مافوائد التفاح للمعدة.
التفاح:
هو أكثر أنواع الفواكه استهلاكاً حول العالم، يتميز بطعمه اللذيّذ وألوانه المُختلفة فمنه الأحمر، والأصفر، والأخضر، كما يتميز باستخدامه بعدة طرق فيمكن أكله كما هو، أو صنع عصير التفاح أو المربى منه، كما أنه يدخل في تحضير الكثير من أنواع الحلوى لا سيما الفطائر
ويتميز بقيمة غذائيّة عالية، إذ يحتوي على العديد من الفيتامينات، والبروتينات، والألياف، والكربوهيدرات، كما أنه قليل السعرات الحراريّة، لا سيما إذا أُكل مع قشره الذي يتركز فيه عدد لا بأس به من العناصر الغذائيّة المهمة.[١]
فوائد التفاح للمعدة:
يعتبر التفاح وخاصة الأخضر من أكثر الفواكه التي تعود بالكثير من المنافع والفوائد على المعدة، فهو يحتوي على الكثير من الألياف التي تسهل حركة الأمعاء، مما يقلل من اضطرابات المعدة مثل:
الحموضة، والإمساك، وتجمع الغازات، وعسر الهضم، كما أن الانتظام على تناول التفاح يلين الأمعاء، إذ إنه يحسن عمليّة الهضم، ومن جهة أخرى أثبتت دراسات صينيّة أن التفاح يقتل ما يقارب ست وأَربعين بالمائة من الخلايا السرطانيّة في القولون.
[٢] الفوائد الصحيّة للتفّاح الفوائد الصحيّة للتفّاح:
[٣] يحمي الجسم من خطر الإصابة بالكثير من الأمراض العصر المزمنة مثل:
أمراض القلب والشرايين، والأمراض السرطانيّة الخبيثة المختلفة، وذلك لأنّه غنيّ جداً بمادة تدعى الفّلوريزين، وهي من المركبات العضويّة المهمّة، كما أنّه يحتوي على مادة البورون المهمّة في تقوية وبناء العظام ومنع تعرّضها للهشاشة.
يعالج معظم أمراض الجهاز التنفسيّ لا سيّما مرض الربو، فهناك الكثير من الدراسات والأبحاث التي بينت أن شرب كوب من عصير التفاح الطازج بشكل يومي يقلّل من صوت الصفير في الصدر، ويحسن من عملية التنفس، كما أن الأطفال الذين كانت أمهاتهم يتناولن التفاح في فترة الحمل أقل عرضة للإصابة بهذه الأمراض مقارنةً مع غيرهم.
يعالج حالات الإصابة بمرض الأنيميا:
(فقر الدم)، إذ يعوض نقص بروتين الهُموغلوبين في الدم عن طريق تحفيز الجسم على إنتاجه بكميات أكبر.
يساعد على خسارة الوزن، إذ يحتوي على عدد قليل من السعرات الحرارية، ويعزز الشعور بالشبع.
ينظف الأسنان واللثة، فهو يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا، والفيروسات، كما يخفف من التجاويف والفراغات التي تحدث بين الأسنان.
يحمي خلايا المخ، ويخلصها من الشقوق الحرة، مما يحميها من الإصابة بأمراض الذاكرة، والزهايمر.
يزود الجسم بحمض اللأكتورونيك، مما يقلل من حاجة الجسم للأنسولين، وذلك بفضل مادة البكتين، وبالتالي الحماية من مرض السكري.
يساعد على خسارة الوزن، وذلك لأنه يعزز إحساس المرء بالشبع لفترات طويلة.
التفاح:
هو أكثر أنواع الفواكه استهلاكاً حول العالم، يتميز بطعمه اللذيّذ وألوانه المُختلفة فمنه الأحمر، والأصفر، والأخضر، كما يتميز باستخدامه بعدة طرق فيمكن أكله كما هو، أو صنع عصير التفاح أو المربى منه، كما أنه يدخل في تحضير الكثير من أنواع الحلوى لا سيما الفطائر
ويتميز بقيمة غذائيّة عالية، إذ يحتوي على العديد من الفيتامينات، والبروتينات، والألياف، والكربوهيدرات، كما أنه قليل السعرات الحراريّة، لا سيما إذا أُكل مع قشره الذي يتركز فيه عدد لا بأس به من العناصر الغذائيّة المهمة.[١]
فوائد التفاح للمعدة:
يعتبر التفاح وخاصة الأخضر من أكثر الفواكه التي تعود بالكثير من المنافع والفوائد على المعدة، فهو يحتوي على الكثير من الألياف التي تسهل حركة الأمعاء، مما يقلل من اضطرابات المعدة مثل:
الحموضة، والإمساك، وتجمع الغازات، وعسر الهضم، كما أن الانتظام على تناول التفاح يلين الأمعاء، إذ إنه يحسن عمليّة الهضم، ومن جهة أخرى أثبتت دراسات صينيّة أن التفاح يقتل ما يقارب ست وأَربعين بالمائة من الخلايا السرطانيّة في القولون.
[٢] الفوائد الصحيّة للتفّاح الفوائد الصحيّة للتفّاح:
[٣] يحمي الجسم من خطر الإصابة بالكثير من الأمراض العصر المزمنة مثل:
أمراض القلب والشرايين، والأمراض السرطانيّة الخبيثة المختلفة، وذلك لأنّه غنيّ جداً بمادة تدعى الفّلوريزين، وهي من المركبات العضويّة المهمّة، كما أنّه يحتوي على مادة البورون المهمّة في تقوية وبناء العظام ومنع تعرّضها للهشاشة.
يعالج معظم أمراض الجهاز التنفسيّ لا سيّما مرض الربو، فهناك الكثير من الدراسات والأبحاث التي بينت أن شرب كوب من عصير التفاح الطازج بشكل يومي يقلّل من صوت الصفير في الصدر، ويحسن من عملية التنفس، كما أن الأطفال الذين كانت أمهاتهم يتناولن التفاح في فترة الحمل أقل عرضة للإصابة بهذه الأمراض مقارنةً مع غيرهم.
يعالج حالات الإصابة بمرض الأنيميا:
(فقر الدم)، إذ يعوض نقص بروتين الهُموغلوبين في الدم عن طريق تحفيز الجسم على إنتاجه بكميات أكبر.
يساعد على خسارة الوزن، إذ يحتوي على عدد قليل من السعرات الحرارية، ويعزز الشعور بالشبع.
ينظف الأسنان واللثة، فهو يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا، والفيروسات، كما يخفف من التجاويف والفراغات التي تحدث بين الأسنان.
يحمي خلايا المخ، ويخلصها من الشقوق الحرة، مما يحميها من الإصابة بأمراض الذاكرة، والزهايمر.
يزود الجسم بحمض اللأكتورونيك، مما يقلل من حاجة الجسم للأنسولين، وذلك بفضل مادة البكتين، وبالتالي الحماية من مرض السكري.
يساعد على خسارة الوزن، وذلك لأنه يعزز إحساس المرء بالشبع لفترات طويلة.