تويت
معرض لأجسام غربية لكنها مذهبة
أعمال كوران المصنوعة من النحاس وورق الذهب والأورغانزا، تُستوحَى من الأساطير اليونانية، وخاصة "إيكاروس".
الثلاثاء 2024/07/02
ShareWhatsAppTwitterFacebook
تقاطع الطبيعة والتكنولوجيا
واشنطن - عرض الفنان، كيسي كوران، في ولاية سان فرانسيسكو الأميركية، تحت عنوان “أكيتست دي صن”، أعمالاً تركيبية، حيث تشكلت هياكل عظمية مطلية بالذهب، والريش والورود، وفيه تناول الفنان، الهوة بين الطموح والواقع.
وتُستوحَى أعمال كوران المصنوعة من النحاس وورق الذهب والأورغانزا، من الأساطير اليونانية، وخاصة “إيكاروس”، الذي لقي حتفه بعد أن طار بالقرب من الشمس، بأجنحة بيضاء ترفرف، ويتدلى كأكبر منحوتة رأسًا على عقب كما لو كان يسقط على الأرض الملأى بالقمح.
ويهتم كوران، بفكرة تقاطع الطبيعة والتكنولوجيا، وهو معروف بمنحوتاته الديناميكية التي ترفرف وتتلوى في حركة ساحرة.
ويواصل كوران هذا النهج في المعرض، حيث يقدم العديد من الأعمال الحركية الجديدة المعلقة من السقف، وعلى الحائط والقاعدة، وحتى المصممة بحجم جسم الإنسان.
وفي قطعة بعنوان “بيي كيبر” ، الذي يصور شخصية جالسة محاطة بحشرات دقيقة، وأخرى باسم “آوكبيوبفركسي”، يبرز عمود فقري وإضافات زهور على شكل جرس تصدر أصواتا عند اللمس، كما يضم المعرض قطعا من ملابس، تلتف حول الجذع والكتفين، وتحول مرتديها، لما هو أشبه بمخلوقات أسطورية، إذ تتحرك أجنحة وريش صنعها من الأورغانزا.
ShareWhatsAppTwitterFacebook
أعمال كوران المصنوعة من النحاس وورق الذهب والأورغانزا، تُستوحَى من الأساطير اليونانية، وخاصة "إيكاروس".
الثلاثاء 2024/07/02
ShareWhatsAppTwitterFacebook
تقاطع الطبيعة والتكنولوجيا
واشنطن - عرض الفنان، كيسي كوران، في ولاية سان فرانسيسكو الأميركية، تحت عنوان “أكيتست دي صن”، أعمالاً تركيبية، حيث تشكلت هياكل عظمية مطلية بالذهب، والريش والورود، وفيه تناول الفنان، الهوة بين الطموح والواقع.
وتُستوحَى أعمال كوران المصنوعة من النحاس وورق الذهب والأورغانزا، من الأساطير اليونانية، وخاصة “إيكاروس”، الذي لقي حتفه بعد أن طار بالقرب من الشمس، بأجنحة بيضاء ترفرف، ويتدلى كأكبر منحوتة رأسًا على عقب كما لو كان يسقط على الأرض الملأى بالقمح.
ويهتم كوران، بفكرة تقاطع الطبيعة والتكنولوجيا، وهو معروف بمنحوتاته الديناميكية التي ترفرف وتتلوى في حركة ساحرة.
ويواصل كوران هذا النهج في المعرض، حيث يقدم العديد من الأعمال الحركية الجديدة المعلقة من السقف، وعلى الحائط والقاعدة، وحتى المصممة بحجم جسم الإنسان.
وفي قطعة بعنوان “بيي كيبر” ، الذي يصور شخصية جالسة محاطة بحشرات دقيقة، وأخرى باسم “آوكبيوبفركسي”، يبرز عمود فقري وإضافات زهور على شكل جرس تصدر أصواتا عند اللمس، كما يضم المعرض قطعا من ملابس، تلتف حول الجذع والكتفين، وتحول مرتديها، لما هو أشبه بمخلوقات أسطورية، إذ تتحرك أجنحة وريش صنعها من الأورغانزا.
ShareWhatsAppTwitterFacebook