أشكال الموسيقى الكلاسيكية
يشكل المؤلف الموسيقي موسيقاه باستعمال ثلاثة أساليب هي التكرار، والتباين، والمغايرة ؛ وهي تشمل الأشكال البسيطة، والسوناتا، والتباين، والفوجي، والحُر.
نبذة تاريخية
لا يُعرف الكثير عن موسيقى الحضارات القديمة أو أصواتها. وقد كانت الموسيقى الإغريقية من أقدم أنواع الموسيقى التي أثرت على الموسيقى القديمة، ثم أضيفت لها الآلات الرومانية: البوق المثقب والأرغن المزماري.
القرون الوسطى:
تميزت الموسيقى بالتعقيد، وقد استعملت للطقوس الدينية، وظلت أحادية النغمة إلى أن طورها الأوروبيون إلى متعددة النغمات. ثم زادت الموسيقى تعقيدًا في القرن الرابع عشر الميلادي حينما تعددت الأنغام. وقد كتب مؤلفون من فرنسا وإيطاليا موسيقى متميزة.
فترة النهضة:
كانت عهد نمو ثقافي عام مارس خلاله المؤلفون الموسيقيون ضروبًا عديدة من التنظيمات الموسيقية، نتجت عنها أصوات وأنغام غنية. ومن ضمن الابتكارات نمط لحن الفوج الذي تتتابع فيه الأصوات أو الآلات واحدة بعد الأخرى، مردّدة النغم نفسه على درجات مختلفة.
فترة الباروكي:
وذلك حين ازداد الاهتمام بالموسيقى العامة فتحولت إلى موسيقى كلاسيكية اهتم بها مؤلّفو الموسيقى لفترة طويلة. ومن أبرزهم موزارت وبيتهوفن، وكلاهما من النمسا.
الفترة الرومانسية:
توجهت خلالها ميول المؤلفين الموسيقيين إلى الخيال والعاطفة، ونبغ فيها العديد منهم، فقد كتب بيتهوفن آخر أعماله خلال هذه الفترة. ومن الموسيقيين البارزين كذلك فرانز ليست وريتشارد فاجنر.
القرن العشرون:
جاء بعدة تطورات في الموسيقى الكلاسيكية من حيث الآلات المستعملة والنمط الموسيقي والموضوعي. كما بدأت الموسيقى الشعبية تؤثر على الموسيقى الكلاسيكية، وبدأت بعض عناصر الجاز في الظهور. كما قدم بعض الموسيقيين مثل سترافينسكي موسيقى عُرفت بالكلاسيكية الجديدة (الكلاسيكية المحدثة).
وفي منتصف القرن العشرين الميلادي خرج مؤلّفو الموسيقى على النمط التقليدي وبدأ استعمال الآلات الإلكترونية.
يشكل المؤلف الموسيقي موسيقاه باستعمال ثلاثة أساليب هي التكرار، والتباين، والمغايرة ؛ وهي تشمل الأشكال البسيطة، والسوناتا، والتباين، والفوجي، والحُر.
نبذة تاريخية
لا يُعرف الكثير عن موسيقى الحضارات القديمة أو أصواتها. وقد كانت الموسيقى الإغريقية من أقدم أنواع الموسيقى التي أثرت على الموسيقى القديمة، ثم أضيفت لها الآلات الرومانية: البوق المثقب والأرغن المزماري.
القرون الوسطى:
تميزت الموسيقى بالتعقيد، وقد استعملت للطقوس الدينية، وظلت أحادية النغمة إلى أن طورها الأوروبيون إلى متعددة النغمات. ثم زادت الموسيقى تعقيدًا في القرن الرابع عشر الميلادي حينما تعددت الأنغام. وقد كتب مؤلفون من فرنسا وإيطاليا موسيقى متميزة.
فترة النهضة:
كانت عهد نمو ثقافي عام مارس خلاله المؤلفون الموسيقيون ضروبًا عديدة من التنظيمات الموسيقية، نتجت عنها أصوات وأنغام غنية. ومن ضمن الابتكارات نمط لحن الفوج الذي تتتابع فيه الأصوات أو الآلات واحدة بعد الأخرى، مردّدة النغم نفسه على درجات مختلفة.
فترة الباروكي:
وذلك حين ازداد الاهتمام بالموسيقى العامة فتحولت إلى موسيقى كلاسيكية اهتم بها مؤلّفو الموسيقى لفترة طويلة. ومن أبرزهم موزارت وبيتهوفن، وكلاهما من النمسا.
الفترة الرومانسية:
توجهت خلالها ميول المؤلفين الموسيقيين إلى الخيال والعاطفة، ونبغ فيها العديد منهم، فقد كتب بيتهوفن آخر أعماله خلال هذه الفترة. ومن الموسيقيين البارزين كذلك فرانز ليست وريتشارد فاجنر.
القرن العشرون:
جاء بعدة تطورات في الموسيقى الكلاسيكية من حيث الآلات المستعملة والنمط الموسيقي والموضوعي. كما بدأت الموسيقى الشعبية تؤثر على الموسيقى الكلاسيكية، وبدأت بعض عناصر الجاز في الظهور. كما قدم بعض الموسيقيين مثل سترافينسكي موسيقى عُرفت بالكلاسيكية الجديدة (الكلاسيكية المحدثة).
وفي منتصف القرن العشرين الميلادي خرج مؤلّفو الموسيقى على النمط التقليدي وبدأ استعمال الآلات الإلكترونية.