تعلم كيفية زيادة تقدير الذات.
ما المقصود بتقدير الذات؟
تقدير الذات هو ما يشعر به الإنسان تجاه نفسه، أو ما هو رأي الشخص بنفسه.
وفي أغلب الأحيان يكون تقدير الذات ناتجاً عن تجارب وأحداث مرّ بها الشخص بالأخص في طفولته، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنه تطوير احترامه وتقديره لذاته.
ولا يخلو الأمر بأن يتعرّض الإنسان إلى شكوك تجاه نفسه من وقت إلى آخر، حيث أن انخفاض تقدير الذات من
الممكن أن يجعل الشخص يشعر بانعدام الأمان من حوله، ومن الجدير بالذكر أنه إذا استمرّت هذه الحالة طويلاً فإنها من الممكن أن تؤدي إلى مشاكل نفسية وصحية.
[١] كيفية زيادة تقدير الذات سنذكر فيما يلي أبرز الأساليب التي من الجيد اتّباعها للزيادة والتحسين من تقدير الذات:
[٢][٣] كن لطيفاً مع نفسك ذلك الصوت الخافت الموجود داخلك والذي يخبرك بأنك شخص محبط أو غير محبط هو أقوى مما تعتقد.
لهذا السبب يجب أن تكون لطيفاً مع نفسك وتفهمها، وعليك مواجهة أي أفكار وتحدّيات سلبية، فحاول التحدّث إلى نفسك بنفس الأسلوب والطريقة التي تتحدّث بها مع أصدقائك.
ستجد صعوبة في البداية ومع الممارسة ستصبح قادراً على فعل ذلك.
[٤] حدد الظروف أو المواقف التي تزعجك حاول مواجهة الظروف التي قد تثبط من ثقتك بنفسك ومعالجتها.
مثل: حدوث أزمة في المنزل أو في العمل.
الوقوف والتحدث عن موضوع ما أمام عدد من الأشخاص إما في العمل أو المدرسة.
مواجهة مشاكل مع الشريك أو أحد أفراد الأسرة.
حدوث تغير في بعض الظروف مثل خسارة الوظيفة.
ركز على ما يمكنك تغييره ابذل جهدك في توجيه طاقاتك حول الأشياء الواقعة تحت سيطرتك، وحاول معرفة ما يمكنك فعله تجاهها.
تقبل أفكارك حاول أن تتقبل الأفكار السلبية التي تتعرض لها بدلاً من مقاومتها، فهي لا تحتاج إلى تغييرها بل إلى توجيه قدراتك وطاقاتك للحد من تأثير هذه الأفكار على نفسك وتصرّفاتك، قد تظن أن هذا الشيء محرج وصعب في البداية ولكنك ستتقبله مع الوقت والممارسة.
وعندما تكتشف الأفكار والمواقف التي تتسبب في تقليل تقديرك لذاتك يصبح بمقدورك تغيير طريقة تفكيرك نحوها وبالتالي ستتقبل قيمتك كفرد وتزيد من تقديرك لذاتك.
واجه التحديات غالباً ما يتفادى عديمو تقدير الذات مواجهة التحدّيات والمواقف الصعبة.
والصحيح هنا لمحاولة تحسين احترامك لذاتك هو مواجهة هذه المواقف، أي كن على استعداد للخوض في أي شيء وأي موقف تعلم أنه من الصعب تحقيقه وتجاوزه.[٥]
ما المقصود بتقدير الذات؟
تقدير الذات هو ما يشعر به الإنسان تجاه نفسه، أو ما هو رأي الشخص بنفسه.
وفي أغلب الأحيان يكون تقدير الذات ناتجاً عن تجارب وأحداث مرّ بها الشخص بالأخص في طفولته، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنه تطوير احترامه وتقديره لذاته.
ولا يخلو الأمر بأن يتعرّض الإنسان إلى شكوك تجاه نفسه من وقت إلى آخر، حيث أن انخفاض تقدير الذات من
الممكن أن يجعل الشخص يشعر بانعدام الأمان من حوله، ومن الجدير بالذكر أنه إذا استمرّت هذه الحالة طويلاً فإنها من الممكن أن تؤدي إلى مشاكل نفسية وصحية.
[١] كيفية زيادة تقدير الذات سنذكر فيما يلي أبرز الأساليب التي من الجيد اتّباعها للزيادة والتحسين من تقدير الذات:
[٢][٣] كن لطيفاً مع نفسك ذلك الصوت الخافت الموجود داخلك والذي يخبرك بأنك شخص محبط أو غير محبط هو أقوى مما تعتقد.
لهذا السبب يجب أن تكون لطيفاً مع نفسك وتفهمها، وعليك مواجهة أي أفكار وتحدّيات سلبية، فحاول التحدّث إلى نفسك بنفس الأسلوب والطريقة التي تتحدّث بها مع أصدقائك.
ستجد صعوبة في البداية ومع الممارسة ستصبح قادراً على فعل ذلك.
[٤] حدد الظروف أو المواقف التي تزعجك حاول مواجهة الظروف التي قد تثبط من ثقتك بنفسك ومعالجتها.
مثل: حدوث أزمة في المنزل أو في العمل.
الوقوف والتحدث عن موضوع ما أمام عدد من الأشخاص إما في العمل أو المدرسة.
مواجهة مشاكل مع الشريك أو أحد أفراد الأسرة.
حدوث تغير في بعض الظروف مثل خسارة الوظيفة.
ركز على ما يمكنك تغييره ابذل جهدك في توجيه طاقاتك حول الأشياء الواقعة تحت سيطرتك، وحاول معرفة ما يمكنك فعله تجاهها.
تقبل أفكارك حاول أن تتقبل الأفكار السلبية التي تتعرض لها بدلاً من مقاومتها، فهي لا تحتاج إلى تغييرها بل إلى توجيه قدراتك وطاقاتك للحد من تأثير هذه الأفكار على نفسك وتصرّفاتك، قد تظن أن هذا الشيء محرج وصعب في البداية ولكنك ستتقبله مع الوقت والممارسة.
وعندما تكتشف الأفكار والمواقف التي تتسبب في تقليل تقديرك لذاتك يصبح بمقدورك تغيير طريقة تفكيرك نحوها وبالتالي ستتقبل قيمتك كفرد وتزيد من تقديرك لذاتك.
واجه التحديات غالباً ما يتفادى عديمو تقدير الذات مواجهة التحدّيات والمواقف الصعبة.
والصحيح هنا لمحاولة تحسين احترامك لذاتك هو مواجهة هذه المواقف، أي كن على استعداد للخوض في أي شيء وأي موقف تعلم أنه من الصعب تحقيقه وتجاوزه.[٥]