تعرف معنا على أعراض ثنائي القطب عند الأطفال؟
أعراض ثنائي القطب عند الأطفال:
نذكر في ما يأتي الأعراض الدّالة على إصابة الطّفل بمرض ثنائي القطب:
[١] الإصابة بالأرق وقلّة الحاجة للنوم. التعرّض لمزاج متقلّب والاكتئاب في معظم الأيام تقريباً.
المبالغة والتفخيم بالقدرات الشخصيّة. ممارسة السلوك أو التّفكير الانتحاري عند المراهقين أو الأطفال الأكبر عمراً. ممارسة السلوكيات المتهوّرة والخطيرة والتي لا تُمثّل شخصية الطّفل؛ كتناول المشروبات الكحوليّة أو المخدّرات بشكلٍ مفرطٍ وغيرها.
ظهور السلوك العدواني، أو المتسّرع، أو مفرط النّشاط، أو غير المناسب اجتماعياً.
التعرّض لتقلّبات المزاج الشديدة، والتي تختلف عن تقلّبات المزاج المعتادة.
أسباب إصابة الأطفال بمرض ثنائي القطب:
ما زال السبب الدقيق وراء إصابة الأطفال بمرض ثنائي القطب غير معروفاً، وفيما يأتي العوامل التي تؤثّر في الإصابة به:
[٢] الناقلات العصبية: يرتبط مرض ثنائي القطب بتطوّر الدّماغ المُتعلّق باختلافات النّاقلات العصبيّة، ونشاط بعض أماكن الدّماغ، وبناء الدّماغ.
اضطراب القلق: غالباً ما يُعاني الأطفال المصابين بثنائي القطب من القلق الشديد.
البيئة: يرتفع خطر الإصابة بالمرض في حالة تعرّض الطّفل للقلق، أو قلّة الشعور بالحب، أو التعرّض للاعتداء.
تاريخ العائلة: يرتفع خطر الإصابة بالمرض في حالة إصابة أحد الوالدين أو الأشقّاء بالمرض.
حقائق حول مرض ثنائي القطب:
نذكر في ما يأتي بعض الحقائق المتعلّقة بمرض ثنائي القطب:
[٣] يُمكن التحكّم بمرض ثنائي القطب عن طريق الأدوية العلاجيّة، ولكن قد يستهلك المرض وقتاً طويلاً للحصول على التّركيب الصحيح والجرعة الصحيحة من العلاج.
يُمكن أن يبقى المرض لعدّة أسابيع أو أشهر، كما قد تحتوي حلقات المرض على فترات من الاستقرار النّفسي بينها. قد يتعرّض الشخص المُصاب بالمرض لنوبات من الهوس، أو الاكتئاب، أو نقص النّوم، أو التعرّض للذّهان.
يُعبّر مفهوم مرض ثنائي القطب عن حدوث تغيّرات شديدة وغير طبيعيّة في الدّماغ.
أعراض ثنائي القطب عند الأطفال:
نذكر في ما يأتي الأعراض الدّالة على إصابة الطّفل بمرض ثنائي القطب:
[١] الإصابة بالأرق وقلّة الحاجة للنوم. التعرّض لمزاج متقلّب والاكتئاب في معظم الأيام تقريباً.
المبالغة والتفخيم بالقدرات الشخصيّة. ممارسة السلوك أو التّفكير الانتحاري عند المراهقين أو الأطفال الأكبر عمراً. ممارسة السلوكيات المتهوّرة والخطيرة والتي لا تُمثّل شخصية الطّفل؛ كتناول المشروبات الكحوليّة أو المخدّرات بشكلٍ مفرطٍ وغيرها.
ظهور السلوك العدواني، أو المتسّرع، أو مفرط النّشاط، أو غير المناسب اجتماعياً.
التعرّض لتقلّبات المزاج الشديدة، والتي تختلف عن تقلّبات المزاج المعتادة.
أسباب إصابة الأطفال بمرض ثنائي القطب:
ما زال السبب الدقيق وراء إصابة الأطفال بمرض ثنائي القطب غير معروفاً، وفيما يأتي العوامل التي تؤثّر في الإصابة به:
[٢] الناقلات العصبية: يرتبط مرض ثنائي القطب بتطوّر الدّماغ المُتعلّق باختلافات النّاقلات العصبيّة، ونشاط بعض أماكن الدّماغ، وبناء الدّماغ.
اضطراب القلق: غالباً ما يُعاني الأطفال المصابين بثنائي القطب من القلق الشديد.
البيئة: يرتفع خطر الإصابة بالمرض في حالة تعرّض الطّفل للقلق، أو قلّة الشعور بالحب، أو التعرّض للاعتداء.
تاريخ العائلة: يرتفع خطر الإصابة بالمرض في حالة إصابة أحد الوالدين أو الأشقّاء بالمرض.
حقائق حول مرض ثنائي القطب:
نذكر في ما يأتي بعض الحقائق المتعلّقة بمرض ثنائي القطب:
[٣] يُمكن التحكّم بمرض ثنائي القطب عن طريق الأدوية العلاجيّة، ولكن قد يستهلك المرض وقتاً طويلاً للحصول على التّركيب الصحيح والجرعة الصحيحة من العلاج.
يُمكن أن يبقى المرض لعدّة أسابيع أو أشهر، كما قد تحتوي حلقات المرض على فترات من الاستقرار النّفسي بينها. قد يتعرّض الشخص المُصاب بالمرض لنوبات من الهوس، أو الاكتئاب، أو نقص النّوم، أو التعرّض للذّهان.
يُعبّر مفهوم مرض ثنائي القطب عن حدوث تغيّرات شديدة وغير طبيعيّة في الدّماغ.