تعرف على أعراض ما بعد استئصال المرارة.
أعراض ما بعد استئصال المرارة :
بالرغم من قدرة الإنسان على العيش بشكلٍ طبيعيٍّ تمامًا بدون المرارة، إّلا أنه من الشائع حصول بعض الآثار الجانبة البسيطة بعد إجراء عملية استئصال المرارة، وفي الحقيقة لا يترتب على اسئصال المرارة في العادة آثار طويلة المدى.
[١][٢] ومن الأعراض أو الآثار المُحتملة بعد استئصال المرارة نذكر الآتي:
الألم من الطبيعيّ الشعور بالألم كما هو الحال عند إجراء أيّ نوعٍ من أنواع الجراحة، والذي تختلف شدّته من شخصٍ لآخر اعتمادًا على الشخص نفسه، وباختلاف استجابة الجسم لمسكّنات الألم
إذ يعاني المريض من ألمٍ في البطن وفي مواقع الشقوق الصغيرة، وقد يعاني بعض المرضى من ألمٍ في الكتف في اليوم الأول أو الثاني، والذي يمكن تخفيفه بممارسة المشي
حيث ينتج هذا الألم نتيجة الغازات التي بقيت في البطن أثناء العمليّة، لكنّها تزول من تلقاء نفسها، وفي الواقع يتم وصف مسكّنات الألم لاستخدامها عند الحاجة، إذ يحتاج المريض إلى المسكّنات في الأيّام الأولى ليشعر بالراحة، لكن يجب أن تنخفض الحاجة إلى استخدامها مع عودة المريض لنشاطه.
[٣][٤] ففي حالة الألم الشديد يتم استخدام الأدوية المخدّرة
(بالإنجليزيّة: Narcotic drugs) مثل: المورفين والكوديين، كما يمكن إضافة أدوية الالتهاب غير الستيرويديّة لها (بالإنجليزيّة: Non-Steroidal Anti-Inflammatory Drugs) واختصارًا NSAIDs مثل:
الآيبوبروفين، أمّا إن كان الألم خفيفًا أو في حال وجود التهاب فيمكن استخدام أدوية الالتهاب غير الستيرويديّة وحدها
[٥] وتجدر الإشارة إلى أهميّة اتّباع تعليمات الطبيب بما يتعلّق بأخذ المسكّنات والتأكد من تناول الأدوية التي وافق عليها مقدم الرعاية الصحية فقط؛ فمثلًا من الممكن أن يزيد الأسبرين وبعض المسكّنات الأخرى من خطر حدوث النزيف
[٦] ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن للتنفس العميق والراحة أن يساعدا على التّحكم في الألم، والحفاظ على صحّة الرئتين بعد التخدير، والمساعدة على التصريف الجيّد للسائل اللمفاويّ، لذا يوصى بقيام المريض بتمارين الاسترخاء والتنفّس العميق عدّة مراتٍ يوميًّا في الأسبوع الأول من إجراء العملية، أو عند الشعور بالتوتّر.
[٧] فقدان الشهيّة والغثيان والتقيؤ :
قد يعاني المريض بعد الخضوع لجراحة استئصال المرارة من انخفاض الشهيّة الذي يعتبر حدوثه شائعًا، لذا فإنّه يوصى بتناول المريض للعديد من الوجبات الصغيرة التي تحتوي على الفواكه والخضار، واللحوم والدجاج والسمك، والخبز والحبوب، ومنتجات الألبان، وذلك لمساعدة الجسم على الشفاء السريع
[٨] ومن جانب آخر يمكن أن يشعر المريض بالغثيان أو التقيؤ، وقد يصرف الطبيب أدويةً مضادّةً للتقيؤ من أجل ذلك.
