ندور البحث العلمي والدراسات العليا في رفع تصنيف الجامعات من خلال مؤسسة (webometrics) التي تقيس قوة الجامعة،
وهي: التأثير، والتواجد، والانفتاح، والتميز البحثي، من خلال المعايير التالية:
• الرؤية أو الظهور العالمي للموقع Visibility & Links: 50% (impact) - (عدد الروابط الوافدة والمعلومات العلمية التي يحتويها الموقع وعدد زواره وأهمية وكمية البيانات التي تم تحميلها من الموقع وتقاس هذه البيانات من قبل Ahrefs Majestic)
• الشفافية أو الانفتاح:10% (Transparency or Openness) - (نسبة الاقتباسات من أبحاث الباحثين بالجامعة والمأخوذة من ملفات Google Scholar)، وهذا يتطلب إلزام جميع الباحثين بالتسجيل بـ Google Scholar من خلال البريد الإلكتروني للجامعة، وبالتالي يتوجب على جميع طلاب الدراسات العليا غير الحاصلين على بريد إلكتروني على موقع الجامعة التوجه إلى إدارة الشبكة للحصول على البريد الإلكتروني الخاص بهم وفتح صفحة خاصة بهم على Google Scholar
• البحث العلمي المتميز: 40% (Excellence or Scholar) - (ويقاس من قبل Scimago Journal Rank المعروف بـ SJR. بحيث يؤخذ بعين الاعتبار عدد الأبحاث المنشورة في أعلى 10% من أهم المجلات وزناً في العالم خلال الخمس سنوات الأخيرة)
بناء على ما سبق تركز توجه الوزارة على:
1. تشجيع النشر الخارجي ضمن قاعدة بيانات سكوبس لكل اختصاصات (علوم نظرية وتطبيقية).
2. التركيز على البحث العلمي والنشر الخارجي العالي الجودة لرفع تصنيف الجامعات (كون الاعتماد في التصنيف على عدد الاقتباسات وليس على عدد الابحاث المنشورة)
3. استثمار البحوث العلمية النوعية والتطبيقة في دعم الاقتصاد الوطني وتلبية حاجات إعادة الإعمار.
4. التركيز على البحث العلمي النوعي لأن التصنيف العالمي يعتمد بشكل رئيسي عليه، وقد بينت دراسة تم تطبيقها على دول الشرق الأوسط، أن عدد الاقتباسات (البحث العلمي النوعي) في قاعدة بيانات سكوبس، هي من أهم المؤشرات التي تؤدي إلى زيادة معدل النمو الاقتصادي في هذه الدول.
5. بعد دراسة الأثر على كل الاختصاصات، خلصت الدراسة السابقة إلى أن أهم الاختصاصات التي تساهم بشكل فعلي في تحسين معدل النمو الاقتصادي هي: الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والهندسة والرياضيات والفيزياء وعلم الفلك وعلم النفس، وبالتالي على جامعاتنا دعم هذه المجالات بشكل كبير.
6. إيماناً بضرورة تحسين بيئة البحث العلمي وتوفير كل المستلزمات للباحثين حتى يتسنى لهم القيام بمهامهم البحثية في خدمة المجتمع والمساهمة في عملية التنمية وإعادة الإعمار، الاستفادة القصوى من قواعد البيانات العالمية والمجانية، تسعى الجامعة للاشتراك في قاعدة بيانات مجانية تحوي على أكثر من 50 ألف مجلة علمية عالمية محكمة وأكثر من 100 ألف كتاب صادرة عن أكثر من 150 من أهم دور النشر العالمية. وسيتم وضع رابط هذه القاعدة على موقع الجامعة وتعميم معلومات الولوج
قائمة المجلات التي صدرت قد صدرت بناءً على مقترحات الجامعات بعد دراسة المجلات المقترحة. وتم اعتماد المجلات التي تحقق شروط قرار مجلس التعليم العالي رقم /100/تاريخ 24/12/2019 .
وبناءً على التعديل التوضيحي للقرار السابق والذي صدر بقرار رقم /167/تاريخ 25/2/2020 تم تقسم المجلات التي صدرت في قائمة الوزارة إلى قسمين.
القسم الأول : يخص المجلات غير المفهرسة والتي تحقق شروط المادة /1/ من القرار /167/ وتمت معاملتها معاملة النشر الداخلي .
القسم الثاني: هي المجلات المفهرسة والمصنفة دولياً والتي تحقق شروط المادة /2/ من القرار /167/ بتاريخ صدوره وتم عرض هذه المجلات في القرار رقم /168/ . مع العلم أن كل مجلة مفهرسة ومصنفة دولياً (أي مدرجة في أحد مؤسسات التصنيف العلمية التالية: Clarivate Analytics, Pub Med, SCOPUS , Scientific Research Publishes ( وغير مدرجة بالقرار /168/ وتحقق شروط المادة /2/من القرار /167/ تعتبر نشر خارجي ويوثق ذلك بناءً على كتاب تحقق من مركز ضمان الجودة بناءً على طلب صاحب العلاقة.
