كاليتوس Eucalyptus globulus
هو الكاليتوسكاليتوس العريض الورق ، شجرة الحمى ، شجرة الصمغ الأزرق و يشتهر عندنابالكاليتوس الأنثى أو الكافور ذلك لما فيه من رائحة شجرة الكافور الهندية ، و الملاحظ أن الكاليتوس أنواع عديدة تزيد عن 600 نوع . لم يتعرض له القدماء ذلك أنه شجرة أصلها أستراليا ، أدخلها الأوربيون إلى شمال إفريقيا
موطنه : منبته الأصلي المناخ الحار الرطب من بلاد أستراليا ثم جيئ به الى بلادنا في عهد الإستعمار الفرنسي لتجفيف المستنقعات و تعطير الجو و طرد الحشرات ، لما لهذه الشجرة من رائحة زكية ، فانتشرت غراستها في الوقت الحالي في المناطق التلية خاصة الغابات و المروج
وصفه : شجرة حرجية و زراعية دائحة من عائلة الآسيات ، قد يبلغ إرتفاعها حتى 40 م ، جذعها مستقيم صلب للغاية تكسوه قشور ملساء رمادية اللون خشبها مائل الى الحمرة ، أوراقها جالسة أبيدية معنقة متدلية متعاقبة ، نصلها سنانى الشكل صلب الملمس ، مذبب العقصة بحري اللون طيب الرائحة ، أزهارها فردية التجميع إبطية الإرتكاز بيضاء اللون خذروفية السبلة تعلوها قلنسوة هي النورة التي تسقط عند النضج عديدة الأسديات تخلف حققا مائلة الى الزرقة صلبة مدرنة رباعية الحجيرات الحاوية لعدة بذور سمراء اللون العرف مرة الطعم
الأجزاء المستعملة : الاوراق ، الأطراف الطرية التي تجمع فيما بين يونيو و سبتمبر لتستعمل طرية و قد تجفف ثم تحفظ في أغلفة أو علب مغلقة جيدا لوقت الحاجة
العناصر الفعالة : زيت عطري يستخلص من الأوراق الطرية بتبخيرها ، عفص ، صمغ ، شمع ، سينيول ، كاليبتول
المنافع : مطهر ، ملحم ، طارد للدود ، مسكن للحمى منبه مضاد للبكتيريا لهذا يعالج به الربو و الأمراض الصدرية و مسالك التنفس و النخمة و السعال و الأنفلونزة ينفع الجروح و أوجاع المعدة و يطرد الحشرات ، و الزيت العطري للكاليتوس يدعى الكاليبتول يستعمل لدفع الحميات و تطهير الجدري إذ هو مطهر للغاية لكثير من البيكتيريا و تمتصه البشرة بسرعة ، لكن الإكثار من شرب هذا الزيت يعد خطر و يفضي إلى الموت يجب استعماله بحذر و بجرعات محددة ، و تستعمل الطبابة الشعبية عندنا أوراق الكالتوس لتطهير البيوت و طرد الهوام و وباء السعال و النزلة و ذلك بتركها تغلى في ماء بقدر مفتوح داخل البيوت و هذا الإستعمال مجرب بحيث لا تأتي النزلة و لا السعال ، و كما أن الماء الذي طبخت فيه الاوراق يستعمل كمغطس للقدمين و اليدين المنتفختين ، و تغسل به الجروح قينقيها و يلحمها ، و قد يستعمل نقيعا من ملعقتين اكل من مفروم الأوراق في كوب ماء مغلي ينقع لعشر دقائق و نشرب منه ثلاث أكواب مقسمة في اليوم منهم كوب في الليل عند النوم ، أو يؤخذ مسحوق أوراقه الجافة غرام واحد في كل آخذة من اربع مرات الى ستة مرات في اليوم ، أو يؤخذ صباغة من 2 إلى 4 غرام في اليوم ، أو شرابا أي sirop اربع ملاعق قهوة في اليوم أو زيتا عطريا من 2 إلى 5 نقاط في النوبة من مرة إلى ثلاث مرات في اليوم ، و للبربو تفتل مه سجائر لدخن منه سيجارتين في اليوم أو تحرق و يستنشق من دخانه مرتين في اليوم و لاحظنا أن النحل يجرس أزهار الكاليتوس بشدة و عسله يعد جيد من عندهم مشاكل الصدر و الجهاز التنفسي .
