تويت
البابونج Chamomila Recuta البابونج أو تفاح الأرض أو البابونق ، إن طعم البابونج العطري القليل المرارة الذي يذكر بالتفاح ، مألوف لدى شاربي الشاي العشبي ، غير أن الاستخدمات الطبية المتنوعة لهذه العشبة ليست معروفة جيدا ، في الحقيقة إنها عشبة ممتازة لكثير من الإضطرابات الهضمية و التوتر العصبي و الهيوجية irritability . و له خاصية فريدة من نوعها و عن تجربة هو فاتح للحالب ضعفي حجمه كي يسهل خروج البحص الصغير و الرمال من الحالب و المجاري البولية . و يستخدم خارجيا من أجل الجلد المتقرح و الإكزيمة ،
البابونج عشبة حولية ذات رائحة ذكية تعلو حتى 60 سم لها أوراق دقيقة و أزهار بيضاء ، ينمو البابونج في البرية و يزع في معظم أوروبا و غيرها من المناطق المعتدلة و هو ثروة عشبية مهملة
المكونات الرئيسية : زيت طيار ( بروآزولينات ، فاريننسين ألفا ، بيسابولول ، سبيروإيتر) -- فلافونيات (أنتيميدين ، لوتييولين ، روتين ) غليكوزيدات مرة - ( حمض الأنتيميك ) كومارينات - جموض التنيك
الإستعمالات الرئيسية : مضاد للإلتهاب - مضاد للتشنج - مرخ - طارد للرياح - مر معتدل - مضاد للمؤرجات . و له تجارب في مختبرات ألمانية ، بحيث اختبر رهيم أي كريم مصنوع من البابونج لمعرفة قدرته على لأم الجروح فأعطى نتائج جيدة و إيجابية جيدا ، و أجريت تجربة أخرى و استعمل فيها البابونج مع اربع اعشاب أخرى لم تذكر فكانت فعالة جدا في مغص الرضع
و له إستخدمات أخرى مأثورة و حالية مثل المشكلات الهضمية ، و قد بدأت هذه الإستخدمات منذ القرن الأول للميلاد و هو مناسب جدا للأطفال لأنه لطيف و فعال ، و هذه العشبة قيمة للألام و عسر الهضم و الحموضة و إلتهاب المعدة و الرياح و النفخة و التطبل و المغص ، و كما تستعمل ايضا للفتق الأرجوي hiatus hernia و القرحة الهضمية و داء الكرون و متلازمة الأمعاء الهيوجية . و البابونج يحتوي على السبيروإيتر و هو مضاد قوي للتوتر و التشنج ، لذا يرخي العضلات المشدودة المؤلمة و يخفف أوجاع الحيض ، وكما أنه يفرج الهيوجية و يساعد على النوم و خاصة عند الأطفال . البابونج جيد للتهيج مفيد لحمى الكلأ و الربو ، فالبروآزولينات الموجودة في العشبة تنتج الكامازولين عند تقطريها بالتبخير ، وهو مضاد للمؤرجات يمكن وضعه خارجيا على الجلد المتقرح و المستحك و الإكزيما و التصدف و كما انه يفرج إجهاد العين . و لقد إستخدمته شخصيا في علاج الرمد و الرمد الحبيبي و حساسية العين غسلا و تقطيرا و لبخة للعين فأعطى نتائج مبهرة و ساعد كثيرا في الشفاء عند البعض
و له استخدمات ذاتية مثل الأرق ، و الإكزيما ، و التشنج المعد ، و تقرح الحلمات ، و الربو المعتدل ، و عسر الهضم ، و العضات و اللسعات ، و العينان المتقرحتان و المجهدتان ، و غثيان الصباح ، و المغص ، و النزلة و حمى الكلأ و له خاصية لا توجد في غيره من الأعشاب يفتح الحالب ثلاث أضعافه و بهذه الخاصية ينزل الحصى الصغير و الرمل من الكلية و المثانة ، و فيه خاصية أخرى لا يعرفها الكثير و هي أنه يفتح السدد في المخ شربا و شما و تبخيرا أي بخار مائه و مهما قلنا في هذا النبات فلا نستطيع أن نوفيه حقه نبات جليل و هو صديقي الوفي يلازمني في بيتي و لا أستغنى عليه أبدا
