ما هي قوة الذكاء الروحي.
قوة الذكاء الروحيّ :
يعتبر الذكاء الروحيّ من أهمّ أنواع الذكاء، فله القدرةُ العاليةُ على تغيير مسار حياة الشخص، فهو يتعلّق بكيفيّة اكتسابه للصفات وتنميتها
كما أنّه يرتبط بالذكاء الشخصيّ، والاجتماعيّ أو العاطفي؛ فالذكاء الشخصيّ هو فهم المرء لنفسه وتطويرها، والذكاء الاجتماعيّ هو فهمه وتقديره للآخرين، ثم ينتهي به الحال لفهم جميع أشكال الحياة من حوله وهذا هو الذكاء الروحيّ.
ويتسم هذا النوع من الذكاء بحب الطبيعة، واحترام الطريقة والكيفية التي أُبدعت فيها، إضافةً إلى أنّ أصحاب هذا الذكاء الروحي يتميزون بقدرتهم على التأثير فيمن حولهم.
[١] أهمية الذكاء الروحي يعد الأشخاص الذين يمتلكون الذكاء الروحي من أكثر الأشخاص الذين يتميزون بشخصيات تحمل قيمًا أخلاقية واجتماعية كثيرة، فهم يميلون إلى التفكير بكل ما حولهم،
وتبني قيم الحب والعدالة والوعي وقبول الآخر، كما أنهم يمتلكون الصبر، ويتجنبون الخوف في المواقف التي يتعرضون لها، فهم يتعاملون معها بوعي وإدراك جيدين.
[٢] ويظهر الذكاء الروحي جليًا في أماكن العمل، فالموظفين الذين يمتلكون الذكاء الروحي قادرين على التعامل مع ضغوط العمل بكل أريحية، كما أنهم يمتلكون إحساسًا أكبر بالالتزام والنزاهة والتعاطف مع زملائهم الآخرين، كما يعزز الذكاء الروحي لديهم الرضا في مكان العمل، وبالتالي فهم ينجزون بشكل أكبر.
[٢] خصائص الذكاء الروحي وفيما يلي أبرز الخصائص التي تميز الذكاء الروحي:
[٣] وعي الذات، ومعرفة المعتقد الدينيّ للفرد.
إدراك الفرد أنّ العالم الخارجيّ جزءٌ من حقيقةٍ أكبر.
التسامي على المفاهيم المادية إلى مستوى أرقى وأعمق.
معرفة أنّ الحياة تابعةٌ للمبادئ، والمُثُل، والعقائد.
امتلاك قناعةٍ تجاه الأمور.
قبول اختلافات الآخرين.
الاستقامة الأخلاقيّة، والتمسك بها. اتخاذ مواقف ايجابيةٍ عند مواجهة المتاعب والمصاعب.
التماس الأعذار للآخرين.
طرق تنمية الذكاء الروحي وفيما يلي أبرز الطرق لتنمية الذكاء الروحي:
[٤] تذكر الإنسان دائماً أنّه معجزةٌ وأنه جزءٌ من الإعجاز في الخلق، وأن يجعل هذه النقطة بدايةً للبحث عن القدرات الخارقة في جسده وعقله؛ كقراءة الكتب العلميّة البسيطة، ومشاهدة البرامج الوثائقية الهادفة.
التعلّم من الخبرات والأحداث السابقة من خلال استرجاع أهمّ المواقف، والصدمات، والآلام، ومعرفة أنّ كلّ موقفٍ قد عزّز القوة الروحانيّة، إلى جانب جعلها تزيد من القوة المتنامية في داخله، وعدم النظر إليها على أنّها أمورٌ سلبيةٌ.
التأمل في الكون فعلى الإنسان أن يقضي بعض الوقت في تأمل الطبيعة من حوله، والتي تمكنه من استشعار حواسه بشكلٍ أفضل.
ممارسة لعبة التفرد أي التفكير بأنّه شخصٌ متفردٌ ومتميّزٌ في هذا الكون الفسيح.
التأمل في النجوم ومحاولة معرفة تشكيلاتها ومجموعاتها، والأفضل من ذلك هو شراء منظارٍ أو تلسكوبٍ، ومحاولة وضع صورةٍ جديدةٍ للكون المحيط.
المداومة على سؤال النفس بعض الأسئلة ومنها؛ هل للكون نهاية؟، ومتى ستكون؟، وكيف؟، فهي أسئلة تحفيزية وتُنمي التفكير الروحانيّ.
التفكير بعض الوقت فإذا مرّ الشخص بأزمةٍ معينةٍ فعليه التوقف والتفكير قليلاً، بحيث يتمكن من إعادة ترتيب أوراقه، والتفكير في كيفية تجنب حدوث هكذا أزمات في المستقبل.
استعمال العبارات المخفّزة فهناك بعض العبارات التي تُحفز الذكاء الروحيّ ومنها:
كل ما أفعله وأقوله له أثرٌ دائمٌ وإيجابيٌّ، أو أنا أعيش في كوكبٍ رائعٍ؛ لذلك أشكر الله على ما وهبني.
