يقول الفيلسوف ابن خلدون بعد أن اعياه التعب وهو يحاول ترتيب عصور سبأ والتبايعة:
'' كان هؤلاء التبابعة ملوكاً عدة متعاقبة وأحقاب متطاولة، لم يضبطهم الحصر، ولا تقيدت منهم الشوارد.. وكانوا يتجاوزون مُلك اليمن إلى ما بعد عنهم من العراق والهند والمغرب ويقتصرون على يمنهم تارة أخرى''
وقد كان ابن خلدون في بداية كتابه الشهير (مقدمة إبن خلدون) قد نفى صحة ماورد عن غزوات التبابعة خارج أرض سبأ أو جنوب شبه الجزيرة العربية '' اليمن'' ثم خصص جزء كبير لتاريخ اليمن وذكرهم مع غزواتهم ونفوذهم الكبير في الأرض
وتمكن الباحثين في العصر الحديث بعد دراسات النقوش والنصوص في اليمن وبلاد الرافدين ومصر وبلاد الحيثيين من ترتيب 69 تبعاً مع التحقق والتوثيق، وقد أثبتت صحة ما ذكره المؤرخون الأوائل
الصورة لنقش يمني بخط المسند غارق في رمال َمأرب.
الحدث اليمني.
'' كان هؤلاء التبابعة ملوكاً عدة متعاقبة وأحقاب متطاولة، لم يضبطهم الحصر، ولا تقيدت منهم الشوارد.. وكانوا يتجاوزون مُلك اليمن إلى ما بعد عنهم من العراق والهند والمغرب ويقتصرون على يمنهم تارة أخرى''
وقد كان ابن خلدون في بداية كتابه الشهير (مقدمة إبن خلدون) قد نفى صحة ماورد عن غزوات التبابعة خارج أرض سبأ أو جنوب شبه الجزيرة العربية '' اليمن'' ثم خصص جزء كبير لتاريخ اليمن وذكرهم مع غزواتهم ونفوذهم الكبير في الأرض
وتمكن الباحثين في العصر الحديث بعد دراسات النقوش والنصوص في اليمن وبلاد الرافدين ومصر وبلاد الحيثيين من ترتيب 69 تبعاً مع التحقق والتوثيق، وقد أثبتت صحة ما ذكره المؤرخون الأوائل
الصورة لنقش يمني بخط المسند غارق في رمال َمأرب.
الحدث اليمني.