان سيعتذر عن الدور بعد أول بروفة له، كون اللهجة اللبنانية لم تكن جيدة معه، إلا أنه قرر تحدي ذاته وتابع في الدور وحقق النجاح، وأضاف: "الجمهور السوري متعصب ولا يرحم في البداية نزعجوا لي حكيت لبناني ومع مرور الحلقات تفهموا، واليوم وقت يقلدوا باسل بيقلدوه باللبناني"
.
وعن نهاية المسلسل أوضح أنها كانت صحيحة للجميمع، أما عن نفسه فكتن يرغب
بأن يجعل "فاي" تحب "باسل" ولو ليوم واحد.
.
وعن مشاركته في مسلسل #الخائن، أكد أن دوره فيه أتى ليثبت أنه لم يخشى نمط التكرار والأدوار المركبة، وأضاف: "اكتر ممثل تلبكت قدامها #سلافة_معمار، كان أصعب نوع من أنواع الأداء، وكان مطلوب مني أكرها بالمسلسل وهيي ما بتنكره".
كشف الفنان #خالد_شباط أنه عندما عُرض عليه الدور في مسلسل #كريستال كان يعلم أنه ذاهب نحو مغامرة حقيقية ومخيفة، وكان يشعر إما أنه متجه للسقوط في هاوية يصعب الخروج منها أو أنه سيصل لهدفه.
.
وفي لقاء مع برنامج #عندي_سؤال أوضح أنه من الممكن أن تكون قد حدثت مبالغة في بعض تصرفات شخصية "باسل"، إلا أن هذه الشخصية كانت رحلة عاشها وكبر معها، وبيّن أنه اعترض على بعض المشاهد وتم تعديلها لتلائم الواقع.
.
وقال إنه كان سيعتذر عن الدور بعد أول بروفة له، كون اللهجة اللبنانية لم تكن جيدة معه، إلا أنه قرر تحدي ذاته وتابع في الدور وحقق النجاح، وأضاف: "الجمهور السوري متعصب ولا يرحم في البداية نزعجوا لي حكيت لبناني ومع مرور الحلقات تفهموا، واليوم وقت يقلدوا باسل بيقلدوه باللبناني"
.
وعن نهاية المسلسل أوضح أنها كانت صحيحة للجميمع، أما عن نفسه فكتن يرغب
بأن يجعل "فاي" تحب "باسل" ولو ليوم واحد.
.
وعن مشاركته في مسلسل #الخائن، أكد أن دوره فيه أتى ليثبت أنه لم يخشى نمط التكرار والأدوار المركبة، وأضاف: "اكتر ممثل تلبكت قدامها #سلافة_معمار، كان أصعب نوع من أنواع الأداء، وكان مطلوب مني أكرها بالمسلسل وهيي ما بتنكره".