[٩] الأعراض الهضميّة قد تؤدّي جراحة استئصال المرارة إلى تغيير عادات الأمعاء الطبيعيّة، فقد يؤدي التخدير وقلّة الحركة بالإضافة إلى تناول الأدوية الناركوتية المسكّنة إلى حدوث الإمساك الذي يكون أمرًا شائعًا بعد هذه الجراحة،
ويمكن التغلّب على ذلك من خلال زيادة كمّيّة الألياف في النظام الغذائيّ وزيادة شرب السوائل، كما من الممكن أيضًا أخذ الأدوية المليّنة إذا تطلب الأمر ذلك، ومن جانب آخر قد يعاني المريض من الإسهال بعد تناول الطعام في حالات نادرة، وقد تستمر هذه الحالة فترة زمنية تتراوح ما بين 4-8 أسابيع، أو قد تستمر لفترات أطول من ذلك في بعض الحالات
[٣][٩] وقد يساعد تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف مثل:
الفاكهة والخضار والأرز البنّيّ والخبز الكامل على التقليل من الانتفاخ والغازات والإسهال في حال كان المريض يعاني منها، كما الممكن استشارة الطبيب لوصف الأدوية للمساعدة على التغلّب على ذلك.
[١٠] متلازمة ما بعد استئصال المرارة: من الممكن أن يعاني بعض الأشخاص بعد عمليّة استئصال المرارة من حالة طبية تُعرف بمتلازمة ما بعد استئصال المرارة (بالإنجليزيّة: Post-cholecystectomy syndrome)، بحيث يظهر عليه أعراض مشابهة لأعراض حصى المرارة، والتي تتضمن آلام البطن، وعسر الهضم، والإسهال، واصفرار العين والجلد بما يعرف باليرقان، وارتفاع درجة الحرارةِ التي قد تصل إلى 38 درجة مئويّة أو أعلى، وقد يُعزى سبب ذلك لتسرّب العصارة الصفراويّة إلى المعدة، أو تكون أحيانًا نتيجةً لحصى لم تتمّ إزالتها من القناة الصفراويّة، وفي معظم الحالات، تكون هذه الأعراض خفيفةً ولا تستمرّ طويلًا في العادة، إلّا أنّها قد تستمرّ لعدّة أشهر في بعض الحالات
وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن اللجوء لعمليّة إزالة الحصى المتبقيّة، أو أخذ أدويةٍ لتقليل الأعراض الظاهرة.
أعراض أخرى تجدر الإشارة إلى العديد من الأعراض الأخرى التي قد تظهر ما بعد استئصال المرارة فيما يأتي:
التهابٌ في الحلق بسبب أنبوب التنفّس، وقد تساعد أقراص المص على تهدئة ذلك.
[٩] احمرار الجلد حول الجروح، حيث يعدّ ذلك أمرًا طبيعيًّا إذا كان الاحمرار حول الشقوق فقط.
[٩] انتفاخ الجروح وظهور الكدمات، والتي يجب أن تبدأ في التحسّن في غضون بضعة أيام.
[١٠] التهيّج وتقلبات المزاج، ويجب أن يزول هذا الشعور خلال فترة التعافي.[١] الشعور بالتعب، وعادة ما يستغرق الأمر 3 أسابيع حتى يعود مستوى الطاقة إلى طبيعته
[٨] عدم التفكير بوضوح، وذلك بسبب التخدير العام أو تناول المسكّنات المخدّرة، وقد يواجه المريض صعوبةً في التذكّر، لذا يجب على المريض ألّا يقود السيارة أو يتّخذ أيّ قراراتٍ كبيرةً لمدّة يومين على الأقل.
[٥] دواعي استشارة الطبيب تجدر الإشارة إلى أنّه يجب استشارة الطبيب في حال ظهور أحد الأعراض التالية:
[١] ظهور الأعراض التي كان يعاني منها المريض قبل إجراء العملية مرة أخرى. ارتفاع درجات الحرارة لتبلغ 38 درجة مئويّة أو أعلى من ذلك. استمرار التقيؤ أو استمرار الشعور بالغثيان أو كليهما. اصفرار الجلد وبياض العينين بما يعرف ب[ما هو ابو صفار|اليرقان]].
لون البول الداكن واصفرار البراز.
ضيق التنفّس المفاجئ أو ألم الصدر أو كلاهما.
الإسهال المائيٌّ المستمرٌّ الذي قد يكون دليلًا على التهاب الأمعاء خاصة إذا كان مترافقًا مع الحمّى.