هو الكاليتوسكاليتوس العريض الورق ، شجرة الحمى ، شجرة الصمغ الأزرق و يشتهر عندنابالكاليتوس الأنثى أو الكافور ذلك لما فيه من رائحة شجرة الكافور الهندية ، و الملاحظ أن الكاليتوس أنواع عديدة تزيد عن 600 نوع . لم يتعرض له القدماء ذلك أنه شجرة أصلها أستراليا ، أدخلها الأوربيون إلى شمال إفريقيا
موطنه : منبته الأصلي المناخ الحار الرطب من بلاد أستراليا ثم جيئ به الى بلادنا في عهد الإستعمار الفرنسي لتجفيف المستنقعات و تعطير الجو و طرد الحشرات ، لما لهذه الشجرة من رائحة زكية ، فانتشرت غراستها في الوقت الحالي في المناطق التلية خاصة الغابات و المروج
وصفه : شجرة حرجية و زراعية دائحة من عائلة الآسيات ، قد يبلغ إرتفاعها حتى 40 م ، جذعها مستقيم صلب للغاية تكسوه قشور ملساء رمادية اللون خشبها مائل الى الحمرة ، أوراقها جالسة أبيدية معنقة متدلية متعاقبة ، نصلها سنانى الشكل صلب الملمس ، مذبب العقصة بحري اللون طيب الرائحة ، أزهارها فردية التجميع إبطية الإرتكاز بيضاء اللون خذروفية السبلة تعلوها قلنسوة هي النورة التي تسقط عند النضج عديدة الأسديات تخلف حققا مائلة الى الزرقة صلبة مدرنة رباعية الحجيرات الحاوية لعدة بذور سمراء اللون العرف مرة الطعم
الأجزاء المستعملة : الاوراق ، الأطراف الطرية التي تجمع فيما بين يونيو و سبتمبر لتستعمل طرية و قد تجفف ثم تحفظ في أغلفة أو علب مغلقة جيدا لوقت الحاجة
العناصر الفعالة : زيت عطري يستخلص من الأوراق الطرية بتبخيرها ، عفص ، صمغ ، شمع ، سينيول ، كاليبتول
المنافع : مطهر ، ملحم ، طارد للدود ، مسكن للحمى منبه مضاد للبكتيريا لهذا يعالج به الربو و الأمراض الصدرية و مسالك التنفس و النخمة و السعال و الأنفلونزة ينفع الجروح و أوجاع المعدة و يطرد الحشرات ، و الزيت العطري للكاليتوس يدعى الكاليبتول يستعمل لدفع الحميات و تطهير الجدري إذ هو مطهر للغاية لكثير من البيكتيريا و تمتصه البشرة بسرعة ، لكن الإكثار من شرب هذا الزيت يعد خطر و يفضي إلى الموت يجب استعماله بحذر و بجرعات محددة ، و تستعمل الطبابة الشعبية عندنا أوراق الكالتوس لتطهير البيوت و طرد الهوام و وباء السعال و النزلة و ذلك بتركها تغلى في ماء بقدر مفتوح داخل البيوت و هذا الإستعمال مجرب بحيث لا تأتي النزلة و لا السعال ، و كما أن الماء الذي طبخت فيه الاوراق يستعمل كمغطس للقدمين و اليدين المنتفختين ، و تغسل به الجروح قينقيها و يلحمها ، و قد يستعمل نقيعا من ملعقتين اكل من مفروم الأوراق في كوب ماء مغلي ينقع لعشر دقائق و نشرب منه ثلاث أكواب مقسمة في اليوم منهم كوب في الليل عند النوم ، أو يؤخذ مسحوق أوراقه الجافة غرام واحد في كل آخذة من اربع مرات الى ستة مرات في اليوم ، أو يؤخذ صباغة من 2 إلى 4 غرام في اليوم ، أو شرابا أي sirop اربع ملاعق قهوة في اليوم أو زيتا عطريا من 2 إلى 5 نقاط في النوبة من مرة إلى ثلاث مرات في اليوم ، و للبربو تفتل مه سجائر لدخن منه سيجارتين في اليوم أو تحرق و يستنشق من دخانه مرتين في اليوم و لاحظنا أن النحل يجرس أزهار الكاليتوس بشدة و عسله يعد جيد من عندهم مشاكل الصدر و الجهاز التنفسي .