ما أهداف الثقافة.
المساهمة في اتخاذ القرارات الصحيحة:
يمكن للمتعلّمين والمثقّفين اتخاذ القرارات الصحيحة أكثر من غيرهم، فهم أكثر قدرة على التمييز بين الحقائق والأساطير، وأكثر معرفة بسلبيات الأمور وإيجابياتها المختلفة، مما يمكّنهم من حل المشكلات المجتمعية أو الخاصة وعلاجها بالشكل الصحيح.
[١] المساعدة على التفكير المنطقي:
تساهم الثقافة بشكل مباشر على قدرة الإنسان في التفكير بعقلانية ومنطقية أكبر، كما وتتيح له قدرة التحدث وإبداء الرأي حول مختلف القضايا ودعم آرائه بالأدلة والحجج الموثوقة، وتنمّي تقبّله للآراء المختلفة وسماع الآخرين.
[١] جعل المجتمع مكاناً أفضل بالتأكيد:
إنّ انتشار الثقافة والتعلّم في المجتمع يجعل منه مجتمعاً صالحاً وأكثر تحضراً، حيث يدرك أفراده بشكل كامل القواعد النمطية والتي يجب الالتزام بها، ويتجنّب العادات والتقاليد الغير مبررة ، مما يساهم في تنمية الناس وتقدّمهم.
[٢] التعرّف على العالم :
فالثقافة تتيح للفرد الاطلاع على العالم بأسره، وسماع أخباره، ومعرفة جديده، والتعرّف على الثقافات المختلفة، وتتيح للفرد التعرف على العلوم الأيدلوجيات المختلفة، والعلوم الإنسانية، والفلسفية، والتعلّم من العلماء العظام في العالم، والنقل عنهم.
[٣] تطوير المهارات وتحقيق الأهداف:
يستطيع المثقف أن يضع أهدافاً واقعية من خلال عملية تفكير منطقية، وتطبيق ما تعلّمه، واكتسبه من خبرات في سبيل تحقيقها، وإنجازها بأسلوب صحيح، كما بإمكانه إجراء الدراسات اللازم وجمع المعلومات بشكل منهجي للوصول للاستنتاجات الواقعية.
[٣] فرصة للمتعة :
يعتبر البعض الثقافة بأنها نشاط ممل وينظرون إليها نظرة سلبية ، لكنّ االثقافة في الواقع هي رحلة ممتعة يمكن من خلالها التعرف على أشياء جديدة وخبرات مختلفة، واكتشاف اهتمامات جديدة وممارستها، كما تتيح التفاعل مع الآخرين بشكل فعّال.
[٣] تبني الثقة في الفرد:
أحد أهم مزايا الثقافة هي أنها تجعل الفرد متميّزاً عن غيره، مما يكسبه احترام مختلف اطياف المجتمع وحصوله على الإعجاب مقارنة بغيره، فالثقافة تمكّن الفرد من معرفة نفسه بشكل أفضل مما يزيد لديه الثقة بنفسه ويرفع مكانته بالمجتمع.
المساهمة في اتخاذ القرارات الصحيحة:
يمكن للمتعلّمين والمثقّفين اتخاذ القرارات الصحيحة أكثر من غيرهم، فهم أكثر قدرة على التمييز بين الحقائق والأساطير، وأكثر معرفة بسلبيات الأمور وإيجابياتها المختلفة، مما يمكّنهم من حل المشكلات المجتمعية أو الخاصة وعلاجها بالشكل الصحيح.
[١] المساعدة على التفكير المنطقي:
تساهم الثقافة بشكل مباشر على قدرة الإنسان في التفكير بعقلانية ومنطقية أكبر، كما وتتيح له قدرة التحدث وإبداء الرأي حول مختلف القضايا ودعم آرائه بالأدلة والحجج الموثوقة، وتنمّي تقبّله للآراء المختلفة وسماع الآخرين.
[١] جعل المجتمع مكاناً أفضل بالتأكيد:
إنّ انتشار الثقافة والتعلّم في المجتمع يجعل منه مجتمعاً صالحاً وأكثر تحضراً، حيث يدرك أفراده بشكل كامل القواعد النمطية والتي يجب الالتزام بها، ويتجنّب العادات والتقاليد الغير مبررة ، مما يساهم في تنمية الناس وتقدّمهم.
[٢] التعرّف على العالم :
فالثقافة تتيح للفرد الاطلاع على العالم بأسره، وسماع أخباره، ومعرفة جديده، والتعرّف على الثقافات المختلفة، وتتيح للفرد التعرف على العلوم الأيدلوجيات المختلفة، والعلوم الإنسانية، والفلسفية، والتعلّم من العلماء العظام في العالم، والنقل عنهم.
[٣] تطوير المهارات وتحقيق الأهداف:
يستطيع المثقف أن يضع أهدافاً واقعية من خلال عملية تفكير منطقية، وتطبيق ما تعلّمه، واكتسبه من خبرات في سبيل تحقيقها، وإنجازها بأسلوب صحيح، كما بإمكانه إجراء الدراسات اللازم وجمع المعلومات بشكل منهجي للوصول للاستنتاجات الواقعية.
[٣] فرصة للمتعة :
يعتبر البعض الثقافة بأنها نشاط ممل وينظرون إليها نظرة سلبية ، لكنّ االثقافة في الواقع هي رحلة ممتعة يمكن من خلالها التعرف على أشياء جديدة وخبرات مختلفة، واكتشاف اهتمامات جديدة وممارستها، كما تتيح التفاعل مع الآخرين بشكل فعّال.
[٣] تبني الثقة في الفرد:
أحد أهم مزايا الثقافة هي أنها تجعل الفرد متميّزاً عن غيره، مما يكسبه احترام مختلف اطياف المجتمع وحصوله على الإعجاب مقارنة بغيره، فالثقافة تمكّن الفرد من معرفة نفسه بشكل أفضل مما يزيد لديه الثقة بنفسه ويرفع مكانته بالمجتمع.