خير جليس في الأنام كتاب.
الكتاب الجيد مثل الصديق الجيد :
كثير منا من يبحث عن صديق ذي أخلاق طيبة، يستفيد منه وينهل من بحر علمه، فلكل باحث عن مثل هذا الصديق يجده في مكان واحد، وهي المكتبة والصديق هو الكتاب، فلن يجد الإنسان جليسًا يُجالسه، ويقضي معه أجمل الأوقات أفضل من الكتاب، فإنّه كما وصف أحد الشعراء الكتاب بأنّه خير جليس في الزمان؛ لذلك يجب علينا أن نهتم بالقراءة، ونجعلها منهاج حياتنا.
لا تجعل يومًا يمر عليك دون قراءة كتاب، فالكتاب الجيد مثل الصديق الجيد، فعليك أن تعتني باختيار الكتب التي تُريد أن تقرأها، حتى تبني أفكارًا إيجابيةً تُساعدك على إنارة طريقك في الحياة، والتغلب على المشاكل، فتختار الكتب المفيدة التي تبني ولا تهدم؛ لأنّ بالقراءة نهضةً للأمم وبناءً للحضارات، كما عليك أن تبتعد عن الكتب الهدامة، التي تحمل أفكارًا هادمةً.
الكتاب يُوسّع دائرة الفكر والثقافة:
للكتاب فوائد كثيرة تُفيد الإنسان، وتعمل على تنمية القدرات، وتوسيع دائرة الفكر لدى الشخص الذي يعود نفسه على القراءة، حتى يزيد من رصيد المعلومات التي يمتلكها الشخص، ممّا يجعله شخصًا مثقفًا، وينفع الناس بعلمه، ويبني حضارةً قويةً، لكي يستطيع بناء وطنه على أسس قوية، والتي تُساعده للوصول إلى نظريات أو اختراعات تُساهم في رفع المكانة العلمية لبلاده.
هناك الكثير ممّن يُعاني من الفراغ، وخاصةً الشباب؛ لذلك ننصحهم بتجربة صداقة الكتاب، إذ سيجدون كيف تُساعدهم القراءة على استثمار وقتهم بما ينفعهم، ويرفع من مكانتهم في الدنيا والآخرة؛ لأنّهم بذلك يقضون أوقاتهم بما يُرضي الله، خاصةً أنّ الإنسان محاسب ومسؤول عن وقته.
خير أنيس للإنسان الكتاب :
قراءة الكتب أفضل من متابعة البرامج التي تعمل على تشويه الأفكار وهدمها، فخير أنيس للإنسان الكتاب، وفي القراءة يجد الإنسان ما ينفعه في بناء قلعة عالية الأسوار من المعلومات والأفكار، التي يُمكن أن يلجأ إليها في أيّ وقت يُريد في مسابقات تعليمية وظائفية.
إنّ الصديق يحب صديقه، ويُحب أن يراه ناجحًا في حياته، كذلك الكتاب يُحب أن يرى جليسه وصديقه خير إنسان، فيمده بالمعلومات التي تجعل منه شخصًا ناجحًا في حياته، لذلك من يبحث عن النجاح عليه بالقراءة.
الكتاب يُنير لنا حياتنا:
في الختام، الشخص الذي يُخصص من وقته ما يسمح له بالقراءة تجده يمتلك شخصيةً مميزةً عن غيره، كما ويكون لديه القدرة والقوة الكافية، التي تجعله قادرًا على حل المشاكل، التي تُواجهه في الحياة، ويمتلك مهارات عالية في إقناع الآخرين بطرق وأساليب علمية.
عند قراءة الكتب والاطلاع على الحضارات السابقة، وقراءة تجارب أمم سابقة وعلماء وحكماء، يُصبح للقارئ كمًا هائلًا من التجارب، طريقة للتعامل معها، وبالتالي يعمل على تسخيرها في خدمته إذا ما تعرض للمشكلة، فيعمل على طرح الأفكار التي تُساهم في البناء، وتطوير البلاد، ووضع الخطط العسكرية.
الكتاب خير جليس يحمينا من ظلمة الجهل ويُنير لنا حياتنا؛ لذلك يجب علينا أن نهتم بالقراءة، ونُخصص كل يوم جزءًا من وقتنا، لكي نُطالع بعض الكتب التي تعود علينا بالفائدة.
