ما أعراض نقص جرعة دواء الغدة الدرقية؟
يتأثر نشاط الغدة الدرقية بالعديد من العوامل منها:
العمر، والوزن، والضغط النفسي وغير ذلك، وفي الحقيقة يستطيع الجسم التعامل مع هذه التغيرات في الحالات الطبيعية، ولكن لا يمكن للدواء الذي يُعطى في حالات نقص الغدة الدرقية فهم هذه التغيرات والاستجابة لها، ولهذا يجدر تعديل جرعة الدواء بحسب الظروف التي تؤثر في نشاط الدرقية، ويمكن بيان أهمّ الأعراض التي تُنبّه بحدوث نقص في جرعة دوراء الدرقية فيما يأتي:[١]
زيادة الوزن :
تُعد زيادة الوزن من العلامات التي قد تدلّ على أنّ عمليات الأيض في جسم الإنسان لا تعمل على الوجه الصحيح في بعض الأحيان، ومن الجدير بالذكر أنّ هرمونات الغدة الدرقية هي التي تنظم عمليات الأيض وتتحكم بكيفية استهلاك جسم الإنسان للغذاء المُتناول، ولذلك في حال زيادة الوزن دون وجود سبب واضح لذلك يمكن أن يكون من العلامات الدالة على أنّ هرمون الغدة الدرقية ليس في مستواه السليم.[١]
الشعور بالبرد:
تظهر أعراض البرد عند انخفاض هرمون الغدة الدرقية، كالشعور بالبرد والارتعاش المفاجئ وغيرها من الأعراض، إذ تساعد هرمونات الغدة الدرقية في الحفاظ على درجة حرارة الجسم في معدلها الطبيعي، وقد يصاحب أعراض البرد التهاب الحلق، الذي ينتج عن محاولة الغدة الدرقية تعويض نقص هرموناتها.
[١] ضعف وأوجاع في العضلات والمفاصل:
تدلّ آلام وأوجاع المفاصل إلى أنّ هناك اضطراب في جرعة هرمون الغدة الدرقية، إذ من الممكن أن تتسبب زيادة أو نقصان هرمون الغدة الدرقية بآلام المفاصل والعظام، ومن الجدير بالذكر أنه يمكن أن تتسبب العديد من العوامل الأخرى بآلام وأوجاع المفاصل ومنها؛ اختلال مستويات الكالسيوم أو الصوديوم في الجسم.
[١] قلة التركيز والنسيان:
يُعدّ الدماغ أول الأعضاء التي تتأثر بتغير مستوى هرمون الغدة الدرقية، إذ تتأثر وظائف الدماغ بانخفاض جرعة هرمون الغدة الدرقية ومنها؛ التركيز والذاكرة.
[١] الإمساك:
هناك العديد من العوامل التي تُسبّب الإمساك، ومنها انخفاض جرعة هرمون الغدة الدرقية، لذا من الضروري التحدث إلى الطبيب في حال الإصابة بالإمساك لتحديد سببه.
[١] أعراض قصور الغدة الدرقية :
يعتمد ظهور أعراض قصور الغدة الدرقية على حدة نقص هرمون الغدة الدرقية، وتتطور هذه الأعراض بشكل بطيء، ونذكر منها ما يأتي:
[٢] عدم انتظام الدورة الشهرية:
يؤثر هرمون الغدة الدرقية في المبايض والرحم بشكل مباشر، كما يتفاعل مع هرمونات أخرى في الجسم تنظم الدورة الشهرية، ولذلك فإن أي تغير في مستوى هرمون الغدة الدرقية يؤدي إلى عدم انتظام في الدورة الشهرية أو غزارتها.
[٣] تساقط الشعر:
تُعد بصيلات الشعر من الخلايا الأكثر حساسية لتغير مستوى هرمون الغدة الدرقية، لأنها تحتوي على خلايا جذعية لها عمر افتراضي قصير ودورة حياة سريعة، ولهذا فإنّ انخفاض مستوى هذا الهرمون يؤدي إلى توقف تجدّد بصيلات الشعر وبالتالي تساقطه.
[٣] حكة وجفاف الجلد:
تُعدّ دورة حياة خلايا الجلد قصيرة، وهذا يُعرضها للضرر في حال عدم استقبالها لإشارات النمو من هرمون الغدة الدرقية، لذا فإن انخفاض هرمون الغدة الدرقية يؤخر نمو خلايا الجلد، ويؤدي ذلك إلى تراكم طبقات الجلد الخارجية لفترة أطول، مما يجعلها هشة وجافة.
[٣] الشعور بالإحباط أو الاكتئاب:
يرتبط قصور الغدة الدرقية بالاكتئاب لأسباب غير واضحة، وقد يكون الانخفاض العام في الطاقة والصحة العامة هو السبب في ذلك.
[٣] عوامل خطر قصور الغدة الدرقية:
هناك العديد من العوامل التي تزيد من فرصة الإصابة بقصور الغدة الدرقية، ونذكر منها ما يأتي:
[٢] وجود تاريخ عائلي للإصابة بمشاكل الغدة الدرقية.
الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية، مثل:
مرض السكري من النوع الأول.
الجنس؛ إذ تحظى النساء بنسبة إصابة أعلى مقارنة بالرجال.
العمر؛ إذ يزداد خطر الإصابة بقصور الغدة الدرقية عند بلوغ عمر الستين أو أكبر.
