لنتعرف على أهمية الأخوة في المجتمع.
أهمية الأخوة في المجتمع:
الأصل في الإخاء دينيًا بأنه اشتراك الطرفين في الولادة القريبة أو البعيدة.
أما القريبة فمثل موسى وهارون عليهما السلام، فقد كان بينهما إخاء في الأب والأم، وهذا هو الإخاء في النسب القريب، وأما البعيد فمثل عاد وهود، قال تعالى: {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا} والمراد بالإخاء هنا، الإخاء في الدين والحرمة، وهو أن يتآخى مجموعة من الناس في العقيدة، ويشتركوا في الدين
[١] أما اجتماعيًا :
فيمكن تعريفها بأنها علاقة قوية بين تكوين الصداقات أو إخوة.، وتُعرف أيضًا بأنها شعور بالقرابة مع الآخرين، ويمكن تعريفه أيضًا على بأنه الإيمان أو الشعور بالتعاون والوحدة بين مجموعة من الأشخاص
[٢]، وفيما يأتي أهمية الأخوة في المجتمع:
منح الإحساس بالمسؤولية لتكون أفضل وتحقيق الأهداف بغض النظر عن ماهيتها.
[٢] الأخوة تضمن للبعض البقاء في المسار الصحيح؛ مما يساهم في تطور المجتمع.
[٢] تمنحك الأخوة منظورًا حول ما هو مهم في الحياة ، مما يزيد من تعزيز كل ما تم تعلمه في الكبر.
[٢] يُعلم أسس التقدم في الحياة المهنية والمالية.
[٢] المساعدة في تقديم يد العون والمساعدة لمن يعاني من اليتم والاكتئاب؛ مما يُساهم في تعزيز التضامن والتعاون بين أفراد المجتمع.
[٢] الأخوة تقي المجتمع من الكره والتباغض بالقلوب فإن الأخوة كالسّلم الذي يبدأ بصفاء النية وسلامة القلب، وينتهي بأعلى درجات العطاء وهي الإيثار.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الحسد والغل، لأنه من قواعد الأخوة أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك، لذلك لا يمكن لأخ أن يتمنى زوال النعمة عن أخيه، أو عن أي شخص يحبه.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الخصام والتناحر
حيث قال - صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً: رجل أمَّ قوماً وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها يليها ساخط، وأخوان متصارمان)).
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الغيبة:
لأن الإسلام نهى عن الغيبة، فلا يحق لمسلم أن يغتاب أخيه المسلم أياً كان موقعه في المجتمع، وذلك لأن الغيبة من الأمراض المجتمعية التي لها انعكاسات سلبية على المجتمع.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من السب والتلاعن والتناحر والقول الفاحش فلقد نهى الرسول الكريم عن السب والتلاعن والقذف، لأنها من الأمراض المجتمعية التي يجب أن يبتعد عنها الأخوة.
[٣] صفات الأخوية السليمة فيما يأتي أبرز صفات الأخوية السليمة الواجب توفرها في المجتمع:
[٢] الأمانة تُساعد علاقة الأخوة على مساعدة الأشخاص بالتعبير عن مشاعرهم دون خوف أو تردد، ولذلك يفترض أن تكون الأمانة صفة يمتلكها الأشخاص الذين تجمع بينهم علاقة الأخوة.
التضحية لكي تنجح علاقة الأخوة يجب أن يكون هناك شعور بالتضحية والتفاني بين الأخوة، سواءً كان ذلك في الموارد المالية أو الوقت فعندما يكون الأخوة في نفس الرابطة أو المجموعة، فهذا يدل على أنه يمكن الاعتماد عليهم.
المصالح المشتركة:
حتى تكون علاقة الأخوة ناجحة يجب على الأخوة أن يجمع بينهم حب ذات الأشياء وأن يستمتعوا بذات الأنشطة، في حين أنه من الجيد الاختلاف بشأن بعض الأشياء، ومن المهم معرفة أن أفضل الصداقات تستند إلى الاهتمامات المشتركة؛ لأنها تزيد من عدد الأشياء التي يمكن القيام بها معًا.