وتجدر الإشارة إلى قرار مجلس التعليم العالي رقم 168 ساري المفعول حتى نهاية 2021 وتبقى جميع مجلات النشر الخارجي التي يحتويها معترف بها حتى لو خرجت من سكوبس خلال العام، كذلك الأمر تعتبر المجلات التي ستنضم إلى سكوبس خلال العام محققة لشروط المادة 2 من القرار 168 ويعتبر النشر فيها خارجيا بعد انضمامها.
بالنسبة لمجلات الجامعات فقد أعطيت مهلة حتى 1/4/2022 لاستكمال تحقيق شروط المادة 1 من القرار السابق لاستمرار اعتمادها، وفي خطوة لاحقة وبعد استكمال تحقيق هذه الشروط، هناك مشروع اتفاقية بين وزارة التعليم العالي و EBSCO لإدراج مجلات الجامعات السورية المحققة لهذه الشروط وبالتالي ستظهر ضمن SCOPUS ويعامل النشر فيها بعد ذلك معاملة النشر الخارجي.
ومن أهم المطلوب منا في القريب العاجل:
1- استكمال تنصيب نظام المجلات المفتوحة (OJS) على موقع الجامعة بهدف استكمال إجراءات النشر الإلكتروني.
2- ترجمة جميع المواقع إلى اللغتين الإنكليزية والفرنسية
3- تفعيل نظام المكتبات الإلكترونية للإنتاج الإجمالي للجامعة ومحركات البحث الهامة
4- وضع روابط المحتوى والمجموعات البحثية على وسائل التواصل الاجتماعي مع موقع الجامعة ومواقع الكليات
5- ربط مواقع الالكترونية للحواضن العلمية التي تم إنشائها في الجامعة مع موقع الجامعة.
6- إبراز جوانب خدمة المجتمع.
7- تفعيل التعاون العلمي الدولي وتفعيل الروابط الإلكترونية لمواقع الجهات الموقع اتفاقيات معها
8- نشر الأبحاث باللغة الإنكليزية ضمن قاعدة سكوبس باسم الجامعة، وترجمة الأبحاث المميزة ووضعها على الموقع
9- وضع النتائج العلمية والمقترحات والتوصيات التي تخلص إليها مختلف الفعاليات وليس إبرازها كمجرد خبر أو نشاط.
10- العمل على تحسين جودة الأبحاث العلمية والعمل على الترويج لها حتى على مواقع التواصل الاجتماعي، لزيادة الاقتباسات. وتشجيع الباحثين على الاقتباس من بعضهم البعض ضمن نفس التخصص.
وهي: التأثير، والتواجد، والانفتاح، والتميز البحثي، من خلال المعايير التالية:
• الرؤية أو الظهور العالمي للموقع Visibility & Links: 50% (impact) - (عدد الروابط الوافدة والمعلومات العلمية التي يحتويها الموقع وعدد زواره وأهمية وكمية البيانات التي تم تحميلها من الموقع وتقاس هذه البيانات من قبل Ahrefs Majestic)
• الشفافية أو الانفتاح:10% (Transparency or Openness) - (نسبة الاقتباسات من أبحاث الباحثين بالجامعة والمأخوذة من ملفات Google Scholar)، وهذا يتطلب إلزام جميع الباحثين بالتسجيل بـ Google Scholar من خلال البريد الإلكتروني للجامعة، وبالتالي يتوجب على جميع طلاب الدراسات العليا غير الحاصلين على بريد إلكتروني على موقع الجامعة التوجه إلى إدارة الشبكة للحصول على البريد الإلكتروني الخاص بهم وفتح صفحة خاصة بهم على Google Scholar
• البحث العلمي المتميز: 40% (Excellence or Scholar) - (ويقاس من قبل Scimago Journal Rank المعروف بـ SJR. بحيث يؤخذ بعين الاعتبار عدد الأبحاث المنشورة في أعلى 10% من أهم المجلات وزناً في العالم خلال الخمس سنوات الأخيرة)
بناء على ما سبق تركز توجه الوزارة على:
1. تشجيع النشر الخارجي ضمن قاعدة بيانات سكوبس لكل اختصاصات (علوم نظرية وتطبيقية).
2. التركيز على البحث العلمي والنشر الخارجي العالي الجودة لرفع تصنيف الجامعات (كون الاعتماد في التصنيف على عدد الاقتباسات وليس على عدد الابحاث المنشورة)
3. استثمار البحوث العلمية النوعية والتطبيقة في دعم الاقتصاد الوطني وتلبية حاجات إعادة الإعمار.
4. التركيز على البحث العلمي النوعي لأن التصنيف العالمي يعتمد بشكل رئيسي عليه، وقد بينت دراسة تم تطبيقها على دول الشرق الأوسط، أن عدد الاقتباسات (البحث العلمي النوعي) في قاعدة بيانات سكوبس، هي من أهم المؤشرات التي تؤدي إلى زيادة معدل النمو الاقتصادي في هذه الدول.
