شاهدت هذا الفيلم خمس مرات الى الان وعندما اصل الى مشهد النهاية لابد ان انهار في البكاء ???
في مشهد النهاية لفيلم "سينما باراديسو"،سينما باراديسو"، يعود "توتو"، الذي أصبح مخرج أفلام مشهورًا، إلى قريته الصغيرة بعد سنوات طويلة من الغياب لحضور جنازة "ألفريدو"، المشغل السينمائي العجوز الذي كان له تأثير كبير على حياته.
بعد مراسم الجنازة، يذهب "توتو" إلى سينما باراديسو التي أصبحت مهجورة ومتهالكة، ويأخذ شريطًا قديمًا كان قد تركه له "ألفريدو". يتجه إلى غرفة العرض القديمة، حيث يمتلئ قلبه بالحنين والذكريات.
في اللحظات الأخيرة، يجلس "توتو" في غرفة عرض أفلام خاصة، ويدير الشريط الذي يحتوي على مشاهد مقطوعة من الأفلام التي كان يعرضها "ألفريدو" على مدار السنوات، وهي عبارة عن قبُلات رومانسية تم حذفها بناءً على طلبات الرقابة المحلية.
تبدأ المشاهد بالتتابع، وتظهر مجموعة من اللقطات العاطفية التي تمت إزالتها من الأفلام القديمة. تملأ الشاشة قُبلات حب دافئة ومشاعر جياشة، تضيء الظلام بألوان الشغف والعاطفة. بينما يشاهد "توتو"، تتدفق دموعه، حيث يدرك أن هذه اللقطات كانت هدية خاصة من "ألفريدو" لتعبر عن حب الأفلام والحياة والمشاعر التي جمعتهما.
يتلاشى الضوء على وجه "توتو"، بينما تظل القُبلات تتوالى على الشاشة، تجسيدًا لحب لا يموت وعلاقة لا تُنسى. في هذه اللحظة، يتجلى جوهر السينما كفن يتجاوز الزمان والمكان، ليجمع بين الأرواح ويخلق ذكريات أبدية.
ينتهي الفيلم بمزيج من الحنين والوفاء، تاركًا "توتو" ومشاهدينا في لحظة تأمل عميق في قوة السينما وقدرتها على لمس القلوب.
Cinema paradiso (1988)
في مشهد النهاية لفيلم "سينما باراديسو"،سينما باراديسو"، يعود "توتو"، الذي أصبح مخرج أفلام مشهورًا، إلى قريته الصغيرة بعد سنوات طويلة من الغياب لحضور جنازة "ألفريدو"، المشغل السينمائي العجوز الذي كان له تأثير كبير على حياته.
بعد مراسم الجنازة، يذهب "توتو" إلى سينما باراديسو التي أصبحت مهجورة ومتهالكة، ويأخذ شريطًا قديمًا كان قد تركه له "ألفريدو". يتجه إلى غرفة العرض القديمة، حيث يمتلئ قلبه بالحنين والذكريات.
في اللحظات الأخيرة، يجلس "توتو" في غرفة عرض أفلام خاصة، ويدير الشريط الذي يحتوي على مشاهد مقطوعة من الأفلام التي كان يعرضها "ألفريدو" على مدار السنوات، وهي عبارة عن قبُلات رومانسية تم حذفها بناءً على طلبات الرقابة المحلية.
تبدأ المشاهد بالتتابع، وتظهر مجموعة من اللقطات العاطفية التي تمت إزالتها من الأفلام القديمة. تملأ الشاشة قُبلات حب دافئة ومشاعر جياشة، تضيء الظلام بألوان الشغف والعاطفة. بينما يشاهد "توتو"، تتدفق دموعه، حيث يدرك أن هذه اللقطات كانت هدية خاصة من "ألفريدو" لتعبر عن حب الأفلام والحياة والمشاعر التي جمعتهما.
يتلاشى الضوء على وجه "توتو"، بينما تظل القُبلات تتوالى على الشاشة، تجسيدًا لحب لا يموت وعلاقة لا تُنسى. في هذه اللحظة، يتجلى جوهر السينما كفن يتجاوز الزمان والمكان، ليجمع بين الأرواح ويخلق ذكريات أبدية.
ينتهي الفيلم بمزيج من الحنين والوفاء، تاركًا "توتو" ومشاهدينا في لحظة تأمل عميق في قوة السينما وقدرتها على لمس القلوب.
Cinema paradiso (1988)