ما هو الغرور.
تعريف الغرور:
يعبر الغرور عن سلوك الإنسان الذي يعكس في داخله الكبرياء في شكله المتضخم والمبالغة في الثقة بالنفس، حيث يتصرف الشخص المغرور بفخر كبير بما يمتلكه من ثروة أو مكانة أو تعليم، ويشعر بأنه الأفضل ويحاول التقليل دوماً من شأن الآخرين، كما يفخر بافتراضه مهماً للغاية دون وجود مبرر حقيقي لذلك، وقد يتصرف في بعض الأحيان مع الآخرين باحتقارهم وإظهار العداء لهم ويصعب عليه تقديم التنازلات.
[١] حقيقة الغرور:
يعبر الغرور عن مشاعر داخلية لدى الشخص تكون في الحقيقة مغايرة لما يظهر على حاله في الظاهر، حيث يمثل ذلك ببساطة واجهة وقناع جيد لإخفاء الشعور بالخوف بأنه ليس جيداً بما فيه الكفاية في عيون الناس، وقد يسيطر عليه الشعور بأنه لا يستحق شيء ما في الحياة ولذا يقوم بالتصرف في صورة أنه الشخص الأكثر استحقاقاً على الدوام رغم معرفته أن الحقيقة غير ذلك، وهذا ما يدل على انعدام الأمان لديه بشكل عميق مما يدفعه للتمثيل وارتداء الأقنعة.
[٢] علامات الغرور يوجد بعض العلامات التي يمكن من خلالها الاستدلال ومعرفة كون الشخص مغرور ومنها:
[٣] الحضور بشكل متأخر باستمرار وعدم احترام الآخرين.
مقاطعة حديث الآخرين، وعدم الاهتمام بآرائهم.
رفض الإعتراف بالخطأ، والبحث عن مبررات لتفسير أنه على حق بشكل دائم.
التشكيك في قدرات الجميع على إنجاز المهام المختلفة.
إحتقار الضعفاء.
صعوبة في الاعتراف بنقاط الفشل والضعف.
حب لفت انتباه الجميع، والحصول على موافقتهم.
اعتبار من لا يحبه عدو أو تهديد له. عدم تقبل الاختلافات مع الآخرين، وعدم القدرة على التعامل مع الناس المختلفين.
وجود مشاكل في بناء العلاقات حيث أن المغرور يبعد الناس عنه.
الهوس بالمظهر أو الذكاء يميل عادة الإنسان المغرور لحد النرجسية للتفاخر بالغرور الجسدي والدماغي.
حيث أن النرجسي الجسدي يميل للتفاخر بجسده مثل الفخر بالإنجازات الرياضية التي قد يحققها، كما يركز النرجسي الدماغي على ذكائه وقدرته وبراعته الفكرية،
ويكون تفكيره متمركزاً حول الذات من خلال الشعور باستحقاق الأفضل عن من حوله، وقد يصبح غير راض عن الآخرين إذا لم يقوموا دوماً بالثناء على ميزاته المختلفة.[٤]
تعريف الغرور:
يعبر الغرور عن سلوك الإنسان الذي يعكس في داخله الكبرياء في شكله المتضخم والمبالغة في الثقة بالنفس، حيث يتصرف الشخص المغرور بفخر كبير بما يمتلكه من ثروة أو مكانة أو تعليم، ويشعر بأنه الأفضل ويحاول التقليل دوماً من شأن الآخرين، كما يفخر بافتراضه مهماً للغاية دون وجود مبرر حقيقي لذلك، وقد يتصرف في بعض الأحيان مع الآخرين باحتقارهم وإظهار العداء لهم ويصعب عليه تقديم التنازلات.
[١] حقيقة الغرور:
يعبر الغرور عن مشاعر داخلية لدى الشخص تكون في الحقيقة مغايرة لما يظهر على حاله في الظاهر، حيث يمثل ذلك ببساطة واجهة وقناع جيد لإخفاء الشعور بالخوف بأنه ليس جيداً بما فيه الكفاية في عيون الناس، وقد يسيطر عليه الشعور بأنه لا يستحق شيء ما في الحياة ولذا يقوم بالتصرف في صورة أنه الشخص الأكثر استحقاقاً على الدوام رغم معرفته أن الحقيقة غير ذلك، وهذا ما يدل على انعدام الأمان لديه بشكل عميق مما يدفعه للتمثيل وارتداء الأقنعة.
[٢] علامات الغرور يوجد بعض العلامات التي يمكن من خلالها الاستدلال ومعرفة كون الشخص مغرور ومنها:
[٣] الحضور بشكل متأخر باستمرار وعدم احترام الآخرين.
مقاطعة حديث الآخرين، وعدم الاهتمام بآرائهم.
رفض الإعتراف بالخطأ، والبحث عن مبررات لتفسير أنه على حق بشكل دائم.
التشكيك في قدرات الجميع على إنجاز المهام المختلفة.
إحتقار الضعفاء.
صعوبة في الاعتراف بنقاط الفشل والضعف.
حب لفت انتباه الجميع، والحصول على موافقتهم.
اعتبار من لا يحبه عدو أو تهديد له. عدم تقبل الاختلافات مع الآخرين، وعدم القدرة على التعامل مع الناس المختلفين.
وجود مشاكل في بناء العلاقات حيث أن المغرور يبعد الناس عنه.
الهوس بالمظهر أو الذكاء يميل عادة الإنسان المغرور لحد النرجسية للتفاخر بالغرور الجسدي والدماغي.
حيث أن النرجسي الجسدي يميل للتفاخر بجسده مثل الفخر بالإنجازات الرياضية التي قد يحققها، كما يركز النرجسي الدماغي على ذكائه وقدرته وبراعته الفكرية،
ويكون تفكيره متمركزاً حول الذات من خلال الشعور باستحقاق الأفضل عن من حوله، وقد يصبح غير راض عن الآخرين إذا لم يقوموا دوماً بالثناء على ميزاته المختلفة.[٤]