هاني شاكر يستذكر ابنته الراحلة … سلاف فواخرجي: أؤمن ببلدي الأمين بأهله وناسه.. وسورية لم تذهب حتى تعود
الخميس, 27-06-2024
| وائل العدس
كما كل خميس، نجول بكم حول مواقع التواصل الاجتماعي لنرصد لكم أهم ما نشره النجوم هذا الأسبوع:
الشعب العظيم
أعربت النجمة سلاف فواخرجي عن سعادتها بزيارتها لمدينتي بلودان والزبداني في ريف دمشق خلال عيد الأضحى المبارك، وعلقت على صورة من طبيعة هاتين البلدتين: «رغم كل تبعات الحرب السيئة التي مازلنا نعيشها حتى الآن، ورغم الظروف الاقتصادية القاسية ونفوس الناس المرهقة والمتعبة، إلا أن السوريين أبناء وأحباء الحياة، مصرون على الحياة وعلى اقتناص كل لحظة للفرح علها تنسيهم آلام سنين».
وأوضحت: «في كل بلد أسافر إليه أُسأل عن حال سورية والسوريين، وفي عيون وأصوات من يسأل تعاطف وشفقة من جهة واستغراب شديد من جهة أخرى بأنني مازلت أعيش في بلدي! ودائماً ما يكون جوابي: «حالي كحال الناس لي ما لهم وعليّ ما عليهم، يسألون لأن العديد منهم يظنون أن سورية مدينة الرعب ويتصورون أن الجثث تملأ الشوارع والساحات يمنة ويسرة، وأن الحياة شبه معدومة وأن وأن، ولكن هذا كله غير صحيح… ويروج له للأسف! ويعرفه مَن فيها أو مَن يأتيها، فنحن نعيش فيها بكل ما أوتينا من إيمان وانتماء وحب، وتعيش فينا ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً».
وتابعت: «لا أحد يستطيع إنكار ما آلت إليه البلاد، وكم كنا وكيف صرنا وما خسرنا، نعم… القلوب مكلومة، جميعنا فقدنا، كل بيت حزين، ووجوهنا مقهورة، وبدل الدموع ذرفنا دماء، لكننا، ومع هذا كله لم نستسلم، لأننا شعب حي وعظيم… وتفاصيل الحياة لم تتوقف يوماً حتى في أحلك أيام الحرب والقذائف تمطر فوق رؤوسنا… ولم نختبئ رغم ازدياد احتمالات موتنا، كان بقاؤنا بحد ذاته إرادة وفعل مقاومة، في كل مكان وبيت وعمل ومؤسسة ومدرسة وجامعة ومحل وشارع وحديقة.. وختمت: «يؤخذ عليّ تفاؤلي! وكلام الحب للوطن أصبح عند البعض مجرد شعارات! والرومانسية أصبحت عيباً قابلاً للسخرية في هذا الزمن، لكن لا يعنيني هذا البعض فأنا أرى النصف الملآن وهو وحده الذي يروي عطشي وتعطشي، أؤمن بالتين والزيتون وبكل ما أنبتت أرضي من أخضر ومن بشر، أؤمن ببلدي الأمين بأهله وناسه، أؤمن بأطفال بلادي وبابتسامتهم التي تقهر كل حزن، لنؤمن أن غدنا ابتدأ اليوم، وأن سورية لم تذهب حتى تعود… رُحت أمشي بين الناس وابتسامتي تعلو وجهي… معلنة الحب لكل من أمامي… وليس فقط الحب… بل الشكر أيضاً».
الثالثة عشرة
نشر الفنان المصري هاني شاكر صورة لابنته الراحلة دينا، إحياءً لذكرى وفاتها الثالثة عشرة وعلّق: اليوم ذكرى وفاة دينا هاني شاكر.. اللـه يرحمها ويغفر لها.
وكان شاكر قد قال سابقاً في أحد البرامج التلفزيونية، تعبيراً عن حزنه على وفاة ابنته: «إن رحيل الأبناء اختبار صعب لا أتمناه لأي شخص».
دي حقيقة
رد الفنان المصري محمد رمضان على الأنباء المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجوده خارج مصر، ومنعه من العودة إليها.
ووثق عبر حسابه الرسمي على تطبيق «إكس» صورة لتعليق أحد المتابعين، وهو يسأله عن أنباء منعه من العودة، نافياً الشائعات المتداولة، مؤكداً وجوده في مصر حالياً، فقال بطريقة ساخرة: «دي حقيقة يا عمار، علشان كده أنا في الساحل الشمالي».
عيد سعيد
احتفلت الفنانة الأردنية ديانا كرزون وزوجها الإعلامي معاذ العمري بعيد ميلاد ابنتهما الكبرى سلمى الثالث.
وشارك الثنائي صورة لابنتهما أعربا فيه عن حبهما الكبير لها، وكشفا عن شعورهما عند استقبالها وقدومها إلى الحياة.
وقالا: «اليوم من أحلى أيام حياتنا، زي اليوم كنا أول مرة نعرف دموع الفرح ونعيشها ونشعر بها، وراح السؤال اللي كنا دائماً محيرنا كيف يعني دموع الفرح، معقول عنجد يجتمعون».
وأضافا: «إن فرحتهما بقدوم طفلتهما لا يعادلها أي شعور بالسعادة، ووصفاها بأجمل نعم اللـه وأغلى أرزاقه كما وصفاها بنور عيونهما ونبض قلبيهما وفرحة عمرهما كله».