الكتاب الجيد مثل الصديق الجيد :
كثير منا من يبحث عن صديق ذي أخلاق طيبة، يستفيد منه وينهل من بحر علمه، فلكل باحث عن مثل هذا الصديق يجده في مكان واحد، وهي المكتبة والصديق هو الكتاب، فلن يجد الإنسان جليسًا يُجالسه، ويقضي معه أجمل الأوقات أفضل من الكتاب، فإنّه كما وصف أحد الشعراء الكتاب بأنّه خير جليس في الزمان؛ لذلك يجب علينا أن نهتم بالقراءة، ونجعلها منهاج حياتنا.
لا تجعل يومًا يمر عليك دون قراءة كتاب، فالكتاب الجيد مثل الصديق الجيد، فعليك أن تعتني باختيار الكتب التي تُريد أن تقرأها، حتى تبني أفكارًا إيجابيةً تُساعدك على إنارة طريقك في الحياة، والتغلب على المشاكل، فتختار الكتب المفيدة التي تبني ولا تهدم؛ لأنّ بالقراءة نهضةً للأمم وبناءً للحضارات، كما عليك أن تبتعد عن الكتب الهدامة، التي تحمل أفكارًا هادمةً.
الكتاب يُوسّع دائرة الفكر والثقافة:
للكتاب فوائد كثيرة تُفيد الإنسان، وتعمل على تنمية القدرات، وتوسيع دائرة الفكر لدى الشخص الذي يعود نفسه على القراءة، حتى يزيد من رصيد المعلومات التي يمتلكها الشخص، ممّا يجعله شخصًا مثقفًا، وينفع الناس بعلمه، ويبني حضارةً قويةً، لكي يستطيع بناء وطنه على أسس قوية، والتي تُساعده للوصول إلى نظريات أو اختراعات تُساهم في رفع المكانة العلمية لبلاده.
هناك الكثير ممّن يُعاني من الفراغ، وخاصةً الشباب؛ لذلك ننصحهم بتجربة صداقة الكتاب، إذ سيجدون كيف تُساعدهم القراءة على استثمار وقتهم بما ينفعهم، ويرفع من مكانتهم في الدنيا والآخرة؛ لأنّهم بذلك يقضون أوقاتهم بما يُرضي الله، خاصةً أنّ الإنسان محاسب ومسؤول عن وقته.
خير أنيس للإنسان الكتاب :
قراءة الكتب أفضل من متابعة البرامج التي تعمل على تشويه الأفكار وهدمها، فخير أنيس للإنسان الكتاب، وفي القراءة يجد الإنسان ما ينفعه في بناء قلعة عالية الأسوار من المعلومات والأفكار، التي يُمكن أن يلجأ إليها في أيّ وقت يُريد في مسابقات تعليمية وظائفية.
إنّ الصديق يحب صديقه، ويُحب أن يراه ناجحًا في حياته، كذلك الكتاب يُحب أن يرى جليسه وصديقه خير إنسان، فيمده بالمعلومات التي تجعل منه شخصًا ناجحًا في حياته، لذلك من يبحث عن النجاح عليه بالقراءة.
الكتاب يُنير لنا حياتنا:
في الختام، الشخص الذي يُخصص من وقته ما يسمح له بالقراءة تجده يمتلك شخصيةً مميزةً عن غيره، كما ويكون لديه القدرة والقوة الكافية، التي تجعله قادرًا على حل المشاكل، التي تُواجهه في الحياة، ويمتلك مهارات عالية في إقناع الآخرين بطرق وأساليب علمية.
عند قراءة الكتب والاطلاع على الحضارات السابقة، وقراءة تجارب أمم سابقة وعلماء وحكماء، يُصبح للقارئ كمًا هائلًا من التجارب، طريقة للتعامل معها، وبالتالي يعمل على تسخيرها في خدمته إذا ما تعرض للمشكلة، فيعمل على طرح الأفكار التي تُساهم في البناء، وتطوير البلاد، ووضع الخطط العسكرية.
الكتاب خير جليس يحمينا من ظلمة الجهل ويُنير لنا حياتنا؛ لذلك يجب علينا أن نهتم بالقراءة، ونُخصص كل يوم جزءًا من وقتنا، لكي نُطالع بعض الكتب التي تعود علينا بالفائدة.