ما هي أسباب التفكك الأسري؟
عدم الالتزام في العلاقة الزوجية:
تتمثل مشكلة عدم الالتزام خلال العلاقة الزوجية في العديد من الجوانب، كأن يُقيم أحد الطرفين علاقة أخرى خارج نطاق العلاقة الزوجية، أو عدم مشاركة أحد الطرفين في الأعباء المالية للعائلة، أو بُعد أحد الطرفين عن العلاقة وعدم بذل أي جهد في الحفاظ على العلاقة واستمراريتها.
[١] عدم توافق الزوجين:
يشمل مصطلح عدم التوافق بين الزوجين كلًا من نقص العناصر المشتركة بين الطرفين، ووجود فجوة عُمرية بين الزوجين، والاختلافات الاجتماعية، إضافةً لاختلافات الطباع وعدم قدرة كلّ منهما على التأقلم مع الآخر، والذي يؤدي إلى ضعف التواصل الفكري والجسدي والعاطفي بين الطرفين.
[١] الجدال المستمر:
تتأثر الكثير من العلاقات في مشكلة ضعف القدرة على التواصل وإجراء الحوارات الناجحة بين الزوجين، وتختلف المشكلات التي تحدث الجدالات بين الزوجين لأجلها مثل الاختلاف حول الناحية المادية، أو المسؤوليات الأسرية، وتؤدي الصراعات المستمرة إلى ظهور الخلافات التي يصعب حلّها مع مرور الوقت.
[١] السلوكيات السيئة:
تتأثر الكثير من العلاقات ببعض السلوكيات السيئة من أحد الطرفين، والذي يؤدي إلى الطلاق في النهاية، ومن أمثلة هذه السلوكيات التدخين، وشرب الكحوليات، وإنفاق الأموال على الجوانب غير الهامة في الحياة.
[٢] الغضب الدائم:
يميل بعض الأزواج لأن ينقلوا الطاقة السلبية معهم من خارج المنزل ومن العمل إلى داخل المنزل، الأمر الذي يجعلهم غاضبين دائمًا وبطريقة تؤثر على العلاقة الزوجية، وفي الصورة الأصحّ فإنه يجب على الزوج والزوجة ترك ما يحدث في العمل هنالك، والعودة إلى المنزل للراحة، وتعديل الحالة المزاجية، والشعور بمشاعر أفضل.
[٢] نقص الاهتمام:
تحتاج العلاقة المتكاملة والمستمرة إلى الحنان والمودة والعطف والاهتمام من الطرفين، ونقص اهتمام أحد الطرفين في شريكه يؤدي إلى انعدام التواصل العاطفي بينهما في نهاية الأمر، ويشمل العطف والمودة الابتسامة ولمس الأيدي والعناق اللطيف.
[٢] عدم توفير الدعم:
يتعرّض كلّ إنسان في هذه الحياة لارتكاب الأخطاء والوقوع في المشكلات، ويحتاج لشريك حياته كي يدعمه ويتعامل مع هذه المشكلات بطريقة داعمة دون إحباط أي منهما للآخر، ويؤدي تقمّص أحد الطرفين للأسلوب الأناني وعدم مشاركة الآخر في مشكلاته ومحاولة فرض التغييرات غير المحتملة عليه إلى حدوث التفكك الأسري.
[٣] تجنب خوض الجدال :
يميل بعض الأشخاص إلى إهمال المشكلات الزوجية التي تحدث ضمن العلاقة، وذلك حرصًا منهم على التظاهر بعدم وجود المشكلات في العلاقة، والذي ينبع من خوف الانفصال، ولكن هذه الأساليب تعود على العلاقة الزوجية بالنتائج العكسية نظرًا لتراكم المشكلات وظهور عواقبها بعد فوات الأوان.