الخميس, 27-06-2024
| وائل العدس
كما كل خميس، نجول بكم حول مواقع التواصل الاجتماعي لنرصد لكم أهم ما نشره النجوم هذا الأسبوع:
الشعب العظيم
أعربت النجمة سلاف فواخرجي عن سعادتها بزيارتها لمدينتي بلودان والزبداني في ريف دمشق خلال عيد الأضحى المبارك، وعلقت على صورة من طبيعة هاتين البلدتين: «رغم كل تبعات الحرب السيئة التي مازلنا نعيشها حتى الآن، ورغم الظروف الاقتصادية القاسية ونفوس الناس المرهقة والمتعبة، إلا أن السوريين أبناء وأحباء الحياة، مصرون على الحياة وعلى اقتناص كل لحظة للفرح علها تنسيهم آلام سنين».
وأوضحت: «في كل بلد أسافر إليه أُسأل عن حال سورية والسوريين، وفي عيون وأصوات من يسأل تعاطف وشفقة من جهة واستغراب شديد من جهة أخرى بأنني مازلت أعيش في بلدي! ودائماً ما يكون جوابي: «حالي كحال الناس لي ما لهم وعليّ ما عليهم، يسألون لأن العديد منهم يظنون أن سورية مدينة الرعب ويتصورون أن الجثث تملأ الشوارع والساحات يمنة ويسرة، وأن الحياة شبه معدومة وأن وأن، ولكن هذا كله غير صحيح… ويروج له للأسف! ويعرفه مَن فيها أو مَن يأتيها، فنحن نعيش فيها بكل ما أوتينا من إيمان وانتماء وحب، وتعيش فينا ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً».
وتابعت: «لا أحد يستطيع إنكار ما آلت إليه البلاد، وكم كنا وكيف صرنا وما خسرنا، نعم… القلوب مكلومة، جميعنا فقدنا، كل بيت حزين، ووجوهنا مقهورة، وبدل الدموع ذرفنا دماء، لكننا، ومع هذا كله لم نستسلم، لأننا شعب حي وعظيم… وتفاصيل الحياة لم تتوقف يوماً حتى في أحلك أيام الحرب والقذائف تمطر فوق رؤوسنا… ولم نختبئ رغم ازدياد احتمالات موتنا، كان بقاؤنا بحد ذاته إرادة وفعل مقاومة، في كل مكان وبيت وعمل ومؤسسة ومدرسة وجامعة ومحل وشارع وحديقة.. وختمت: «يؤخذ عليّ تفاؤلي! وكلام الحب للوطن أصبح عند البعض مجرد شعارات! والرومانسية أصبحت عيباً قابلاً للسخرية في هذا الزمن، لكن لا يعنيني هذا البعض فأنا أرى النصف الملآن وهو وحده الذي يروي عطشي وتعطشي، أؤمن بالتين والزيتون وبكل ما أنبتت أرضي من أخضر ومن بشر، أؤمن ببلدي الأمين بأهله وناسه، أؤمن بأطفال بلادي وبابتسامتهم التي تقهر كل حزن، لنؤمن أن غدنا ابتدأ اليوم، وأن سورية لم تذهب حتى تعود… رُحت أمشي بين الناس وابتسامتي تعلو وجهي… معلنة الحب لكل من أمامي… وليس فقط الحب… بل الشكر أيضاً».
الثالثة عشرة
نشر الفنان المصري هاني شاكر صورة لابنته الراحلة دينا، إحياءً لذكرى وفاتها الثالثة عشرة وعلّق: اليوم ذكرى وفاة دينا هاني شاكر.. اللـه يرحمها ويغفر لها.
وكان شاكر قد قال سابقاً في أحد البرامج التلفزيونية، تعبيراً عن حزنه على وفاة ابنته: «إن رحيل الأبناء اختبار صعب لا أتمناه لأي شخص».
دي حقيقة
رد الفنان المصري محمد رمضان على الأنباء المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجوده خارج مصر، ومنعه من العودة إليها.
ووثق عبر حسابه الرسمي على تطبيق «إكس» صورة لتعليق أحد المتابعين، وهو يسأله عن أنباء منعه من العودة، نافياً الشائعات المتداولة، مؤكداً وجوده في مصر حالياً، فقال بطريقة ساخرة: «دي حقيقة يا عمار، علشان كده أنا في الساحل الشمالي».
عيد سعيد
احتفلت الفنانة الأردنية ديانا كرزون وزوجها الإعلامي معاذ العمري بعيد ميلاد ابنتهما الكبرى سلمى الثالث.
وشارك الثنائي صورة لابنتهما أعربا فيه عن حبهما الكبير لها، وكشفا عن شعورهما عند استقبالها وقدومها إلى الحياة.
وقالا: «اليوم من أحلى أيام حياتنا، زي اليوم كنا أول مرة نعرف دموع الفرح ونعيشها ونشعر بها، وراح السؤال اللي كنا دائماً محيرنا كيف يعني دموع الفرح، معقول عنجد يجتمعون».
وأضافا: «إن فرحتهما بقدوم طفلتهما لا يعادلها أي شعور بالسعادة، ووصفاها بأجمل نعم اللـه وأغلى أرزاقه كما وصفاها بنور عيونهما ونبض قلبيهما وفرحة عمرهما كله».