يشير الباحث كريستوف لكسنبرغ إلى أن عربية ما قبل الإسلام لم تكن لغة كتابية وكانت الآرامية بين القرنين (4 – 7 م) تقوم بوظيفة لغة التواصل لغرب آسيا . فقد كان هناك مراكز مسيحية في الأنبار والحيرة وهؤلاء كانوا آراميين مسيحيين ولغة طقوسهم كانت السورية الآرامية وهي أداة التعليم والكتابة آنذاك . فكثير مما نعتبره لغة عربية فصحى هو اشتقاق آرامي"
ويضيف :"إن الطقوس السورية (المسيحية) كانت في خدمة لغات القبائل البدوية لتعظ العرب بالرسالة (المسيحية) فلابد أن تكون هذه اللغة خليطة في وقت كانت فيه لهجات عربية مختلفة بدون لغة فصحى كتابية لذا توجب على المبشرين إبداع لغة وطقوس سورية – آرامية .. أنشأت عربية القرآن وأكثر من ذلك أنشأت لغة كتابية عربية – آرامية .(32)
وقد ناقش الدكتور قبيسي في كتابه ملامح فقه اللهجات العربيات بعض ما ورد في القرآن من صيغ آرامية :
فالمعلوم أن الجمع في العربية للعالم هو العوالم في حين ترد في القرآن " الحمد لله رب العالمين " وهنا العالمين جمع آرامي وليس عربياً .
كما أننا حين نقارب ألفاظاً عديدة كالصلاة وهي كلمة آرامية كانت تكتب " الصلوة " وقد كان السريان يطلقون على كنيستهم اسم " صلوتا " ، و" بيت صلوتو" تعني بالسريانية بيت الصلاة ووردت في الأكدية " صليتو".
كما أن أسماء الملائكة : جبرائيل – اسرافيل – عزرائيل – ميكائيل – هي أسماء سريانية تمتلك معناها .
وكلمة " صمد " ترد في الأجاريتية ، صمد ايل (ايل الصمد)()(32)
ونجد أيضاً الكثير من الألفاظ الآرامية في القرآن مثل كنيسة – بيعة – صَدَقة – زكاة – نبي – وحي - ..الخ()
نشوء فكرة الألوهةيشير الباحث كريستوف لكسنبرغ إلى أن عربية ما قبل الإسلام لم تكن لغة كتابية وكانت الآرامية بين القرنين (4 – 7 م) تقوم بوظيفة لغة التواصل لغرب آسيا . فقد كان هناك مراكز مسيحية في الأنبار والحيرة وهؤلاء كانوا آراميين مسيحيين ولغة طقوسهم كانت السورية الآرامية وهي أداة التعليم والكتابة آنذاك . فكثير مما نعتبره لغة عربية فصحى هو اشتقاق آرامي"
ويضيف :"إن الطقوس السورية (المسيحية) كانت في خدمة لغات القبائل البدوية لتعظ العرب بالرسالة (المسيحية) فلابد أن تكون هذه اللغة خليطة في وقت كانت فيه لهجات عربية مختلفة بدون لغة فصحى كتابية لذا توجب على المبشرين إبداع لغة وطقوس سورية – آرامية .. أنشأت عربية القرآن وأكثر من ذلك أنشأت لغة كتابية عربية – آرامية .(32)
وقد ناقش الدكتور قبيسي في كتابه ملامح فقه اللهجات العربيات بعض ما ورد في القرآن من صيغ آرامية :
فالمعلوم أن الجمع في العربية للعالم هو العوالم في حين ترد في القرآن " الحمد لله رب العالمين " وهنا العالمين جمع آرامي وليس عربياً .
كما أننا حين نقارب ألفاظاً عديدة كالصلاة وهي كلمة آرامية كانت تكتب " الصلوة " وقد كان السريان يطلقون على كنيستهم اسم " صلوتا " ، و" بيت صلوتو" تعني بالسريانية بيت الصلاة ووردت في الأكدية " صليتو".
كما أن أسماء الملائكة : جبرائيل – اسرافيل – عزرائيل – ميكائيل – هي أسماء سريانية تمتلك معناها .