أهمية الأخوة في المجتمع:
الأصل في الإخاء دينيًا بأنه اشتراك الطرفين في الولادة القريبة أو البعيدة.
أما القريبة فمثل موسى وهارون عليهما السلام، فقد كان بينهما إخاء في الأب والأم، وهذا هو الإخاء في النسب القريب، وأما البعيد فمثل عاد وهود، قال تعالى: {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا} والمراد بالإخاء هنا، الإخاء في الدين والحرمة، وهو أن يتآخى مجموعة من الناس في العقيدة، ويشتركوا في الدين
[١] أما اجتماعيًا :
فيمكن تعريفها بأنها علاقة قوية بين تكوين الصداقات أو إخوة.، وتُعرف أيضًا بأنها شعور بالقرابة مع الآخرين، ويمكن تعريفه أيضًا على بأنه الإيمان أو الشعور بالتعاون والوحدة بين مجموعة من الأشخاص
[٢]، وفيما يأتي أهمية الأخوة في المجتمع:
منح الإحساس بالمسؤولية لتكون أفضل وتحقيق الأهداف بغض النظر عن ماهيتها.
[٢] الأخوة تضمن للبعض البقاء في المسار الصحيح؛ مما يساهم في تطور المجتمع.
[٢] تمنحك الأخوة منظورًا حول ما هو مهم في الحياة ، مما يزيد من تعزيز كل ما تم تعلمه في الكبر.
[٢] يُعلم أسس التقدم في الحياة المهنية والمالية.
[٢] المساعدة في تقديم يد العون والمساعدة لمن يعاني من اليتم والاكتئاب؛ مما يُساهم في تعزيز التضامن والتعاون بين أفراد المجتمع.
[٢] الأخوة تقي المجتمع من الكره والتباغض بالقلوب فإن الأخوة كالسّلم الذي يبدأ بصفاء النية وسلامة القلب، وينتهي بأعلى درجات العطاء وهي الإيثار.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الحسد والغل، لأنه من قواعد الأخوة أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك، لذلك لا يمكن لأخ أن يتمنى زوال النعمة عن أخيه، أو عن أي شخص يحبه.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الخصام والتناحر
حيث قال - صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً: رجل أمَّ قوماً وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها يليها ساخط، وأخوان متصارمان)).
[٣] الأخوة تقي المجتمع من الغيبة:
لأن الإسلام نهى عن الغيبة، فلا يحق لمسلم أن يغتاب أخيه المسلم أياً كان موقعه في المجتمع، وذلك لأن الغيبة من الأمراض المجتمعية التي لها انعكاسات سلبية على المجتمع.
[٣] الأخوة تقي المجتمع من السب والتلاعن والتناحر والقول الفاحش فلقد نهى الرسول الكريم عن السب والتلاعن والقذف، لأنها من الأمراض المجتمعية التي يجب أن يبتعد عنها الأخوة.
[٣] صفات الأخوية السليمة فيما يأتي أبرز صفات الأخوية السليمة الواجب توفرها في المجتمع:
[٢] الأمانة تُساعد علاقة الأخوة على مساعدة الأشخاص بالتعبير عن مشاعرهم دون خوف أو تردد، ولذلك يفترض أن تكون الأمانة صفة يمتلكها الأشخاص الذين تجمع بينهم علاقة الأخوة.
التضحية لكي تنجح علاقة الأخوة يجب أن يكون هناك شعور بالتضحية والتفاني بين الأخوة، سواءً كان ذلك في الموارد المالية أو الوقت فعندما يكون الأخوة في نفس الرابطة أو المجموعة، فهذا يدل على أنه يمكن الاعتماد عليهم.
المصالح المشتركة:
حتى تكون علاقة الأخوة ناجحة يجب على الأخوة أن يجمع بينهم حب ذات الأشياء وأن يستمتعوا بذات الأنشطة، في حين أنه من الجيد الاختلاف بشأن بعض الأشياء، ومن المهم معرفة أن أفضل الصداقات تستند إلى الاهتمامات المشتركة؛ لأنها تزيد من عدد الأشياء التي يمكن القيام بها معًا.