ماهي علامات الجلطة في القدم؟
علامات الجلطة في القدم:
تُعرف جلطة القدم طبياً بمصطلح الخثار الوريدي العميق
(بالإنجليزية: Deep vein thrombosis)، والتي تمنع تدفق الدم في الأوردة والشرايين، وعادةً ما تكون في الساقين، وقد ترافقها أعراض سابقة كالألم والانتفاخ، ولكن من الممكن أن تحدث دون أن يرافقها أية أعراض، ويُعتبر الخثار الدموي حالة خطيرة، لأنّ الخثرة قد تتحرك في الأوردة وتنتقل عبر مجرى الدم وتستقر في الرئتين.
[١] وتبعاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (بالإنجليزية: CDC)، فإنّ الأعراض تظهر على ما يقارب نصف الأشخاص المصابين بالجلطة فحسب، ومن أكثر الأعراض شيوعًا ما يلي:
[٢] الانتفاخ: يظهر الانتفاخ في القدم، أو الساق، أو في منطقة الكاحل، وعادةً ما يكون في جهة واحدة.
الألم في الساق: ويبدأ الألم عادةً في منطقة ربلة الساق (بالإنجليزية: Calf)، و يمكن أن يرافقها الشعور بالتشنّجات في الساق المتأثرة بالتجلط.
الألم في القدم والكاحل: إذ يمكن أن يشعر المصاب بألم شديد غير معروف السبب، في منطقة القدم والكاحل.
شعور بالدفء في المنطقة المصابة:
إذ تكون أكثر دفئاً من باقي القدم أو الساق.
تغير لون الجلد: يظهر الجلد في المنطقة المصابة، بلون شاحب، أو بين الأحمر والأزرق.
أسباب تكوّن الجلطة في القدم :
هناك عوامل عديدة تزيد من خطر الإصابة بجلطة القدم، ومن هذه العوامل نذكر ما يلي:
[٣] إصابة الشخص بالتجلّطات الدموية من قبل.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بجلطات القدم.
زيادة عمر الشخص عن أربعين عاماً.
الجلوس وقلة الحركة لفترات طويلة: عندما تظلّ القدمان دون حركة لعدّة ساعات، إمّا بسبب طبيعة عمل الشخص كالقيادة لمدة طويلة، أو بسبب رحلات الطيرن الطويلة، أو البقاء على السرير لفترات مطوّلة.
الحمل، ومرحلة ما بعد الولادة.
السمنة.
وجود مشاكل صحية أخرى، كأمراض القلب، والرئتين، وأمراض الأمعاء الالتهابية
(بالإنجليزية: Inflammatory bowel disease)
والسرطانات.
تناول حبوب منع الحمل أو الأدوية الهرمونية.
التعرض للإصابات أو الخضوع لعمليات جراحية كُبرى.
الوقاية من الإصابة بجلطة القدم يمكن للتدابير الوقائية التالية أن تقلل احتمال الإصابة بجلطة القدم للأشخاص الأكثر عرضةً للإصابة بها:
[١] تجنّب البقاء بوضعية الجلوس: إذا كان المريض قد خضع لعملية جراحية، أو كان يرقد في الفراش لأسباب أخرى، فينبغي أن يحاول ممارسة الرياضة بأسرع وقت، وإذا كان الشخص يجلس لفترات طويلة، فيُنصح بتجنّب عقد الرجلين، لأنّ ذلك يمكن أن يعيق تدفق الدم، بالإضافة إلى المسافرين الذين يجلسون لفترات طويلة في السيارة، فمن الأفضل أن يتوقفوا عن القيادة كل ساعة أو ما يقارب ذلك للتجوّل والمشي من حين إلى آخر، وإذا لم يكن هناك إمكانية للمشي، فيمكن ممارسة التمارين الرياضية للمنطقة السفلية من الساقين، عن طريق رفع الكعبين أو خفضهما، وتحريك أصابع القدمين.
إجراء تغييرات على نمط الحياة: وأهم هذه التغييرات:
فقدان الوزن الزائد والإقلاع عن التدخين.
