الإضطراب النفسى ، لو لم يعالج قد يصبح إضطرابا عقليا ما هو المرض النفسب ؟ : كلمة مرض تم حذفها من القاموس العالمي للعلاج النفسي ، و تحولت كلمة مرض ( disease ) إلى مصطلح إضطراب ( disorde ) لان كلمة مرض مرتبطة فقط بالزمن و الإضطراب النفسي يكون فيه شيء يوما ما عالي جدا و يوما آخر منخفض و في رأيي الشخص كل الناس أصحاب مشاكل نفسية ، سواء على مستوي الإجتماعؤ او ثفافي .
ما أنواع الإضطرابات النفسبة ؟ أشهر الإضطرابات الموجودة هو زملة القلق العام و مجموعة إضطرابات القلق تبدأ من التوتر ثم القلق المزمن ثم الإكتئاب و الرهاب و الهلع ثم الوسواس القهري و هذه الإضطرابات تختلف في الترتيب من مريض لآخر ، فالاشخاص ذوى المستويات الإجتماعية الاقل لديهم إصابات أعلى بالأمراض العقلية و ليست النفسبة . و العلاج يكون على نوعين من الإضطرابات ؛ إضطراب عصابي لا يستلزم ادوية مثل الإكتئاب و الوسواس القهري و الإضطرابات العقلية كالفصام و الذهان و الذي يتخيل فيه المريض أنه المسيح الدجال او المهدي المنتظر مثل ما نرى أشخاصا بالواقع
كيفية تشخيص الحالة النفسبة ؟ هناك مجموعة معايير إذا آطبقت على الشخص معين يكون وقتها مصابا بإضطراب نفسي و هذه المعايير يحددها أمرين اولهما دليل تشخيص الإضطرابات النفسية العاشر و هذا دليل عالمي ، و الثاني الدليل التشخيصي الامريكي الخامس للطب النفسي ( 5msd ) هذه المعايير تتمثل في بعض الشكاوي كالخوف عند الكلام أمام الناس - و عدم القدرة على حضور الإجتماعات ، و عدم القدرة على التعبير عما بداخلك أمام أحد او عدم القدرة على إدارة محاضرة و زيادة ضربات القلب و الإرتباك ، و يقوم المعالج بتشخيص هذه الحالة على انها رهاب إجتماعي social fobia
ما الفرق بين طبيب الامراض النفسية و العصبية ، و المعالج النفسي : طبيب النفسبة و العصبية خريج طب نفسي في الامراض النفسية و العصبية و إختصاصه علاج المشاكل النفسية و الإضطرابات بإستخدام الادوية . أما المعالج النفساني هو خريج علم النفس و يعالج كل الإضطرابات النفسية بدون حبة دواء واحدة . كل الناس أصحاب مشاكل نفسية و هذه المشاكل تكون مثل كرة الثلج تجري و تكبر و تتحول لإضطرابات ثم تكبر و تصبح أمراض نفسية و لو لم تعالج قد تصبح أمراضا عقلية ، و المشكلة ان القلق يبدا بتوتر بسيط و يصبح مخاوف ثم قلقا شديدا ثم يصبح قلقا جسيما و من بعدها شعور بالكأبة و تزداد لتصل للإكتياب و على من ينتابه هذا الشعور ألا يترك نفسه ي البداية و يبدا التعامل مع نفسه بشكل بسيط و عندما يجد نفسه يعاني من صعوبة في التوافق ذاتيا مع نفسه كالتفكير في عدة امور مرة واحدة بدون عمل اي شيء منهم و التفكير في الحاجة و نقيضها في نفس الوقت و الشعور بالضيق من قلة الكلام و الصداع من كثرته و الملل و الضيق من التفكير فعليه الدهاب في هذه الحالة لمعاج نفساني . المشورة النفسية هي فقدان التوافق الذاتي - فقدان التوافق الإجتماعي - فقدان التواصل المهني - فقدان التوافق الأكاديمي - فقدان التوافق المادي - أي توافق نفتقده يعد خللا من الخلل النفسي
ما أنواع الإضطرابات النفسبة ؟ أشهر الإضطرابات الموجودة هو زملة القلق العام و مجموعة إضطرابات القلق تبدأ من التوتر ثم القلق المزمن ثم الإكتئاب و الرهاب و الهلع ثم الوسواس القهري و هذه الإضطرابات تختلف في الترتيب من مريض لآخر ، فالاشخاص ذوى المستويات الإجتماعية الاقل لديهم إصابات أعلى بالأمراض العقلية و ليست النفسبة . و العلاج يكون على نوعين من الإضطرابات ؛ إضطراب عصابي لا يستلزم ادوية مثل الإكتئاب و الوسواس القهري و الإضطرابات العقلية كالفصام و الذهان و الذي يتخيل فيه المريض أنه المسيح الدجال او المهدي المنتظر مثل ما نرى أشخاصا بالواقع
كيفية تشخيص الحالة النفسبة ؟ هناك مجموعة معايير إذا آطبقت على الشخص معين يكون وقتها مصابا بإضطراب نفسي و هذه المعايير يحددها أمرين اولهما دليل تشخيص الإضطرابات النفسية العاشر و هذا دليل عالمي ، و الثاني الدليل التشخيصي الامريكي الخامس للطب النفسي ( 5msd ) هذه المعايير تتمثل في بعض الشكاوي كالخوف عند الكلام أمام الناس - و عدم القدرة على حضور الإجتماعات ، و عدم القدرة على التعبير عما بداخلك أمام أحد او عدم القدرة على إدارة محاضرة و زيادة ضربات القلب و الإرتباك ، و يقوم المعالج بتشخيص هذه الحالة على انها رهاب إجتماعي social fobia
ما الفرق بين طبيب الامراض النفسية و العصبية ، و المعالج النفسي : طبيب النفسبة و العصبية خريج طب نفسي في الامراض النفسية و العصبية و إختصاصه علاج المشاكل النفسية و الإضطرابات بإستخدام الادوية . أما المعالج النفساني هو خريج علم النفس و يعالج كل الإضطرابات النفسية بدون حبة دواء واحدة . كل الناس أصحاب مشاكل نفسية و هذه المشاكل تكون مثل كرة الثلج تجري و تكبر و تتحول لإضطرابات ثم تكبر و تصبح أمراض نفسية و لو لم تعالج قد تصبح أمراضا عقلية ، و المشكلة ان القلق يبدا بتوتر بسيط و يصبح مخاوف ثم قلقا شديدا ثم يصبح قلقا جسيما و من بعدها شعور بالكأبة و تزداد لتصل للإكتياب و على من ينتابه هذا الشعور ألا يترك نفسه ي البداية و يبدا التعامل مع نفسه بشكل بسيط و عندما يجد نفسه يعاني من صعوبة في التوافق ذاتيا مع نفسه كالتفكير في عدة امور مرة واحدة بدون عمل اي شيء منهم و التفكير في الحاجة و نقيضها في نفس الوقت و الشعور بالضيق من قلة الكلام و الصداع من كثرته و الملل و الضيق من التفكير فعليه الدهاب في هذه الحالة لمعاج نفساني . المشورة النفسية هي فقدان التوافق الذاتي - فقدان التوافق الإجتماعي - فقدان التواصل المهني - فقدان التوافق الأكاديمي - فقدان التوافق المادي - أي توافق نفتقده يعد خللا من الخلل النفسي