[٣] المقارنة مع الآخرين:
يشعر أي شخص يُقارن نفسه بالآخرين بأنه أقل شأنًا منهم، وينطبق هذا الأمر على العلاقات الزوجية، وفي حال مقارنة أي من الطرفين علاقته مع شريكه في أي علاقة أخرى فهذا يؤدي إلى نزع الفرح والمتعة بينهما، ويزيد من التركيز على العلاقات الأخرى دون تذكّر أن كلّ علاقة لا بد أن تحتوي على عيوب.[٣]
عدم الالتزام في العلاقة الزوجية:
تتمثل مشكلة عدم الالتزام خلال العلاقة الزوجية في العديد من الجوانب، كأن يُقيم أحد الطرفين علاقة أخرى خارج نطاق العلاقة الزوجية، أو عدم مشاركة أحد الطرفين في الأعباء المالية للعائلة، أو بُعد أحد الطرفين عن العلاقة وعدم بذل أي جهد في الحفاظ على العلاقة واستمراريتها.
[١] عدم توافق الزوجين:
يشمل مصطلح عدم التوافق بين الزوجين كلًا من نقص العناصر المشتركة بين الطرفين، ووجود فجوة عُمرية بين الزوجين، والاختلافات الاجتماعية، إضافةً لاختلافات الطباع وعدم قدرة كلّ منهما على التأقلم مع الآخر، والذي يؤدي إلى ضعف التواصل الفكري والجسدي والعاطفي بين الطرفين.
[١] الجدال المستمر:
تتأثر الكثير من العلاقات في مشكلة ضعف القدرة على التواصل وإجراء الحوارات الناجحة بين الزوجين، وتختلف المشكلات التي تحدث الجدالات بين الزوجين لأجلها مثل الاختلاف حول الناحية المادية، أو المسؤوليات الأسرية، وتؤدي الصراعات المستمرة إلى ظهور الخلافات التي يصعب حلّها مع مرور الوقت.
[١] السلوكيات السيئة:
تتأثر الكثير من العلاقات ببعض السلوكيات السيئة من أحد الطرفين، والذي يؤدي إلى الطلاق في النهاية، ومن أمثلة هذه السلوكيات التدخين، وشرب الكحوليات، وإنفاق الأموال على الجوانب غير الهامة في الحياة.
[٢] الغضب الدائم:
يميل بعض الأزواج لأن ينقلوا الطاقة السلبية معهم من خارج المنزل ومن العمل إلى داخل المنزل، الأمر الذي يجعلهم غاضبين دائمًا وبطريقة تؤثر على العلاقة الزوجية، وفي الصورة الأصحّ فإنه يجب على الزوج والزوجة ترك ما يحدث في العمل هنالك، والعودة إلى المنزل للراحة، وتعديل الحالة المزاجية، والشعور بمشاعر أفضل.
[٢] نقص الاهتمام:
تحتاج العلاقة المتكاملة والمستمرة إلى الحنان والمودة والعطف والاهتمام من الطرفين، ونقص اهتمام أحد الطرفين في شريكه يؤدي إلى انعدام التواصل العاطفي بينهما في نهاية الأمر، ويشمل العطف والمودة الابتسامة ولمس الأيدي والعناق اللطيف.
[٢] عدم توفير الدعم:
يتعرّض كلّ إنسان في هذه الحياة لارتكاب الأخطاء والوقوع في المشكلات، ويحتاج لشريك حياته كي يدعمه ويتعامل مع هذه المشكلات بطريقة داعمة دون إحباط أي منهما للآخر، ويؤدي تقمّص أحد الطرفين للأسلوب الأناني وعدم مشاركة الآخر في مشكلاته ومحاولة فرض التغييرات غير المحتملة عليه إلى حدوث التفكك الأسري.
[٣] تجنب خوض الجدال :
يميل بعض الأشخاص إلى إهمال المشكلات الزوجية التي تحدث ضمن العلاقة، وذلك حرصًا منهم على التظاهر بعدم وجود المشكلات في العلاقة، والذي ينبع من خوف الانفصال، ولكن هذه الأساليب تعود على العلاقة الزوجية بالنتائج العكسية نظرًا لتراكم المشكلات وظهور عواقبها بعد فوات الأوان.
[٣] المقارنة مع الآخرين:
يشعر أي شخص يُقارن نفسه بالآخرين بأنه أقل شأنًا منهم، وينطبق هذا الأمر على العلاقات الزوجية، وفي حال مقارنة أي من الطرفين علاقته مع شريكه في أي علاقة أخرى فهذا يؤدي إلى نزع الفرح والمتعة بينهما، ويزيد من التركيز على العلاقات الأخرى دون تذكّر أن كلّ علاقة لا بد أن تحتوي على عيوب.[٣]