لا يخيفنا لا صنم ولا نحت ولا أسطورة، ولا يزعزع إيمانا، لكن هذا تاريخنا وتاريخ آبائنا واسلافنا وتاريخ العالم والبشرية ،وهو جزئ منا ونحن جزئ منه، ولا يمكن بناء أمة مبتورة من تاريخها وتاريخ اسلافها ومن الغباء التنازل على أعظم واكبر تاريخ وابداع بشري على وجه الأرض وتركه غنيمة بأيدي اللصوص وسراق الحضارة، كل عربي لا يتبنى تاريخ الجزيرة واليمن والعراق وسورية وشمال أفريقيا مشكوك في أمره خاصة إذا كان من عرب المغرب العربي ولا يتبنى تاريخ بني كنعان وقرطاج فإما أنه غبي أو أنه عميل،..انتبهو جيدا لاطروحاتهم وخطاباتهم ومقالاتهم...
يخيفنا لا صنم ولا نحت ولا أسطورة، ولا يزعزع إيمانا، لكن هذا تاريخنا
تقليص