وكلمة " صمد " ترد في الأجاريتية ، صمد ايل (ايل الصمد)()(32)
ونجد أيضاً الكثير من الألفاظ الآرامية في القرآن مثل كنيسة – بيعة – صَدَقة – زكاة – نبي – وحي - ..الخ()
نشوء فكرة الألوهة
ويضيف :"إن الطقوس السورية (المسيحية) كانت في خدمة لغات القبائل البدوية لتعظ العرب بالرسالة (المسيحية) فلابد أن تكون هذه اللغة خليطة في وقت كانت فيه لهجات عربية مختلفة بدون لغة فصحى كتابية لذا توجب على المبشرين إبداع لغة وطقوس سورية – آرامية .. أنشأت عربية القرآن وأكثر من ذلك أنشأت لغة كتابية عربية – آرامية .(32)
وقد ناقش الدكتور قبيسي في كتابه ملامح فقه اللهجات العربيات بعض ما ورد في القرآن من صيغ آرامية :
فالمعلوم أن الجمع في العربية للعالم هو العوالم في حين ترد في القرآن " الحمد لله رب العالمين " وهنا العالمين جمع آرامي وليس عربياً .
كما أننا حين نقارب ألفاظاً عديدة كالصلاة وهي كلمة آرامية كانت تكتب " الصلوة " وقد كان السريان يطلقون على كنيستهم اسم " صلوتا " ، و" بيت صلوتو" تعني بالسريانية بيت الصلاة ووردت في الأكدية " صليتو".
كما أن أسماء الملائكة : جبرائيل – اسرافيل – عزرائيل – ميكائيل – هي أسماء سريانية تمتلك معناها .
وكلمة " صمد " ترد في الأجاريتية ، صمد ايل (ايل الصمد)()(32)
ونجد أيضاً الكثير من الألفاظ الآرامية في القرآن مثل كنيسة – بيعة – صَدَقة – زكاة – نبي – وحي - ..الخ()
نشوء فكرة الألوهةيشير الباحث كريستوف لكسنبرغ إلى أن عربية ما قبل الإسلام لم تكن لغة كتابية وكانت الآرامية بين القرنين (4 – 7 م) تقوم بوظيفة لغة التواصل لغرب آسيا . فقد كان هناك مراكز مسيحية في الأنبار والحيرة وهؤلاء كانوا آراميين مسيحيين ولغة طقوسهم كانت السورية الآرامية وهي أداة التعليم والكتابة آنذاك . فكثير مما نعتبره لغة عربية فصحى هو اشتقاق آرامي"
ويضيف :"إن الطقوس السورية (المسيحية) كانت في خدمة لغات القبائل البدوية لتعظ العرب بالرسالة (المسيحية) فلابد أن تكون هذه اللغة خليطة في وقت كانت فيه لهجات عربية مختلفة بدون لغة فصحى كتابية لذا توجب على المبشرين إبداع لغة وطقوس سورية – آرامية .. أنشأت عربية القرآن وأكثر من ذلك أنشأت لغة كتابية عربية – آرامية .(32)
وقد ناقش الدكتور قبيسي في كتابه ملامح فقه اللهجات العربيات بعض ما ورد في القرآن من صيغ آرامية :
فالمعلوم أن الجمع في العربية للعالم هو العوالم في حين ترد في القرآن " الحمد لله رب العالمين " وهنا العالمين جمع آرامي وليس عربياً .
كما أننا حين نقارب ألفاظاً عديدة كالصلاة وهي كلمة آرامية كانت تكتب " الصلوة " وقد كان السريان يطلقون على كنيستهم اسم " صلوتا " ، و" بيت صلوتو" تعني بالسريانية بيت الصلاة ووردت في الأكدية " صليتو".
كما أن أسماء الملائكة : جبرائيل – اسرافيل – عزرائيل – ميكائيل – هي أسماء سريانية تمتلك معناها .
وكلمة " صمد " ترد في الأجاريتية ، صمد ايل (ايل الصمد)()(32)
ونجد أيضاً الكثير من الألفاظ الآرامية في القرآن مثل كنيسة – بيعة – صَدَقة – زكاة – نبي – وحي - ..الخ()
نشوء فكرة الألوهة