البابونج عشبة حولية ذات رائحة ذكية تعلو حتى 60 سم لها أوراق دقيقة و أزهار بيضاء ، ينمو البابونج في البرية و يزع في معظم أوروبا و غيرها من المناطق المعتدلة و هو ثروة عشبية مهملة
المكونات الرئيسية : زيت طيار ( بروآزولينات ، فاريننسين ألفا ، بيسابولول ، سبيروإيتر) -- فلافونيات (أنتيميدين ، لوتييولين ، روتين ) غليكوزيدات مرة - ( حمض الأنتيميك ) كومارينات - جموض التنيك
الإستعمالات الرئيسية : مضاد للإلتهاب - مضاد للتشنج - مرخ - طارد للرياح - مر معتدل - مضاد للمؤرجات . و له تجارب في مختبرات ألمانية ، بحيث اختبر رهيم أي كريم مصنوع من البابونج لمعرفة قدرته على لأم الجروح فأعطى نتائج جيدة و إيجابية جيدا ، و أجريت تجربة أخرى و استعمل فيها البابونج مع اربع اعشاب أخرى لم تذكر فكانت فعالة جدا في مغص الرضع
و له إستخدمات أخرى مأثورة و حالية مثل المشكلات الهضمية ، و قد بدأت هذه الإستخدمات منذ القرن الأول للميلاد و هو مناسب جدا للأطفال لأنه لطيف و فعال ، و هذه العشبة قيمة للألام و عسر الهضم و الحموضة و إلتهاب المعدة و الرياح و النفخة و التطبل و المغص ، و كما تستعمل ايضا للفتق الأرجوي hiatus hernia و القرحة الهضمية و داء الكرون و متلازمة الأمعاء الهيوجية . و البابونج يحتوي على السبيروإيتر و هو مضاد قوي للتوتر و التشنج ، لذا يرخي العضلات المشدودة المؤلمة و يخفف أوجاع الحيض ، وكما أنه يفرج الهيوجية و يساعد على النوم و خاصة عند الأطفال . البابونج جيد للتهيج مفيد لحمى الكلأ و الربو ، فالبروآزولينات الموجودة في العشبة تنتج الكامازولين عند تقطريها بالتبخير ، وهو مضاد للمؤرجات يمكن وضعه خارجيا على الجلد المتقرح و المستحك و الإكزيما و التصدف و كما انه يفرج إجهاد العين . و لقد إستخدمته شخصيا في علاج الرمد و الرمد الحبيبي و حساسية العين غسلا و تقطيرا و لبخة للعين فأعطى نتائج مبهرة و ساعد كثيرا في الشفاء عند البعض
و له استخدمات ذاتية مثل الأرق ، و الإكزيما ، و التشنج المعد ، و تقرح الحلمات ، و الربو المعتدل ، و عسر الهضم ، و العضات و اللسعات ، و العينان المتقرحتان و المجهدتان ، و غثيان الصباح ، و المغص ، و النزلة و حمى الكلأ و له خاصية لا توجد في غيره من الأعشاب يفتح الحالب ثلاث أضعافه و بهذه الخاصية ينزل الحصى الصغير و الرمل من الكلية و المثانة ، و فيه خاصية أخرى لا يعرفها الكثير و هي أنه يفتح السدد في المخ شربا و شما و تبخيرا أي بخار مائه و مهما قلنا في هذا النبات فلا نستطيع أن نوفيه حقه نبات جليل و هو صديقي الوفي يلازمني في بيتي و لا أستغنى عليه أبدا