ساساليون. Tordilium officinal --- Tordyle officinal
هو الشرعوب المخزني ، الساسالي ، الساساليون ، بقل الشعال ، و يسمى عندنا النوخة ، و عند الأنطاكي الساساليون هو السسليون ، و قال ابن البيطار أن الساساليون باليونانية طردليون Tordilon لإقريطي المسمى بالاندلس بقول الشعال لأنه يقدح فيه النار ، و في كتابه الجامع أطلق عليه الغريرا ، و حسب الفافقي و البسباس الدقيق البزر الطيب الرائحة ، و لم يتعرض له ابن سينا و لا ابوالقاسم الغساني و قيل هو شمر الجبل و هو نوع من الرازيانج اي البستاني
وصفه : عشبة برية محولة من فصيلة الخيميات طولها حوالي 20 سم ساقها مستديرة متشعبة و فروعها دقيقة للغاية مائلة للحمرة ، أوراقها معنقة متقابلة نصلها كثير التفريص و التشريم و نورتها شبيهة بنورة الخلة في الشكل ، أما في الحجم فهي أصغر بكثير ، جمتها تضم ما بين 8 و 15 عود متراصة غير قنيبية و كل عود ينتهي بزهرة صغيرة للغاية بيضاء اللون ذات سبلات تكاد تكون غير مميزة و لا بتلات واسعة في القمة و منحنية نحو الداخل ، تخلف ثمارا دقيقة سمراء اللون غير واضحة الجوانب و كل من أوراقها و أزهارها مستحبة العرف طيبة الرائحة تحذي اللسان
الأجزاء المستعملة : كل أجزاء النبتة
منافعها : مدرة ، محللة ، تشرب لوجع الطحال و عسر البول و إحتباس الطمث و سكان النجود يشربونها لوجع المعدة و قيل أن جذور النوخة تنفع للصرع و الخفقان و السعال ، و تسكن اوجاع الرأس ، و قد إستخدمناها كلبخة مع الزعتر و الخزامة و القرنفل لأوجاع الرأس المزمنة و لإخراج البرد من ال أس و خاصة برد النفساء الذين يصابون بهذه العلة جراء برد النفاس ، و تستعمل حتى وحدها للعلة بحيث تطحن و تخلط مع قليل من الخل أو ماء الزهر و تربط وسط ال أس من الليل حتى الصباح مجربة
هو الشرعوب المخزني ، الساسالي ، الساساليون ، بقل الشعال ، و يسمى عندنا النوخة ، و عند الأنطاكي الساساليون هو السسليون ، و قال ابن البيطار أن الساساليون باليونانية طردليون Tordilon لإقريطي المسمى بالاندلس بقول الشعال لأنه يقدح فيه النار ، و في كتابه الجامع أطلق عليه الغريرا ، و حسب الفافقي و البسباس الدقيق البزر الطيب الرائحة ، و لم يتعرض له ابن سينا و لا ابوالقاسم الغساني و قيل هو شمر الجبل و هو نوع من الرازيانج اي البستاني
وصفه : عشبة برية محولة من فصيلة الخيميات طولها حوالي 20 سم ساقها مستديرة متشعبة و فروعها دقيقة للغاية مائلة للحمرة ، أوراقها معنقة متقابلة نصلها كثير التفريص و التشريم و نورتها شبيهة بنورة الخلة في الشكل ، أما في الحجم فهي أصغر بكثير ، جمتها تضم ما بين 8 و 15 عود متراصة غير قنيبية و كل عود ينتهي بزهرة صغيرة للغاية بيضاء اللون ذات سبلات تكاد تكون غير مميزة و لا بتلات واسعة في القمة و منحنية نحو الداخل ، تخلف ثمارا دقيقة سمراء اللون غير واضحة الجوانب و كل من أوراقها و أزهارها مستحبة العرف طيبة الرائحة تحذي اللسان
الأجزاء المستعملة : كل أجزاء النبتة
منافعها : مدرة ، محللة ، تشرب لوجع الطحال و عسر البول و إحتباس الطمث و سكان النجود يشربونها لوجع المعدة و قيل أن جذور النوخة تنفع للصرع و الخفقان و السعال ، و تسكن اوجاع الرأس ، و قد إستخدمناها كلبخة مع الزعتر و الخزامة و القرنفل لأوجاع الرأس المزمنة و لإخراج البرد من ال أس و خاصة برد النفساء الذين يصابون بهذه العلة جراء برد النفاس ، و تستعمل حتى وحدها للعلة بحيث تطحن و تخلط مع قليل من الخل أو ماء الزهر و تربط وسط ال أس من الليل حتى الصباح مجربة