علامات الجلطة في القدم:
تُعرف جلطة القدم طبياً بمصطلح الخثار الوريدي العميق
(بالإنجليزية: Deep vein thrombosis)، والتي تمنع تدفق الدم في الأوردة والشرايين، وعادةً ما تكون في الساقين، وقد ترافقها أعراض سابقة كالألم والانتفاخ، ولكن من الممكن أن تحدث دون أن يرافقها أية أعراض، ويُعتبر الخثار الدموي حالة خطيرة، لأنّ الخثرة قد تتحرك في الأوردة وتنتقل عبر مجرى الدم وتستقر في الرئتين.
[١] وتبعاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (بالإنجليزية: CDC)، فإنّ الأعراض تظهر على ما يقارب نصف الأشخاص المصابين بالجلطة فحسب، ومن أكثر الأعراض شيوعًا ما يلي:
[٢] الانتفاخ: يظهر الانتفاخ في القدم، أو الساق، أو في منطقة الكاحل، وعادةً ما يكون في جهة واحدة.
الألم في الساق: ويبدأ الألم عادةً في منطقة ربلة الساق (بالإنجليزية: Calf)، و يمكن أن يرافقها الشعور بالتشنّجات في الساق المتأثرة بالتجلط.
الألم في القدم والكاحل: إذ يمكن أن يشعر المصاب بألم شديد غير معروف السبب، في منطقة القدم والكاحل.
شعور بالدفء في المنطقة المصابة:
إذ تكون أكثر دفئاً من باقي القدم أو الساق.
تغير لون الجلد: يظهر الجلد في المنطقة المصابة، بلون شاحب، أو بين الأحمر والأزرق.
أسباب تكوّن الجلطة في القدم :
هناك عوامل عديدة تزيد من خطر الإصابة بجلطة القدم، ومن هذه العوامل نذكر ما يلي:
[٣] إصابة الشخص بالتجلّطات الدموية من قبل.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بجلطات القدم.
زيادة عمر الشخص عن أربعين عاماً.
الجلوس وقلة الحركة لفترات طويلة: عندما تظلّ القدمان دون حركة لعدّة ساعات، إمّا بسبب طبيعة عمل الشخص كالقيادة لمدة طويلة، أو بسبب رحلات الطيرن الطويلة، أو البقاء على السرير لفترات مطوّلة.
الحمل، ومرحلة ما بعد الولادة.
السمنة.
وجود مشاكل صحية أخرى، كأمراض القلب، والرئتين، وأمراض الأمعاء الالتهابية
(بالإنجليزية: Inflammatory bowel disease)
والسرطانات.
تناول حبوب منع الحمل أو الأدوية الهرمونية.
التعرض للإصابات أو الخضوع لعمليات جراحية كُبرى.
الوقاية من الإصابة بجلطة القدم يمكن للتدابير الوقائية التالية أن تقلل احتمال الإصابة بجلطة القدم للأشخاص الأكثر عرضةً للإصابة بها:
[١] تجنّب البقاء بوضعية الجلوس: إذا كان المريض قد خضع لعملية جراحية، أو كان يرقد في الفراش لأسباب أخرى، فينبغي أن يحاول ممارسة الرياضة بأسرع وقت، وإذا كان الشخص يجلس لفترات طويلة، فيُنصح بتجنّب عقد الرجلين، لأنّ ذلك يمكن أن يعيق تدفق الدم، بالإضافة إلى المسافرين الذين يجلسون لفترات طويلة في السيارة، فمن الأفضل أن يتوقفوا عن القيادة كل ساعة أو ما يقارب ذلك للتجوّل والمشي من حين إلى آخر، وإذا لم يكن هناك إمكانية للمشي، فيمكن ممارسة التمارين الرياضية للمنطقة السفلية من الساقين، عن طريق رفع الكعبين أو خفضهما، وتحريك أصابع القدمين.
إجراء تغييرات على نمط الحياة: وأهم هذه التغييرات:
فقدان الوزن الزائد والإقلاع عن التدخين.