[١١] الحمّى المرافقة للسعال، فقد تكون دليلًا على وجود عدوى في الرئة أو في الجرح أو في المعدة.
[١١] زيادة معدّل ضربات القلب، فمثلاً قد يشير زيادة معدّل ضربات القلب لأكثر من 100 نبضة في الدقيقة إلى وجود التهاب.
[١١] انتفاخ وألمٌ في الساق، خاصّةً إذا كان في جانبٍ واحد، والذي قد يكون بسبب تكوّن جلطةٍ في الساق.
[١١] ألم المعدة الجديد المفاجئ؛ فقد يكون هذا دليلًا على تسرّبٍ حاصلٍ حول المعدة أو وجود عدوى في المعدة.
[١١] عدم قدرة المريض على الأكل أو الشرب.
[١٢] السعال الذي لا يتحسن.
[١٢] عدم القدرة على الإخراج بعد 2-3 أيام من العمليّة.
[٥] زيادة انتفاخ واحمرار الجروح، أو إذا كانت هذه الجروح تنتشر أو تزداد سوءًا.[١][١٢] وجود إفرازات من جرح العملية ذات لونٍ أخضر أو بنيّ أو ذات رائحة كريهة، أو خروج دم أو صديد منها.
[١٢][١١]
ظهور نزيف في المستقيم.
[١٣] الشعور بألمٌ لا يمكن السيطرة عليه حتى مع استخدام المسكّنات.
[٤] الشعور بالقشعريرة.
[٧] نصائح بعد استئصال المرارة توجد مجموعة من النصائح التي تُقدّم للأفراد الخاضعين لعملية استئصال المرارة تفاديًا للأعراض المذكورة أعلاه، وتقليل فرصة حدوث المضاعفات بشكل عامّ، ومنها الآتي:
[١٤] الالتزام بتعليمات الطبيب حول العناية بجرح العملية وخيوطها.
ممارسة التمارين الرايضية البسيطة. الحرص على تناول طعام صحي متوازن.
العودة إلى العمل بعد 10-14 يومًا من العملية بحسب طبيعة العمل.
أعراض ما بعد استئصال المرارة :
بالرغم من قدرة الإنسان على العيش بشكلٍ طبيعيٍّ تمامًا بدون المرارة، إّلا أنه من الشائع حصول بعض الآثار الجانبة البسيطة بعد إجراء عملية استئصال المرارة، وفي الحقيقة لا يترتب على اسئصال المرارة في العادة آثار طويلة المدى.
[١][٢] ومن الأعراض أو الآثار المُحتملة بعد استئصال المرارة نذكر الآتي:
الألم من الطبيعيّ الشعور بالألم كما هو الحال عند إجراء أيّ نوعٍ من أنواع الجراحة، والذي تختلف شدّته من شخصٍ لآخر اعتمادًا على الشخص نفسه، وباختلاف استجابة الجسم لمسكّنات الألم
إذ يعاني المريض من ألمٍ في البطن وفي مواقع الشقوق الصغيرة، وقد يعاني بعض المرضى من ألمٍ في الكتف في اليوم الأول أو الثاني، والذي يمكن تخفيفه بممارسة المشي
حيث ينتج هذا الألم نتيجة الغازات التي بقيت في البطن أثناء العمليّة، لكنّها تزول من تلقاء نفسها، وفي الواقع يتم وصف مسكّنات الألم لاستخدامها عند الحاجة، إذ يحتاج المريض إلى المسكّنات في الأيّام الأولى ليشعر بالراحة، لكن يجب أن تنخفض الحاجة إلى استخدامها مع عودة المريض لنشاطه.