قوة الذكاء الروحيّ :
يعتبر الذكاء الروحيّ من أهمّ أنواع الذكاء، فله القدرةُ العاليةُ على تغيير مسار حياة الشخص، فهو يتعلّق بكيفيّة اكتسابه للصفات وتنميتها
كما أنّه يرتبط بالذكاء الشخصيّ، والاجتماعيّ أو العاطفي؛ فالذكاء الشخصيّ هو فهم المرء لنفسه وتطويرها، والذكاء الاجتماعيّ هو فهمه وتقديره للآخرين، ثم ينتهي به الحال لفهم جميع أشكال الحياة من حوله وهذا هو الذكاء الروحيّ.
ويتسم هذا النوع من الذكاء بحب الطبيعة، واحترام الطريقة والكيفية التي أُبدعت فيها، إضافةً إلى أنّ أصحاب هذا الذكاء الروحي يتميزون بقدرتهم على التأثير فيمن حولهم.
[١] أهمية الذكاء الروحي يعد الأشخاص الذين يمتلكون الذكاء الروحي من أكثر الأشخاص الذين يتميزون بشخصيات تحمل قيمًا أخلاقية واجتماعية كثيرة، فهم يميلون إلى التفكير بكل ما حولهم،
وتبني قيم الحب والعدالة والوعي وقبول الآخر، كما أنهم يمتلكون الصبر، ويتجنبون الخوف في المواقف التي يتعرضون لها، فهم يتعاملون معها بوعي وإدراك جيدين.
[٢] ويظهر الذكاء الروحي جليًا في أماكن العمل، فالموظفين الذين يمتلكون الذكاء الروحي قادرين على التعامل مع ضغوط العمل بكل أريحية، كما أنهم يمتلكون إحساسًا أكبر بالالتزام والنزاهة والتعاطف مع زملائهم الآخرين، كما يعزز الذكاء الروحي لديهم الرضا في مكان العمل، وبالتالي فهم ينجزون بشكل أكبر.
[٢] خصائص الذكاء الروحي وفيما يلي أبرز الخصائص التي تميز الذكاء الروحي:
[٣] وعي الذات، ومعرفة المعتقد الدينيّ للفرد.
إدراك الفرد أنّ العالم الخارجيّ جزءٌ من حقيقةٍ أكبر.
التسامي على المفاهيم المادية إلى مستوى أرقى وأعمق.
معرفة أنّ الحياة تابعةٌ للمبادئ، والمُثُل، والعقائد.
امتلاك قناعةٍ تجاه الأمور.
قبول اختلافات الآخرين.
الاستقامة الأخلاقيّة، والتمسك بها. اتخاذ مواقف ايجابيةٍ عند مواجهة المتاعب والمصاعب.
التماس الأعذار للآخرين.
طرق تنمية الذكاء الروحي وفيما يلي أبرز الطرق لتنمية الذكاء الروحي:
[٤] تذكر الإنسان دائماً أنّه معجزةٌ وأنه جزءٌ من الإعجاز في الخلق، وأن يجعل هذه النقطة بدايةً للبحث عن القدرات الخارقة في جسده وعقله؛ كقراءة الكتب العلميّة البسيطة، ومشاهدة البرامج الوثائقية الهادفة.
التعلّم من الخبرات والأحداث السابقة من خلال استرجاع أهمّ المواقف، والصدمات، والآلام، ومعرفة أنّ كلّ موقفٍ قد عزّز القوة الروحانيّة، إلى جانب جعلها تزيد من القوة المتنامية في داخله، وعدم النظر إليها على أنّها أمورٌ سلبيةٌ.
التأمل في الكون فعلى الإنسان أن يقضي بعض الوقت في تأمل الطبيعة من حوله، والتي تمكنه من استشعار حواسه بشكلٍ أفضل.
ممارسة لعبة التفرد أي التفكير بأنّه شخصٌ متفردٌ ومتميّزٌ في هذا الكون الفسيح.
التأمل في النجوم ومحاولة معرفة تشكيلاتها ومجموعاتها، والأفضل من ذلك هو شراء منظارٍ أو تلسكوبٍ، ومحاولة وضع صورةٍ جديدةٍ للكون المحيط.
المداومة على سؤال النفس بعض الأسئلة ومنها؛ هل للكون نهاية؟، ومتى ستكون؟، وكيف؟، فهي أسئلة تحفيزية وتُنمي التفكير الروحانيّ.
التفكير بعض الوقت فإذا مرّ الشخص بأزمةٍ معينةٍ فعليه التوقف والتفكير قليلاً، بحيث يتمكن من إعادة ترتيب أوراقه، والتفكير في كيفية تجنب حدوث هكذا أزمات في المستقبل.
استعمال العبارات المخفّزة فهناك بعض العبارات التي تُحفز الذكاء الروحيّ ومنها:
كل ما أفعله وأقوله له أثرٌ دائمٌ وإيجابيٌّ، أو أنا أعيش في كوكبٍ رائعٍ؛ لذلك أشكر الله على ما وهبني.