لماذا سميت تفاحة آدم بهذا الاسم؟
تفاحة آدم:
تطلق اسم تفاحة آدم على الجزء الظاهر والبارز في مقدمة رقبة الرجال، والمعروفة في بعض البلدان والدول باسم جوزة الحلق، أو الحرقدة
وسبب بروز هذا الجزء هو الغضروف الخاص بالغدة الدرقية (الغضروف الدرقي)
والذي يعتبر الأكبر والأكثر بروزاً ما بين مجموعة الغضاريف العشرة التي تكون البلعوم، ويحيط بمنطقة الحنجرة، حيث إنه يمتد من الجزء السفلي من البلعوم والمقابل للفقرة العنقودية الثالثة، ويمتد لغاية الرغامى المقابلة للفقرة العنقودية الخامسة.
[١] تبدأ تفاحة آدم بالبروز عند الذكور في سنّ البلوغ، والذي يكون في العادة في عمر الخامسة عشر، ويكون ذلك بسبب زيادة هرمون التيستوستيرون الذكري، المؤدي لتضخم وزيادة حجم وسماكة الأوتار الصوتية، والتي بدورها تضغط على الغضروف الدرقي وتعمل على إبرازه بشكل كبير، ومن الجدير بالذكر أنّ تفاحة آدم لا يقتصر وجودها عند الذكور فحسب.
حيث إنها تتواجد عند الإناث أيضاً، ولكنها غير بارزة، وذلك لأن نسبة هرمون التستوستيرون عندهن أقل، هذا بالإضافة إلى وجود نسبة من الاختلاف في قيمة الزاوية الموجودة ما بين الصفيحتين التابعتيْن للغضروف الدرقيّ عند الذكور.
[١] أهمية تفاحة آدم هناك أهمية كبيرة لتفاحة آدم لدى كل من الذكور والإناث، والتي من الممكن ذكرها في النقاط التالية:
[٢] تسهيل عملية التنفس، وإدخال وإخراج الهواء من وإلى الرئتين.
تسهيل مضغ الطعام، بالإضافة إلى المساعدة على بلعه.
حماية الأحبال الصوتية، والتحكم في صدور الأصوات.
تسمية تفاحة آدم بهذا الاسم ليس هناك أيّ سبب علمي يفسر سبب تسمية تفاحة آدم بهذا الاسم، بالإضافة إلى عدم وجود أي تفاسير دينية موثوقة لسبب التسمية، ولكن كانت هناك بعض التحليلات الفلسفية والاجتهادات الفردية التي صدرت عن بعض الأشخاص، نذكرها في النقاط التالية:
[٣] يرجع اسم آدم إلى سيدنا آدم -عليه السلام- وهو أبو البشرية، وأبو الرجال تحديداً.
وذلك لأن هذا الغضروف هو أكثر بروزاً عند الذكور مما هو عند الإناث.
هناك من يقول بأن اسم تفاحة قادم من شكل هذا الغضروف الدرقي، حيث إنه يشبه التفاحة في شكلِها.
ينسب بعض الأشخاص التفاحة إلى التفاحة التي أكلها سيدنا آدم -عليه السلام- من بعد وسوسة الشيطان له، والتي كانت سبب خروجه وزوجته حواء من الجنة، ونزولهما على الأرض،
ويعتقد بعض اليهود المتدينين أنه عندما كان سيدنا آدم يحاول بلع التفاحة علقت في تلك المنطقة، الأمر الذي أدى إلى بروزها، وذلك كان سبباً لتسميتها بذلك.
يقول البعض الآخر بأن التسمية ترجع إلى أهمية هذا الغضروف، فتلقي أي ضربة على التفاحة سيؤدي إلى هلاك الشخص، كما أدت التفاحة إلى خروج سيدنا آدم وحواء من الجنة.
تفاحة آدم:
تطلق اسم تفاحة آدم على الجزء الظاهر والبارز في مقدمة رقبة الرجال، والمعروفة في بعض البلدان والدول باسم جوزة الحلق، أو الحرقدة
وسبب بروز هذا الجزء هو الغضروف الخاص بالغدة الدرقية (الغضروف الدرقي)
والذي يعتبر الأكبر والأكثر بروزاً ما بين مجموعة الغضاريف العشرة التي تكون البلعوم، ويحيط بمنطقة الحنجرة، حيث إنه يمتد من الجزء السفلي من البلعوم والمقابل للفقرة العنقودية الثالثة، ويمتد لغاية الرغامى المقابلة للفقرة العنقودية الخامسة.
[١] تبدأ تفاحة آدم بالبروز عند الذكور في سنّ البلوغ، والذي يكون في العادة في عمر الخامسة عشر، ويكون ذلك بسبب زيادة هرمون التيستوستيرون الذكري، المؤدي لتضخم وزيادة حجم وسماكة الأوتار الصوتية، والتي بدورها تضغط على الغضروف الدرقي وتعمل على إبرازه بشكل كبير، ومن الجدير بالذكر أنّ تفاحة آدم لا يقتصر وجودها عند الذكور فحسب.
حيث إنها تتواجد عند الإناث أيضاً، ولكنها غير بارزة، وذلك لأن نسبة هرمون التستوستيرون عندهن أقل، هذا بالإضافة إلى وجود نسبة من الاختلاف في قيمة الزاوية الموجودة ما بين الصفيحتين التابعتيْن للغضروف الدرقيّ عند الذكور.
[١] أهمية تفاحة آدم هناك أهمية كبيرة لتفاحة آدم لدى كل من الذكور والإناث، والتي من الممكن ذكرها في النقاط التالية:
[٢] تسهيل عملية التنفس، وإدخال وإخراج الهواء من وإلى الرئتين.
تسهيل مضغ الطعام، بالإضافة إلى المساعدة على بلعه.
حماية الأحبال الصوتية، والتحكم في صدور الأصوات.
تسمية تفاحة آدم بهذا الاسم ليس هناك أيّ سبب علمي يفسر سبب تسمية تفاحة آدم بهذا الاسم، بالإضافة إلى عدم وجود أي تفاسير دينية موثوقة لسبب التسمية، ولكن كانت هناك بعض التحليلات الفلسفية والاجتهادات الفردية التي صدرت عن بعض الأشخاص، نذكرها في النقاط التالية:
[٣] يرجع اسم آدم إلى سيدنا آدم -عليه السلام- وهو أبو البشرية، وأبو الرجال تحديداً.
وذلك لأن هذا الغضروف هو أكثر بروزاً عند الذكور مما هو عند الإناث.
هناك من يقول بأن اسم تفاحة قادم من شكل هذا الغضروف الدرقي، حيث إنه يشبه التفاحة في شكلِها.
ينسب بعض الأشخاص التفاحة إلى التفاحة التي أكلها سيدنا آدم -عليه السلام- من بعد وسوسة الشيطان له، والتي كانت سبب خروجه وزوجته حواء من الجنة، ونزولهما على الأرض،
ويعتقد بعض اليهود المتدينين أنه عندما كان سيدنا آدم يحاول بلع التفاحة علقت في تلك المنطقة، الأمر الذي أدى إلى بروزها، وذلك كان سبباً لتسميتها بذلك.
يقول البعض الآخر بأن التسمية ترجع إلى أهمية هذا الغضروف، فتلقي أي ضربة على التفاحة سيؤدي إلى هلاك الشخص، كما أدت التفاحة إلى خروج سيدنا آدم وحواء من الجنة.