ما أهداف القراءة الصامتة؟
القراءة الصامتة:
القراءة الصامتة هي تلك العمليّة التي نقوم بها بالقراءة لكن دون نُطق الكلمات باستخدام الشفاه، بل بنُطقها داخلياً وبتخيُّل صوت الحروف والكلمات فيها، حيث تُساعد هذه القراءة على التعمُّق أكثر في معاني الكلمات وفهمها وإدراكها.[١]
أهداف القراءة الصامتة:
من الأهداف التي يسعى المعلمون أو الأهل إلى تحقيقها من خلال ممارسة أطفالهم مهارة القراءة الصامتة ما يأتي:
[٢] تطوير مهارة الإدراك والفهم في مُمارسة القراءة بصمت لا يُعطي القارئ تلك الأهميّة لعمليّة نُطق الحروف كما لو كان يقرأ بصوتٍ عالٍ أو هامساً، وبالتالي فإنّ القراءة بصمت تجعل قُدرات القارئ تتركّز على فهم المعاني وإدراكها بالتصوّر الشخصي والداخلي له.
بناء مخزون من المُفردات والمعاني يتعلّم القارئ بصمت أن يفهم المعاني والمُفردات من خلال سياقها، أمّا الأطفال فتكون هذهِ الطريقة فعّالة جداً بالنسبة لهم؛ كونها بعيدة كلّ البُعد عن أسلوب التعلُّم الإجباري وأساليب التلقين.
تحسين مهارات الكتابة :
هناك ارتباط وثيق بين القراءة والكتابة، فالقارئ خلال عملية القراءة بصمت يتعرّض لتراكيب الجُمل والكلمات، وأساليب كتابة مُتنوعة، وذلك يُساعد القارئ سواء كان بالغاً أم طفلاً على استكشاف هذه الأساليب واستخدامها في طريقة كتابته، كما أنّها تُساعدهُ على فهم القواعد اللغوية، وتُحسّن من قُدرة القارئ على الإبداع عند الكتابة.
زيادة المُتعة أثناء القراءة:
يختار القارئ بالعادة الكتب التي يُحبّها ليستمتع في القراءة، أمّا الأطفال فعلى والديهم أو معلمهم أن يُساعدوهم في ذلك من خلال وضع خيارات مُتعدّدة أمام الطفل حتّى يتمكّن من اختيار ما يُعجبه، وما يستطيع قراءته وفهمه، وما يتناسب مع مستواه ومنحهِ حريّة الاختيار، ثمّ التركيز على أنّ هذهِ الاستراتيجية هي فقط للمُتعة وعدم الضغط عليهم.
فوائد القراءة الصامتة:
للقراءة الصامتة فوائد مُتعدّدة، أهمّها ما يأتي:
[٣] تقوم القراءة الصامتة على فهم الفكرة على الفور، بينما يحصل القارئ شفهياً على الفكرة من خلال عمليّات مُعقدة تستند إلى مسح العين لصورة الكتابة بالإضافة إلى نُطقها.
يُؤثر النطق على سُرعة القراءة، بينما في القراءة الصامتة تكون القراءة أكثر مُرونةً وسلاسة.
تُعتبر القراءة الصامتة نوعاً من أنواع القراءة الترفهية والقراءة المُستقلة، وفيها تتمّ القراءة في حالة مزاجيّة مُريحة.
تُساعد القراءة الصامتة على تخزين المعلومات في العقل الباطن، ثمّ استخدامها لاحقاً في الحياة اليومية. تُساهم القراءة الصامتة في زيادة الكفاءة التعليميّة في حال استخدامها كأسلوب من أساليب التعليم.
تُعدّ القدرة على الجلوس وقراءة النص بصمت مهارة مُهمّة جداً يجب أن يتعلّمها الأفراد وطلاب المدارس، خصوصاً عند انتقالهم للتعليم الثانوي أو التعليم العالي.
القراءة الصامتة:
القراءة الصامتة هي تلك العمليّة التي نقوم بها بالقراءة لكن دون نُطق الكلمات باستخدام الشفاه، بل بنُطقها داخلياً وبتخيُّل صوت الحروف والكلمات فيها، حيث تُساعد هذه القراءة على التعمُّق أكثر في معاني الكلمات وفهمها وإدراكها.[١]
أهداف القراءة الصامتة:
من الأهداف التي يسعى المعلمون أو الأهل إلى تحقيقها من خلال ممارسة أطفالهم مهارة القراءة الصامتة ما يأتي:
[٢] تطوير مهارة الإدراك والفهم في مُمارسة القراءة بصمت لا يُعطي القارئ تلك الأهميّة لعمليّة نُطق الحروف كما لو كان يقرأ بصوتٍ عالٍ أو هامساً، وبالتالي فإنّ القراءة بصمت تجعل قُدرات القارئ تتركّز على فهم المعاني وإدراكها بالتصوّر الشخصي والداخلي له.
بناء مخزون من المُفردات والمعاني يتعلّم القارئ بصمت أن يفهم المعاني والمُفردات من خلال سياقها، أمّا الأطفال فتكون هذهِ الطريقة فعّالة جداً بالنسبة لهم؛ كونها بعيدة كلّ البُعد عن أسلوب التعلُّم الإجباري وأساليب التلقين.
تحسين مهارات الكتابة :
هناك ارتباط وثيق بين القراءة والكتابة، فالقارئ خلال عملية القراءة بصمت يتعرّض لتراكيب الجُمل والكلمات، وأساليب كتابة مُتنوعة، وذلك يُساعد القارئ سواء كان بالغاً أم طفلاً على استكشاف هذه الأساليب واستخدامها في طريقة كتابته، كما أنّها تُساعدهُ على فهم القواعد اللغوية، وتُحسّن من قُدرة القارئ على الإبداع عند الكتابة.
زيادة المُتعة أثناء القراءة:
يختار القارئ بالعادة الكتب التي يُحبّها ليستمتع في القراءة، أمّا الأطفال فعلى والديهم أو معلمهم أن يُساعدوهم في ذلك من خلال وضع خيارات مُتعدّدة أمام الطفل حتّى يتمكّن من اختيار ما يُعجبه، وما يستطيع قراءته وفهمه، وما يتناسب مع مستواه ومنحهِ حريّة الاختيار، ثمّ التركيز على أنّ هذهِ الاستراتيجية هي فقط للمُتعة وعدم الضغط عليهم.
فوائد القراءة الصامتة:
للقراءة الصامتة فوائد مُتعدّدة، أهمّها ما يأتي:
[٣] تقوم القراءة الصامتة على فهم الفكرة على الفور، بينما يحصل القارئ شفهياً على الفكرة من خلال عمليّات مُعقدة تستند إلى مسح العين لصورة الكتابة بالإضافة إلى نُطقها.
يُؤثر النطق على سُرعة القراءة، بينما في القراءة الصامتة تكون القراءة أكثر مُرونةً وسلاسة.
تُعتبر القراءة الصامتة نوعاً من أنواع القراءة الترفهية والقراءة المُستقلة، وفيها تتمّ القراءة في حالة مزاجيّة مُريحة.
تُساعد القراءة الصامتة على تخزين المعلومات في العقل الباطن، ثمّ استخدامها لاحقاً في الحياة اليومية. تُساهم القراءة الصامتة في زيادة الكفاءة التعليميّة في حال استخدامها كأسلوب من أساليب التعليم.
تُعدّ القدرة على الجلوس وقراءة النص بصمت مهارة مُهمّة جداً يجب أن يتعلّمها الأفراد وطلاب المدارس، خصوصاً عند انتقالهم للتعليم الثانوي أو التعليم العالي.