يتأثر نشاط الغدة الدرقية بالعديد من العوامل منها:
العمر، والوزن، والضغط النفسي وغير ذلك، وفي الحقيقة يستطيع الجسم التعامل مع هذه التغيرات في الحالات الطبيعية، ولكن لا يمكن للدواء الذي يُعطى في حالات نقص الغدة الدرقية فهم هذه التغيرات والاستجابة لها، ولهذا يجدر تعديل جرعة الدواء بحسب الظروف التي تؤثر في نشاط الدرقية، ويمكن بيان أهمّ الأعراض التي تُنبّه بحدوث نقص في جرعة دوراء الدرقية فيما يأتي:[١]
زيادة الوزن :
تُعد زيادة الوزن من العلامات التي قد تدلّ على أنّ عمليات الأيض في جسم الإنسان لا تعمل على الوجه الصحيح في بعض الأحيان، ومن الجدير بالذكر أنّ هرمونات الغدة الدرقية هي التي تنظم عمليات الأيض وتتحكم بكيفية استهلاك جسم الإنسان للغذاء المُتناول، ولذلك في حال زيادة الوزن دون وجود سبب واضح لذلك يمكن أن يكون من العلامات الدالة على أنّ هرمون الغدة الدرقية ليس في مستواه السليم.[١]
الشعور بالبرد:
تظهر أعراض البرد عند انخفاض هرمون الغدة الدرقية، كالشعور بالبرد والارتعاش المفاجئ وغيرها من الأعراض، إذ تساعد هرمونات الغدة الدرقية في الحفاظ على درجة حرارة الجسم في معدلها الطبيعي، وقد يصاحب أعراض البرد التهاب الحلق، الذي ينتج عن محاولة الغدة الدرقية تعويض نقص هرموناتها.
[١] ضعف وأوجاع في العضلات والمفاصل:
تدلّ آلام وأوجاع المفاصل إلى أنّ هناك اضطراب في جرعة هرمون الغدة الدرقية، إذ من الممكن أن تتسبب زيادة أو نقصان هرمون الغدة الدرقية بآلام المفاصل والعظام، ومن الجدير بالذكر أنه يمكن أن تتسبب العديد من العوامل الأخرى بآلام وأوجاع المفاصل ومنها؛ اختلال مستويات الكالسيوم أو الصوديوم في الجسم.
[١] قلة التركيز والنسيان:
يُعدّ الدماغ أول الأعضاء التي تتأثر بتغير مستوى هرمون الغدة الدرقية، إذ تتأثر وظائف الدماغ بانخفاض جرعة هرمون الغدة الدرقية ومنها؛ التركيز والذاكرة.
[١] الإمساك:
هناك العديد من العوامل التي تُسبّب الإمساك، ومنها انخفاض جرعة هرمون الغدة الدرقية، لذا من الضروري التحدث إلى الطبيب في حال الإصابة بالإمساك لتحديد سببه.
[١] أعراض قصور الغدة الدرقية :
يعتمد ظهور أعراض قصور الغدة الدرقية على حدة نقص هرمون الغدة الدرقية، وتتطور هذه الأعراض بشكل بطيء، ونذكر منها ما يأتي:
[٢] عدم انتظام الدورة الشهرية:
يؤثر هرمون الغدة الدرقية في المبايض والرحم بشكل مباشر، كما يتفاعل مع هرمونات أخرى في الجسم تنظم الدورة الشهرية، ولذلك فإن أي تغير في مستوى هرمون الغدة الدرقية يؤدي إلى عدم انتظام في الدورة الشهرية أو غزارتها.
[٣] تساقط الشعر:
تُعد بصيلات الشعر من الخلايا الأكثر حساسية لتغير مستوى هرمون الغدة الدرقية، لأنها تحتوي على خلايا جذعية لها عمر افتراضي قصير ودورة حياة سريعة، ولهذا فإنّ انخفاض مستوى هذا الهرمون يؤدي إلى توقف تجدّد بصيلات الشعر وبالتالي تساقطه.
[٣] حكة وجفاف الجلد:
تُعدّ دورة حياة خلايا الجلد قصيرة، وهذا يُعرضها للضرر في حال عدم استقبالها لإشارات النمو من هرمون الغدة الدرقية، لذا فإن انخفاض هرمون الغدة الدرقية يؤخر نمو خلايا الجلد، ويؤدي ذلك إلى تراكم طبقات الجلد الخارجية لفترة أطول، مما يجعلها هشة وجافة.
[٣] الشعور بالإحباط أو الاكتئاب:
يرتبط قصور الغدة الدرقية بالاكتئاب لأسباب غير واضحة، وقد يكون الانخفاض العام في الطاقة والصحة العامة هو السبب في ذلك.
[٣] عوامل خطر قصور الغدة الدرقية:
هناك العديد من العوامل التي تزيد من فرصة الإصابة بقصور الغدة الدرقية، ونذكر منها ما يأتي:
[٢] وجود تاريخ عائلي للإصابة بمشاكل الغدة الدرقية.
الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية، مثل:
مرض السكري من النوع الأول.
الجنس؛ إذ تحظى النساء بنسبة إصابة أعلى مقارنة بالرجال.
العمر؛ إذ يزداد خطر الإصابة بقصور الغدة الدرقية عند بلوغ عمر الستين أو أكبر.