[٣][٤] ففي حالة الألم الشديد يتم استخدام الأدوية المخدّرة
(بالإنجليزيّة: Narcotic drugs) مثل: المورفين والكوديين، كما يمكن إضافة أدوية الالتهاب غير الستيرويديّة لها (بالإنجليزيّة: Non-Steroidal Anti-Inflammatory Drugs) واختصارًا NSAIDs مثل:
الآيبوبروفين، أمّا إن كان الألم خفيفًا أو في حال وجود التهاب فيمكن استخدام أدوية الالتهاب غير الستيرويديّة وحدها
[٥] وتجدر الإشارة إلى أهميّة اتّباع تعليمات الطبيب بما يتعلّق بأخذ المسكّنات والتأكد من تناول الأدوية التي وافق عليها مقدم الرعاية الصحية فقط؛ فمثلًا من الممكن أن يزيد الأسبرين وبعض المسكّنات الأخرى من خطر حدوث النزيف
[٦] ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن للتنفس العميق والراحة أن يساعدا على التّحكم في الألم، والحفاظ على صحّة الرئتين بعد التخدير، والمساعدة على التصريف الجيّد للسائل اللمفاويّ، لذا يوصى بقيام المريض بتمارين الاسترخاء والتنفّس العميق عدّة مراتٍ يوميًّا في الأسبوع الأول من إجراء العملية، أو عند الشعور بالتوتّر.
[٧] فقدان الشهيّة والغثيان والتقيؤ :
قد يعاني المريض بعد الخضوع لجراحة استئصال المرارة من انخفاض الشهيّة الذي يعتبر حدوثه شائعًا، لذا فإنّه يوصى بتناول المريض للعديد من الوجبات الصغيرة التي تحتوي على الفواكه والخضار، واللحوم والدجاج والسمك، والخبز والحبوب، ومنتجات الألبان، وذلك لمساعدة الجسم على الشفاء السريع
[٨] ومن جانب آخر يمكن أن يشعر المريض بالغثيان أو التقيؤ، وقد يصرف الطبيب أدويةً مضادّةً للتقيؤ من أجل ذلك.
[٩] الأعراض الهضميّة قد تؤدّي جراحة استئصال المرارة إلى تغيير عادات الأمعاء الطبيعيّة، فقد يؤدي التخدير وقلّة الحركة بالإضافة إلى تناول الأدوية الناركوتية المسكّنة إلى حدوث الإمساك الذي يكون أمرًا شائعًا بعد هذه الجراحة،
ويمكن التغلّب على ذلك من خلال زيادة كمّيّة الألياف في النظام الغذائيّ وزيادة شرب السوائل، كما من الممكن أيضًا أخذ الأدوية المليّنة إذا تطلب الأمر ذلك، ومن جانب آخر قد يعاني المريض من الإسهال بعد تناول الطعام في حالات نادرة، وقد تستمر هذه الحالة فترة زمنية تتراوح ما بين 4-8 أسابيع، أو قد تستمر لفترات أطول من ذلك في بعض الحالات
[٣][٩] وقد يساعد تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف مثل:
الفاكهة والخضار والأرز البنّيّ والخبز الكامل على التقليل من الانتفاخ والغازات والإسهال في حال كان المريض يعاني منها، كما الممكن استشارة الطبيب لوصف الأدوية للمساعدة على التغلّب على ذلك.
[١٠] متلازمة ما بعد استئصال المرارة: من الممكن أن يعاني بعض الأشخاص بعد عمليّة استئصال المرارة من حالة طبية تُعرف بمتلازمة ما بعد استئصال المرارة (بالإنجليزيّة: Post-cholecystectomy syndrome)، بحيث يظهر عليه أعراض مشابهة لأعراض حصى المرارة، والتي تتضمن آلام البطن، وعسر الهضم، والإسهال، واصفرار العين والجلد بما يعرف باليرقان، وارتفاع درجة الحرارةِ التي قد تصل إلى 38 درجة مئويّة أو أعلى، وقد يُعزى سبب ذلك لتسرّب العصارة الصفراويّة إلى المعدة، أو تكون أحيانًا نتيجةً لحصى لم تتمّ إزالتها من القناة الصفراويّة، وفي معظم الحالات، تكون هذه الأعراض خفيفةً ولا تستمرّ طويلًا في العادة، إلّا أنّها قد تستمرّ لعدّة أشهر في بعض الحالات
وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن اللجوء لعمليّة إزالة الحصى المتبقيّة، أو أخذ أدويةٍ لتقليل الأعراض الظاهرة.
