تعرف على أهم ثمرات الصدقة.
ثمرات الصدقة إنّ للصدقة ثمراتٍ وفضائل عدّةٍ، منها:
[١] رفعة منزلة صاحبها وعلوّ شأنه، إذ تعدّ الصدقة من أفضل الأعمال عند الله تعالى، ويكون صاحبها بأفضل المراتب والمنازل، ولا تقتصر رفعة المتصدّق في الآخرة فقط؛ بل في الدنيا كذلك.
تطهيرٌ للنفس من الرذائل، ووقايةٌ لها من رجس الشيطان ودواعيه، وتهذيبٌ لأخلاق صاحبها، وتعويدٌ على الإيثار والتضحية، وتدريبٌ للنفس على الكرم والجود.
مضاعفة ثواب الصدقة وعظيم أجرها، إذ يُربي الله الصدقات، ويُعلي الدرجات، ويُضاعف لصاحبها الثواب، وقد وردت العديد من الآيات والأحاديث عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- التي تدلّ على مضاعفة الصدقة.
تكفير الذنوب وإطفاء الخطايا، إذ جعل الله -تعالى- الصدقة سبباً لمغفرة الذنوب والمعاصي، والتجاوز عن الهفوات.
الزيادة في الرزق والبركة في المال، فالصدقة تحفظ المال من الفساد والهلاك وتحلّ به البركة، كما أنّها من أسباب الرزق واتّساعه واستمراره.
إدراك أجر العامل.
دليلٌ على حسن ظنّ المتصدّق بربّه وصدق إيمانه وقوّة يقينه، فالصدقة تورث في القلب حلاوة الإيمان، وتعمّق اليقين بالله تعالى، وتوجب الثقة بالله -عزّ وجلّ-.
سبيلٌ لدخول الجنّة ووقايةٌ من العذاب، فالصدقة من أسباب دفع الحزن والخوف عن العبد، وحصوله على الأمن، وسببٌ في دخول صاحبها الجنّة.
الصدقة بوابةٌ لأعمال البرّ.
وقايةٌ من الكروب والبلايا، وتدفع الصدقة عن صاحبها الأمراض والمصائب والشدائد.
أفضل الصدقات :
إنّ الصدقة الخفيّة من أفضل الصدقات؛ لأنّها أقرب إلى الإخلاص من الصدقة المعلنة، والصدقة في حال القوّة والصحّة أفضل من الوصية بعد الموت أو عند الاحتضار أو المرض، والصدقة التي تكون بعد تأدية الواجب وبعد بذل المتصدّق ما يستطيع مع حاجته وقلّة المال، وإنفاقه على أولاده، والتصدّق على القريب المحتاج وعلى الجار والصديق، وعلى الجهاد في سبيل الله من أفضل الصدقات، والصدقة الجارية أيضاً التي تبقى بعد موت العبد، ويستمرّ أجرها بعد وفاته.
[٢] معنى الصدقة:
الصدقة في اللغة تطلق على ما يُعطى للفقير من مالٍ أو لباسٍ أو طعامٍ على وجه التقرّب لله تعالى، أمّا اصطلاحاً فهي العطيّة التي يريد منها المسلم الثواب والأجر من الله تعالى، فهي إخراجٌ للمال تقرّباً لله -عزّ وجلّ
[٣] وعرّفها البعض بأنّها التبرّع بأمرٍ مباحٍ في سبيل الله -عزّ وجلّ- دون تحديد المقدار أو الزمن، ويدخل فيها الأقوال والأعمال الحسنة.[٤]
ثمرات الصدقة إنّ للصدقة ثمراتٍ وفضائل عدّةٍ، منها:
[١] رفعة منزلة صاحبها وعلوّ شأنه، إذ تعدّ الصدقة من أفضل الأعمال عند الله تعالى، ويكون صاحبها بأفضل المراتب والمنازل، ولا تقتصر رفعة المتصدّق في الآخرة فقط؛ بل في الدنيا كذلك.
تطهيرٌ للنفس من الرذائل، ووقايةٌ لها من رجس الشيطان ودواعيه، وتهذيبٌ لأخلاق صاحبها، وتعويدٌ على الإيثار والتضحية، وتدريبٌ للنفس على الكرم والجود.
مضاعفة ثواب الصدقة وعظيم أجرها، إذ يُربي الله الصدقات، ويُعلي الدرجات، ويُضاعف لصاحبها الثواب، وقد وردت العديد من الآيات والأحاديث عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- التي تدلّ على مضاعفة الصدقة.
تكفير الذنوب وإطفاء الخطايا، إذ جعل الله -تعالى- الصدقة سبباً لمغفرة الذنوب والمعاصي، والتجاوز عن الهفوات.
الزيادة في الرزق والبركة في المال، فالصدقة تحفظ المال من الفساد والهلاك وتحلّ به البركة، كما أنّها من أسباب الرزق واتّساعه واستمراره.
إدراك أجر العامل.
دليلٌ على حسن ظنّ المتصدّق بربّه وصدق إيمانه وقوّة يقينه، فالصدقة تورث في القلب حلاوة الإيمان، وتعمّق اليقين بالله تعالى، وتوجب الثقة بالله -عزّ وجلّ-.
سبيلٌ لدخول الجنّة ووقايةٌ من العذاب، فالصدقة من أسباب دفع الحزن والخوف عن العبد، وحصوله على الأمن، وسببٌ في دخول صاحبها الجنّة.
الصدقة بوابةٌ لأعمال البرّ.
وقايةٌ من الكروب والبلايا، وتدفع الصدقة عن صاحبها الأمراض والمصائب والشدائد.
أفضل الصدقات :
إنّ الصدقة الخفيّة من أفضل الصدقات؛ لأنّها أقرب إلى الإخلاص من الصدقة المعلنة، والصدقة في حال القوّة والصحّة أفضل من الوصية بعد الموت أو عند الاحتضار أو المرض، والصدقة التي تكون بعد تأدية الواجب وبعد بذل المتصدّق ما يستطيع مع حاجته وقلّة المال، وإنفاقه على أولاده، والتصدّق على القريب المحتاج وعلى الجار والصديق، وعلى الجهاد في سبيل الله من أفضل الصدقات، والصدقة الجارية أيضاً التي تبقى بعد موت العبد، ويستمرّ أجرها بعد وفاته.
[٢] معنى الصدقة:
الصدقة في اللغة تطلق على ما يُعطى للفقير من مالٍ أو لباسٍ أو طعامٍ على وجه التقرّب لله تعالى، أمّا اصطلاحاً فهي العطيّة التي يريد منها المسلم الثواب والأجر من الله تعالى، فهي إخراجٌ للمال تقرّباً لله -عزّ وجلّ
[٣] وعرّفها البعض بأنّها التبرّع بأمرٍ مباحٍ في سبيل الله -عزّ وجلّ- دون تحديد المقدار أو الزمن، ويدخل فيها الأقوال والأعمال الحسنة.[٤]