ما أضرار الحقد.
سيطرة المشاعر السلبية':
يُعد الحقد أو الشعور بالكراهية من المشاعر القوية، والتي قد يكون لها العديد من الآثار السلبية، ودائمًا ما يتضمن الشعور بالحقد الإحساس بالعديد من المشاعر السلبية الأخرى
[١] وهذا يشمل المشاعر الآتية:
[٢] الغضب :
حيث يعتقد الشخص أنّه يُعامل بظلم واستهتار وأنّ من حوله يستغلونه، مما يجعله يشعر بغضبٍ شديد.
الانزعاج يظن الشخص أنّ بعض الأشخاص يتصرفون بطريقة مزعجة وغير مناسبة بصورة متعمدة، مما يجعله يشعر بالانزعاج والانفعال.
الشعور بالعار والذنب :
قد يكون الحقد ناجمًا عن التعرض للإذلال والإحراج العلني أثناء موقفٍ معين، أو التعرض للظلم والتمييز المستمر لسببٍ ما.
خيبة الأمل والخذلان :
يُمكن أن يكون ذلك بسبب عدم القدرة على تحقيق بعض الأهداف أو الإنجازات، أو عدم توفر فرص كافية لتحقيق أيٍ من ذلك، لذا يُفضل البعض لوم بعض الأشخاص بسبب ذلك.
'عدم تخطي التجارب السيئة'
يُعد العفو والمسامحة جزءًا أساسيًا من تخطي التجارب السلبية والتقدم في الحياة؛ فجزءٌ كبيرٌ من ذلك أن يُسامح الشخص نفسه على ما سمح للآخرين بإيذائه
[٣] ولكن الحقد لا يسمح بذلك؛ لأنّ الشخص سيظل متمسكًا بالمشاعر السلبية والأذى الذي تعرض له، وهذا لن يمكنه من غفران ذلك ونسيان هذه التجارب السلبية، وبالتالي لن يتمكن من مواصلة يومه بصورة طبيعية.
[١] 'الاكتئاب':
يُعد الشعور بالاكتئاب والإحباط المستمر من أهم أضرار الحقد، فحين يحقد الشخص لن يتمكن من الاستمتاع بحياته وممارسة الأنشطة التي يُفضلها، وسيشعر بالضغط المستمر والقلق، كما قد يعتقد أنّه لا يُوجد أي معنى أو هدف لحياته؛ بسبب تركيزه على الأحداث السلبية في حياته.
[٤] 'العداوة وتدهور العلاقات'
يُؤثر الحقد بصورة سلبية على جميع العلاقات، فالشخص قد يبدأ بتجنب زيارة بعض الأشخاص وحضور المناسبات بسبب شعوره بالحقد والظلم وتذكره لتجاربه السلبية
ومن جهةٍ أخرى قد يتصرف البعض بطريقة عدائية وسلبية مع من حولهم، أو قد يجدون صعوبة في التحكم بغضبهم.
لذا فقد يواجهون صعوبة كبيرة في تكوين علاقات جديدة أو الحفاظ على علاقاتهم مع الآخرين.
[٥] بالإضافة إلى أنّ الشخص سيشعر أنّه غير مرئي أو مهمش؛ حيث سيعتقد أنّه لا يُوجد من يُقدره أو يفهمه في حياته، أو أنّ كل ما يُقوم به في حياته غير كافي ودون معنى، الأمر الذي سيزيد أيضًا من شعوره بالحقد والغضب.
[٥] 'التعب والأرق' :
سيتزاد الشعور بالحقد والغضب مع مرور الوقت في حال لم يُسامح الشخص الآخرين، ونظرًا قد لا يُلاحظ الشخص انغماسه وإدمانه على المشاعر السلبية والغضب، وفقدانه القدرة على التحكم بانفعالاته، وهذا سيزيد من شعوره بالضغط النفسي، والتوتر والقلق، الأمر الذي سيُؤثر سلبًا على صحته النفسية
[٥] كما قد يصاب الشخص بالتعب والأرق دائمًا نتيجةً لذلك.
