هرعتْ إليك جداولُ
و عرائشٌ .. وخمائل
فالدربُ نحوك مشرقٌ
برؤى الضياءِ يخاتلُ
والدربُ نحوك مثمرٌ
كمواسمٍ تتهاطلُ
للياسمين .. وظله
أرجوحةٌ تتمايلُ
و الوردُ في أفنانه
شمسَ الصباح يغازلُ
هو جنةٌ لا تنتهي
عرشَ الجمال تُطاول ُ
أفقٌ من الزيتونِ_
مادتْ في مداه سنابل
ضحكتْ له يوم اللقاءِ_
حجارةٌ و منازلُ
و عرائشٌ .. وخمائل
فالدربُ نحوك مشرقٌ
برؤى الضياءِ يخاتلُ
والدربُ نحوك مثمرٌ
كمواسمٍ تتهاطلُ
للياسمين .. وظله
أرجوحةٌ تتمايلُ
و الوردُ في أفنانه
شمسَ الصباح يغازلُ
هو جنةٌ لا تنتهي
عرشَ الجمال تُطاول ُ
أفقٌ من الزيتونِ_
مادتْ في مداه سنابل
ضحكتْ له يوم اللقاءِ_
حجارةٌ و منازلُ