أعراض أخرى تجدر الإشارة إلى العديد من الأعراض الأخرى التي قد تظهر ما بعد استئصال المرارة فيما يأتي:
التهابٌ في الحلق بسبب أنبوب التنفّس، وقد تساعد أقراص المص على تهدئة ذلك.
[٩] احمرار الجلد حول الجروح، حيث يعدّ ذلك أمرًا طبيعيًّا إذا كان الاحمرار حول الشقوق فقط.
[٩] انتفاخ الجروح وظهور الكدمات، والتي يجب أن تبدأ في التحسّن في غضون بضعة أيام.
[١٠] التهيّج وتقلبات المزاج، ويجب أن يزول هذا الشعور خلال فترة التعافي.[١] الشعور بالتعب، وعادة ما يستغرق الأمر 3 أسابيع حتى يعود مستوى الطاقة إلى طبيعته
[٨] عدم التفكير بوضوح، وذلك بسبب التخدير العام أو تناول المسكّنات المخدّرة، وقد يواجه المريض صعوبةً في التذكّر، لذا يجب على المريض ألّا يقود السيارة أو يتّخذ أيّ قراراتٍ كبيرةً لمدّة يومين على الأقل.
[٥] دواعي استشارة الطبيب تجدر الإشارة إلى أنّه يجب استشارة الطبيب في حال ظهور أحد الأعراض التالية:
[١] ظهور الأعراض التي كان يعاني منها المريض قبل إجراء العملية مرة أخرى. ارتفاع درجات الحرارة لتبلغ 38 درجة مئويّة أو أعلى من ذلك. استمرار التقيؤ أو استمرار الشعور بالغثيان أو كليهما. اصفرار الجلد وبياض العينين بما يعرف ب[ما هو ابو صفار|اليرقان]].
لون البول الداكن واصفرار البراز.
ضيق التنفّس المفاجئ أو ألم الصدر أو كلاهما.
الإسهال المائيٌّ المستمرٌّ الذي قد يكون دليلًا على التهاب الأمعاء خاصة إذا كان مترافقًا مع الحمّى.
[١١] الحمّى المرافقة للسعال، فقد تكون دليلًا على وجود عدوى في الرئة أو في الجرح أو في المعدة.
[١١] زيادة معدّل ضربات القلب، فمثلاً قد يشير زيادة معدّل ضربات القلب لأكثر من 100 نبضة في الدقيقة إلى وجود التهاب.
[١١] انتفاخ وألمٌ في الساق، خاصّةً إذا كان في جانبٍ واحد، والذي قد يكون بسبب تكوّن جلطةٍ في الساق.
[١١] ألم المعدة الجديد المفاجئ؛ فقد يكون هذا دليلًا على تسرّبٍ حاصلٍ حول المعدة أو وجود عدوى في المعدة.
[١١] عدم قدرة المريض على الأكل أو الشرب.
[١٢] السعال الذي لا يتحسن.
[١٢] عدم القدرة على الإخراج بعد 2-3 أيام من العمليّة.
[٥] زيادة انتفاخ واحمرار الجروح، أو إذا كانت هذه الجروح تنتشر أو تزداد سوءًا.[١][١٢] وجود إفرازات من جرح العملية ذات لونٍ أخضر أو بنيّ أو ذات رائحة كريهة، أو خروج دم أو صديد منها.
[١٢][١١]
ظهور نزيف في المستقيم.
[١٣] الشعور بألمٌ لا يمكن السيطرة عليه حتى مع استخدام المسكّنات.
[٤] الشعور بالقشعريرة.
[٧] نصائح بعد استئصال المرارة توجد مجموعة من النصائح التي تُقدّم للأفراد الخاضعين لعملية استئصال المرارة تفاديًا للأعراض المذكورة أعلاه، وتقليل فرصة حدوث المضاعفات بشكل عامّ، ومنها الآتي:
[١٤] الالتزام بتعليمات الطبيب حول العناية بجرح العملية وخيوطها.
ممارسة التمارين الرايضية البسيطة. الحرص على تناول طعام صحي متوازن.
العودة إلى العمل بعد 10-14 يومًا من العملية بحسب طبيعة العمل.