سيطرة المشاعر السلبية':
يُعد الحقد أو الشعور بالكراهية من المشاعر القوية، والتي قد يكون لها العديد من الآثار السلبية، ودائمًا ما يتضمن الشعور بالحقد الإحساس بالعديد من المشاعر السلبية الأخرى
[١] وهذا يشمل المشاعر الآتية:
[٢] الغضب :
حيث يعتقد الشخص أنّه يُعامل بظلم واستهتار وأنّ من حوله يستغلونه، مما يجعله يشعر بغضبٍ شديد.
الانزعاج يظن الشخص أنّ بعض الأشخاص يتصرفون بطريقة مزعجة وغير مناسبة بصورة متعمدة، مما يجعله يشعر بالانزعاج والانفعال.
الشعور بالعار والذنب :
قد يكون الحقد ناجمًا عن التعرض للإذلال والإحراج العلني أثناء موقفٍ معين، أو التعرض للظلم والتمييز المستمر لسببٍ ما.
خيبة الأمل والخذلان :
يُمكن أن يكون ذلك بسبب عدم القدرة على تحقيق بعض الأهداف أو الإنجازات، أو عدم توفر فرص كافية لتحقيق أيٍ من ذلك، لذا يُفضل البعض لوم بعض الأشخاص بسبب ذلك.
'عدم تخطي التجارب السيئة'
يُعد العفو والمسامحة جزءًا أساسيًا من تخطي التجارب السلبية والتقدم في الحياة؛ فجزءٌ كبيرٌ من ذلك أن يُسامح الشخص نفسه على ما سمح للآخرين بإيذائه
[٣] ولكن الحقد لا يسمح بذلك؛ لأنّ الشخص سيظل متمسكًا بالمشاعر السلبية والأذى الذي تعرض له، وهذا لن يمكنه من غفران ذلك ونسيان هذه التجارب السلبية، وبالتالي لن يتمكن من مواصلة يومه بصورة طبيعية.
[١] 'الاكتئاب':
يُعد الشعور بالاكتئاب والإحباط المستمر من أهم أضرار الحقد، فحين يحقد الشخص لن يتمكن من الاستمتاع بحياته وممارسة الأنشطة التي يُفضلها، وسيشعر بالضغط المستمر والقلق، كما قد يعتقد أنّه لا يُوجد أي معنى أو هدف لحياته؛ بسبب تركيزه على الأحداث السلبية في حياته.
[٤] 'العداوة وتدهور العلاقات'
يُؤثر الحقد بصورة سلبية على جميع العلاقات، فالشخص قد يبدأ بتجنب زيارة بعض الأشخاص وحضور المناسبات بسبب شعوره بالحقد والظلم وتذكره لتجاربه السلبية
ومن جهةٍ أخرى قد يتصرف البعض بطريقة عدائية وسلبية مع من حولهم، أو قد يجدون صعوبة في التحكم بغضبهم.
لذا فقد يواجهون صعوبة كبيرة في تكوين علاقات جديدة أو الحفاظ على علاقاتهم مع الآخرين.
[٥] بالإضافة إلى أنّ الشخص سيشعر أنّه غير مرئي أو مهمش؛ حيث سيعتقد أنّه لا يُوجد من يُقدره أو يفهمه في حياته، أو أنّ كل ما يُقوم به في حياته غير كافي ودون معنى، الأمر الذي سيزيد أيضًا من شعوره بالحقد والغضب.
[٥] 'التعب والأرق' :
سيتزاد الشعور بالحقد والغضب مع مرور الوقت في حال لم يُسامح الشخص الآخرين، ونظرًا قد لا يُلاحظ الشخص انغماسه وإدمانه على المشاعر السلبية والغضب، وفقدانه القدرة على التحكم بانفعالاته، وهذا سيزيد من شعوره بالضغط النفسي، والتوتر والقلق، الأمر الذي سيُؤثر سلبًا على صحته النفسية
[٥] كما قد يصاب الشخص بالتعب والأرق دائمًا نتيجةً لذلك.