ما فوائد التعلم التعاوني.
النموّ المعرفي:
يساهم التعلم التعاوني في تعزيز النمو المعرفي لدى الطلاب، وذلك من خلال إعطاء الطلاب فرصة الاستكشاف والبحث العميق بوجود بيئة تحثّهم وتحفزهم على ذلك، حيث يتعلّم الطلاب في ظل التعلم التعاوني كيفية تحقيق فهم أكبر للمواضيع.
[١] النموّ الاجتماعي:
يساهم التعلّم التعاوني في تنمية وتعزيز النموّ الاجتماعي عند الطلاب، وذلك من خلال إتاحة الفرصة للطلاب ومساعدتهم في اكتشاف ذاتهم وبناء شخصيتهم الاجتماعية.
فالتعلم التعاوني يطوّر من مهارات الاستماع والمشاركة والتفاعل والتبادل بين الطلاب، وتعتبر هذه من القيم الاجتماعية بالغة الأهمية والواجب توافرها عند الطلاب وهو ما يعمل التعلم التعاوني على تحقيقها وترسيخها عند الطلاب.
[١] فوائد أخرى للتعلم التعاوني:
للتعلم التعاوني الكثير من الفوائد للطلاب؛ لأن التجارب العلمية والأنشطة الاجتماعية والتعاون يؤدي إلى فهم الأمور بشكل أعمق من قِبل الطلاب، وفيما بأتي بعض من هذه الفوائد نوردها على شكل نقاط:
[٢] يساهم التعلم التعاوني في تنمية الاتصال الشفهي ومهارات القيادة والإدارة الذاتية والتفكير.
[٢] يزيد من مستويات التفاعل بين المعلم والمتعلم.
[٢] يساهم في تعزيز قيم احترام الذات وتحمّل المسؤولية لدى الطلاب.
[٢] يساهم في التعرف على مختلف وجهات النظر مما يوسع الآفاق المعرفية لدى الطلاب.
[٢] يساهم في رفع مستويات رضا الطلاب عن العملية التعليمية.
[٣] يعزز رؤية الطلاب الإيجابية للمادة التعليمية.
[٣] يساهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية داخل المدرسة وخارجها.
[٣] يساهم في إيجاد بيئة مناسبة للتعلم النشط القائم على الشراكة والتفاعل والاستكشاف.
[٣] يعزز مهارات حلّ المشكلات.
[٣] يدخل التعلم التعاوني الطلاب في عملية تطوير المناهج الدراسية والإجراءت الصفيّة.
[٣] يساهم في تعزيز التفكير النقدي وذلك من خلال الحوار والنقاش.
[٣] يعّلم الطلاب كيفية الانتقاد الإيجابي والمفيد للناس.
[٣] يراعي التعلم التعاوني الفروقات الفردية بين الطلاب.
[٣] يعزز الابتكار والإبداع.
[٣] يساهم في تعزيز المعرفة بسوق العمل وبالحالات والمواقف الاجتماعية لدى الطلاب، وذلك داخل الفصول الدراسية.
النموّ المعرفي:
يساهم التعلم التعاوني في تعزيز النمو المعرفي لدى الطلاب، وذلك من خلال إعطاء الطلاب فرصة الاستكشاف والبحث العميق بوجود بيئة تحثّهم وتحفزهم على ذلك، حيث يتعلّم الطلاب في ظل التعلم التعاوني كيفية تحقيق فهم أكبر للمواضيع.
[١] النموّ الاجتماعي:
يساهم التعلّم التعاوني في تنمية وتعزيز النموّ الاجتماعي عند الطلاب، وذلك من خلال إتاحة الفرصة للطلاب ومساعدتهم في اكتشاف ذاتهم وبناء شخصيتهم الاجتماعية.
فالتعلم التعاوني يطوّر من مهارات الاستماع والمشاركة والتفاعل والتبادل بين الطلاب، وتعتبر هذه من القيم الاجتماعية بالغة الأهمية والواجب توافرها عند الطلاب وهو ما يعمل التعلم التعاوني على تحقيقها وترسيخها عند الطلاب.
[١] فوائد أخرى للتعلم التعاوني:
للتعلم التعاوني الكثير من الفوائد للطلاب؛ لأن التجارب العلمية والأنشطة الاجتماعية والتعاون يؤدي إلى فهم الأمور بشكل أعمق من قِبل الطلاب، وفيما بأتي بعض من هذه الفوائد نوردها على شكل نقاط:
[٢] يساهم التعلم التعاوني في تنمية الاتصال الشفهي ومهارات القيادة والإدارة الذاتية والتفكير.
[٢] يزيد من مستويات التفاعل بين المعلم والمتعلم.
[٢] يساهم في تعزيز قيم احترام الذات وتحمّل المسؤولية لدى الطلاب.
[٢] يساهم في التعرف على مختلف وجهات النظر مما يوسع الآفاق المعرفية لدى الطلاب.
[٢] يساهم في رفع مستويات رضا الطلاب عن العملية التعليمية.
[٣] يعزز رؤية الطلاب الإيجابية للمادة التعليمية.
[٣] يساهم في تعزيز العلاقات الاجتماعية داخل المدرسة وخارجها.
[٣] يساهم في إيجاد بيئة مناسبة للتعلم النشط القائم على الشراكة والتفاعل والاستكشاف.
[٣] يعزز مهارات حلّ المشكلات.
[٣] يدخل التعلم التعاوني الطلاب في عملية تطوير المناهج الدراسية والإجراءت الصفيّة.
[٣] يساهم في تعزيز التفكير النقدي وذلك من خلال الحوار والنقاش.
[٣] يعّلم الطلاب كيفية الانتقاد الإيجابي والمفيد للناس.
[٣] يراعي التعلم التعاوني الفروقات الفردية بين الطلاب.
[٣] يعزز الابتكار والإبداع.
[٣] يساهم في تعزيز المعرفة بسوق العمل وبالحالات والمواقف الاجتماعية لدى الطلاب، وذلك داخل الفصول الدراسية.