5. بعد دراسة الأثر على كل الاختصاصات، خلصت الدراسة السابقة إلى أن أهم الاختصاصات التي تساهم بشكل فعلي في تحسين معدل النمو الاقتصادي هي: الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية والهندسة والرياضيات والفيزياء وعلم الفلك وعلم النفس، وبالتالي على جامعاتنا دعم هذه المجالات بشكل كبير.
6. إيماناً بضرورة تحسين بيئة البحث العلمي وتوفير كل المستلزمات للباحثين حتى يتسنى لهم القيام بمهامهم البحثية في خدمة المجتمع والمساهمة في عملية التنمية وإعادة الإعمار، الاستفادة القصوى من قواعد البيانات العالمية والمجانية، تسعى الجامعة للاشتراك في قاعدة بيانات مجانية تحوي على أكثر من 50 ألف مجلة علمية عالمية محكمة وأكثر من 100 ألف كتاب صادرة عن أكثر من 150 من أهم دور النشر العالمية. وسيتم وضع رابط هذه القاعدة على موقع الجامعة وتعميم معلومات الولوج
قائمة المجلات التي صدرت قد صدرت بناءً على مقترحات الجامعات بعد دراسة المجلات المقترحة. وتم اعتماد المجلات التي تحقق شروط قرار مجلس التعليم العالي رقم /100/تاريخ 24/12/2019 .
وبناءً على التعديل التوضيحي للقرار السابق والذي صدر بقرار رقم /167/تاريخ 25/2/2020 تم تقسم المجلات التي صدرت في قائمة الوزارة إلى قسمين.
القسم الأول : يخص المجلات غير المفهرسة والتي تحقق شروط المادة /1/ من القرار /167/ وتمت معاملتها معاملة النشر الداخلي .
القسم الثاني: هي المجلات المفهرسة والمصنفة دولياً والتي تحقق شروط المادة /2/ من القرار /167/ بتاريخ صدوره وتم عرض هذه المجلات في القرار رقم /168/ . مع العلم أن كل مجلة مفهرسة ومصنفة دولياً (أي مدرجة في أحد مؤسسات التصنيف العلمية التالية: Clarivate Analytics, Pub Med, SCOPUS , Scientific Research Publishes ( وغير مدرجة بالقرار /168/ وتحقق شروط المادة /2/من القرار /167/ تعتبر نشر خارجي ويوثق ذلك بناءً على كتاب تحقق من مركز ضمان الجودة بناءً على طلب صاحب العلاقة.
وتجدر الإشارة إلى قرار مجلس التعليم العالي رقم 168 ساري المفعول حتى نهاية 2021 وتبقى جميع مجلات النشر الخارجي التي يحتويها معترف بها حتى لو خرجت من سكوبس خلال العام، كذلك الأمر تعتبر المجلات التي ستنضم إلى سكوبس خلال العام محققة لشروط المادة 2 من القرار 168 ويعتبر النشر فيها خارجيا بعد انضمامها.
بالنسبة لمجلات الجامعات فقد أعطيت مهلة حتى 1/4/2022 لاستكمال تحقيق شروط المادة 1 من القرار السابق لاستمرار اعتمادها، وفي خطوة لاحقة وبعد استكمال تحقيق هذه الشروط، هناك مشروع اتفاقية بين وزارة التعليم العالي و EBSCO لإدراج مجلات الجامعات السورية المحققة لهذه الشروط وبالتالي ستظهر ضمن SCOPUS ويعامل النشر فيها بعد ذلك معاملة النشر الخارجي.
ومن أهم المطلوب منا في القريب العاجل:
1- استكمال تنصيب نظام المجلات المفتوحة (OJS) على موقع الجامعة بهدف استكمال إجراءات النشر الإلكتروني.
2- ترجمة جميع المواقع إلى اللغتين الإنكليزية والفرنسية
3- تفعيل نظام المكتبات الإلكترونية للإنتاج الإجمالي للجامعة ومحركات البحث الهامة
4- وضع روابط المحتوى والمجموعات البحثية على وسائل التواصل الاجتماعي مع موقع الجامعة ومواقع الكليات
5- ربط مواقع الالكترونية للحواضن العلمية التي تم إنشائها في الجامعة مع موقع الجامعة.
6- إبراز جوانب خدمة المجتمع.
7- تفعيل التعاون العلمي الدولي وتفعيل الروابط الإلكترونية لمواقع الجهات الموقع اتفاقيات معها
8- نشر الأبحاث باللغة الإنكليزية ضمن قاعدة سكوبس باسم الجامعة، وترجمة الأبحاث المميزة ووضعها على الموقع
9- وضع النتائج العلمية والمقترحات والتوصيات التي تخلص إليها مختلف الفعاليات وليس إبرازها كمجرد خبر أو نشاط.
10- العمل على تحسين جودة الأبحاث العلمية والعمل على الترويج لها حتى على مواقع التواصل الاجتماعي، لزيادة الاقتباسات. وتشجيع الباحثين على الاقتباس من بعضهم البعض ضمن نفس التخصص.