وفقاً لنصوص الفأل التي تتحدث عن أيام شاروكين الأكدي، فإن هذا الملك يتحدث أنه رفع أنقاضاً أو تراباً من حفرة في بابل وجمعها أمام أكد حيث أطلق عليها اسم بابل.
قد يرمز هذا إلى انتصار ما على مدينة موجودة فعلاً، أكثر من دليل على إنشاء مدينة جديدة.
لما أعلن شاروكين عن أنه أقام شبيهاً لبابل= gaba. ri babili، فيمكن الاستدلال هنا على أن بابل كانت موجودة بالفعل قبل زمن شاروكين المفترض حوالي 2350 ق.م.
اعتُبرَ عمل شاروكين هذا سيئاً، فهو نوع من تدنيس لموقع بالغ القدسية واعتبر القيام به نذيراً على نهاية سلالته.
يشار هنا إلى أن وصف مواد البنا، قد تكون دليلاً على سعة بابل واعتبارها مركزاً دينياً كبيراً.
المعطيات فيما بعد تشير إلى بابل فيما قبل نهاية الألف الثالث ق.م / عصر سلالة أور الثالثة، كانت ذات دور محدود تحت حكم حاكم محلي.
قد يرمز هذا إلى انتصار ما على مدينة موجودة فعلاً، أكثر من دليل على إنشاء مدينة جديدة.
لما أعلن شاروكين عن أنه أقام شبيهاً لبابل= gaba. ri babili، فيمكن الاستدلال هنا على أن بابل كانت موجودة بالفعل قبل زمن شاروكين المفترض حوالي 2350 ق.م.
اعتُبرَ عمل شاروكين هذا سيئاً، فهو نوع من تدنيس لموقع بالغ القدسية واعتبر القيام به نذيراً على نهاية سلالته.
يشار هنا إلى أن وصف مواد البنا، قد تكون دليلاً على سعة بابل واعتبارها مركزاً دينياً كبيراً.
المعطيات فيما بعد تشير إلى بابل فيما قبل نهاية الألف الثالث ق.م / عصر سلالة أور الثالثة، كانت ذات دور محدود تحت حكم حاكم محلي.