أين تقع مغارة جعيتا السياحية.
أين تقع مغارة جعيتا؟
تقع مغارة جعيتا في وادي نهر الكلب على بعد 18 كم شمال بيروت، وضمن الإحداثيات الجغرافية الآتية: 33.9434° شمالاً و 35.6414° شرقاً.
وتتكوّن مغارة جعيتا من كهوف جيرية كارستية فائقة الجمال، ويُشار إلى أنّ الطريق المؤدّي إليها محاط بالأشجار والتنوّع الطبيعي؛
حيث تكثر المياه والحيوانات، ممّا يجعل منها موقعاً من مواقع التراث الثقافي اللبناني الحائز على إعجاب واهتمام من كافّة دول العالم.
[١][٢] تُعدّ مغارة جعيتا أطول كهف في الشرق الأوسط؛ إذ يصل طولها إلى 9 كم، وتتكوّن من كهفين؛
[٢] سفلي وعلوي، اكتُشف الكهف السفلي أولاً في عام 1836م، وافتُتح للزوّار في عام 1958م
أمّا الكهف العلوي افتُتح للزوّار في عام 1969م، ويكون الوصول إلى الكهف العلوي عبر التلفريك
[٣][٤] ويجدر بالذكر أنّ المغارة أُغلقت في عام 1978م وذلك بسبب استخدام الأنفاق الموجودة فيها لتخزين الذخيرة خلال الحرب الأهلية اللبنانية.
[٥] اكتشاف مغارة جعيتا اكتُشفت مغارة جعيتا في عام 1836م من قِبل الأمريكي ويليام تومسون
والذي دفعته جرأته ليغامر ويقطع مسافة تصل قرابة 50 م داخل المغارة، حيث أطلق رصاصةً من بندقيته ليسمع صدى الصوت مؤكدّاً بذلك صدق شكوكه بوجود مغارة كبيرة منحوتة في الطبيعة
وتُعدّ المغارة اليوم مقصداً سياحياً مُهمّاً في لبنان، حيث تتوفّر خدمات الإقامة لزوّار الموقع
إلى جانب إتاحة الفرصة للسيّاح بقضاء أوقات من المتعة والمغامرة داخل الكهوف ذات الحجارة الجيرية، ورؤية الهوابط والصواعد المنحوتة والملوّنة.
[١][٥] بنية وتركيب مغارة جعيتا تتكوّن مغارة جعيتا في لبنان من كهفين منفصلين إلّا أنّهما مُترابطَين؛
فالكهف السفلي يمتاز بطبيعة المياه النهرية الجارية فيه، بينما يمتاز الكهف العلوي بتشكيلات صخرية مذهلة،
إذ يحتوي على واحدة من أكبر الهوابط المُعلّقة في العالم والتي يبلغ
طولها 8.2 م
[٥] وعند زيارة المغارة يبدأ الزائر طريقه نحو الكهف السفلي عبر القارب الذي ينتقل بالزائر من صوت اندفاع الماء والهواء إلى الصمت العميق داخل المغارة،
كما يتمكّن الزائر من مشاهدة الهياكل والأعمدة داخل تلك المغارة من خلال نظام الإضاءة الموجودة فيها، ويُشار إلى أنّ ارتفاع الكهف السفلي يصل إلى 6,200م،
في حين يُسمح للزائر بزيارة الكهف العلوي سيراً على الأقدام، حيث يبلغ طوله 2,130 م لكنّ المسافة المُخصّصة للزوّار تبلغ 750 م فقط.
أين تقع مغارة جعيتا؟
تقع مغارة جعيتا في وادي نهر الكلب على بعد 18 كم شمال بيروت، وضمن الإحداثيات الجغرافية الآتية: 33.9434° شمالاً و 35.6414° شرقاً.
وتتكوّن مغارة جعيتا من كهوف جيرية كارستية فائقة الجمال، ويُشار إلى أنّ الطريق المؤدّي إليها محاط بالأشجار والتنوّع الطبيعي؛
حيث تكثر المياه والحيوانات، ممّا يجعل منها موقعاً من مواقع التراث الثقافي اللبناني الحائز على إعجاب واهتمام من كافّة دول العالم.
[١][٢] تُعدّ مغارة جعيتا أطول كهف في الشرق الأوسط؛ إذ يصل طولها إلى 9 كم، وتتكوّن من كهفين؛
[٢] سفلي وعلوي، اكتُشف الكهف السفلي أولاً في عام 1836م، وافتُتح للزوّار في عام 1958م
أمّا الكهف العلوي افتُتح للزوّار في عام 1969م، ويكون الوصول إلى الكهف العلوي عبر التلفريك
[٣][٤] ويجدر بالذكر أنّ المغارة أُغلقت في عام 1978م وذلك بسبب استخدام الأنفاق الموجودة فيها لتخزين الذخيرة خلال الحرب الأهلية اللبنانية.
[٥] اكتشاف مغارة جعيتا اكتُشفت مغارة جعيتا في عام 1836م من قِبل الأمريكي ويليام تومسون
والذي دفعته جرأته ليغامر ويقطع مسافة تصل قرابة 50 م داخل المغارة، حيث أطلق رصاصةً من بندقيته ليسمع صدى الصوت مؤكدّاً بذلك صدق شكوكه بوجود مغارة كبيرة منحوتة في الطبيعة
وتُعدّ المغارة اليوم مقصداً سياحياً مُهمّاً في لبنان، حيث تتوفّر خدمات الإقامة لزوّار الموقع
إلى جانب إتاحة الفرصة للسيّاح بقضاء أوقات من المتعة والمغامرة داخل الكهوف ذات الحجارة الجيرية، ورؤية الهوابط والصواعد المنحوتة والملوّنة.
[١][٥] بنية وتركيب مغارة جعيتا تتكوّن مغارة جعيتا في لبنان من كهفين منفصلين إلّا أنّهما مُترابطَين؛
فالكهف السفلي يمتاز بطبيعة المياه النهرية الجارية فيه، بينما يمتاز الكهف العلوي بتشكيلات صخرية مذهلة،
إذ يحتوي على واحدة من أكبر الهوابط المُعلّقة في العالم والتي يبلغ
طولها 8.2 م
[٥] وعند زيارة المغارة يبدأ الزائر طريقه نحو الكهف السفلي عبر القارب الذي ينتقل بالزائر من صوت اندفاع الماء والهواء إلى الصمت العميق داخل المغارة،
كما يتمكّن الزائر من مشاهدة الهياكل والأعمدة داخل تلك المغارة من خلال نظام الإضاءة الموجودة فيها، ويُشار إلى أنّ ارتفاع الكهف السفلي يصل إلى 6,200م،
في حين يُسمح للزائر بزيارة الكهف العلوي سيراً على الأقدام، حيث يبلغ طوله 2,130 م لكنّ المسافة المُخصّصة للزوّار تبلغ 750 م فقط.