ما أسباب فقدان الوعي.
ما هي أسباب فقدان الوعي؟
يحدث فقدان الوعي بشكلٍ عام نتيجة انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ، وعادًة ما يكون هذا الانخفاض مؤقت،[١] وقد يحدث نتيجة العديد من الأسباب سنذكرها فيما يأتي:
أسباب عامّة لفقدان الوعي تتضمن الأسباب الشائعة لحدوث فقدان الوعي ما يأتي:
الإغماء الوعائي المبهم (Vasovagal syncope):
وهو أحد أكثر الأسباب شيوعًا لفقدان الوعي، يحدث بسبب ردة فعل الجسم بشكلٍ مُبالغ فيه اتجاه بعض المحفزات، مثل رؤية الدم، أو الألم شديد، أو بعد التعرّض لبعض المواقف المعينة، مثل التبول أو التبرز أو السعال بجهدٍ كبير، كما قد يحدث أيضًا مع الإجهاد العاطفي الشديد، والجوع، والعطش.[١]
انخفاض ضغط الدم الانتصابي (Postural hypotension):
قد يعاني بعض الأشخاص خاصًة كبار السن من فقدان الوعي عند تغيير وضعيتهم بسرعة كبيرة من وضعية الاستلقاء أو الجلوس إلى وضعية الوقوف، وقد تحدث هذه الحالة نتيجة وجود مشاكل في تنظيم ضغط الدم في الجسم.
[٢] الجفاف:
يُمكن أن يؤدي الجفاف إلى انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ وذلك نتيجة انخفاض حجم الدم في هذه الحالة.
[١] بعض الأدوية:
ربما يؤدي استخدام بعض الأدوية بشكلٍ خاطئ إلى حدوث بعض الآثار الجانبية ومنها فقدان الوعي.
ومن الأمثلة عليها:
[٣] مدرات البول.
حاصرات قنوات الكالسيوم.
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors).
النترات (Nitrates)، والذي يُستخدم لأمراض القلب.
مضادات الذهان المستخدمة لعلاج الاضطرابات النفسية.
مضادات الهيستامين.
مسكنات الألم.
مشاكل عصبية: كالصرع، على الرغم من ندرة حدوث فقدان الوعي في مثل هذه الحالات.
[٣] انخفاض مفاجئ في سكر الدم: كما قد يحدث في مرضى السكري.
[٣] بعض الممارسات الخاطئة:
مثل:[٣] التنفس بسرعة كبيرة.
العمل أو اللعب أو ممارسة الرياضة دون أخذ قسط من الراحة، خاصة في الجو الحار.
شرب الكحول أو تعاطي المخدرات.
أسباب ناجمة عن أمراض القلب إنّ تكرار حدوث فقدان الوعي قد يكون علامة على الإصابة بأحد المشاكل القلبية، وذلك بعد استبعاد الأسباب التي ذكرناها سابقًا، إذ يتميز فقدان الوعي الناجم عن أمراض القلب بأنّه يحدث بشكلٍ مُفاجئ أي دون حدوث أيّة أعراض أخرى تسبق فقدان الوعي كالدوار مثلًا، وفي هذه الحالة يجدر اصطحاب المُصاب إلى الطوارئ، للحصول على التشخيص والعلاج المُناسب.
[٤] ومن أشهر الأمثلة على أمراض القلب التي تسبب فقدان الوعي:
[٤] اضطراب نظم القلب
(Arrhythmia):
في هذه الحالة يفقد القلب قدرته على العمل بشكلٍ طبيعي، مما يؤدي إلى انخفاض نسبة الأكسجين الواصل إلى الدماغ، وبالتالي فقدان الوعي.
تسلّخ الأورطي (Aortic dissection):
وهي حالة تسبب تمزّق الشريان الأبهر، وهو الشريان المسؤول عن نقل الدم من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، وعلى الرغم من أنّ هذه الحالة تُعد من الحالات النادرة إلا أنّها قد تكون مهددة للحياة.
تضيق الصمام الأبهري:
تحدث هذه الحالة عندما يتضيق الصمام الواصل بين القلب والشريان الأورطي، وقد تظهر هذه الحالة منذ الولادة أو يمكن أن تحدث نتيجة التقدم في العمر.
الإسعافات الأوليّة لفقدان الوعي:
إذا تعرّضَ أحد الأشخاص لفقدان الوعي يجب القيام بالخطوات التالية لمُساعدته:
[٣] تحقق من أن الشخص يتنفس. تأكد من نبض القلب.
ثم اتصل بالطوارئ.
في حال استيقظ الشخص بعد فقدانه للوعي اتبع الخطوات الآتية:
[٣] اجعله يجلس أو يستلقي لمدة 10 إلى 15 دقيقة حتى تزول الأعراض ويشعر بتحسن، ويُمكنه أيضًا تجربة الجلوس مع إمالة رأسه للأمام أي تحت مستوى الأكتاف والركبتين.
تحقق من وجود أي إصابات قد تحتاج إلى عناية طبية، كتعرّضه لإصابة أو جرح في الرأس.
قدم له الثلج أو الماء البارد.
ما هي أسباب فقدان الوعي؟
يحدث فقدان الوعي بشكلٍ عام نتيجة انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ، وعادًة ما يكون هذا الانخفاض مؤقت،[١] وقد يحدث نتيجة العديد من الأسباب سنذكرها فيما يأتي:
أسباب عامّة لفقدان الوعي تتضمن الأسباب الشائعة لحدوث فقدان الوعي ما يأتي:
الإغماء الوعائي المبهم (Vasovagal syncope):
وهو أحد أكثر الأسباب شيوعًا لفقدان الوعي، يحدث بسبب ردة فعل الجسم بشكلٍ مُبالغ فيه اتجاه بعض المحفزات، مثل رؤية الدم، أو الألم شديد، أو بعد التعرّض لبعض المواقف المعينة، مثل التبول أو التبرز أو السعال بجهدٍ كبير، كما قد يحدث أيضًا مع الإجهاد العاطفي الشديد، والجوع، والعطش.[١]
انخفاض ضغط الدم الانتصابي (Postural hypotension):
قد يعاني بعض الأشخاص خاصًة كبار السن من فقدان الوعي عند تغيير وضعيتهم بسرعة كبيرة من وضعية الاستلقاء أو الجلوس إلى وضعية الوقوف، وقد تحدث هذه الحالة نتيجة وجود مشاكل في تنظيم ضغط الدم في الجسم.
[٢] الجفاف:
يُمكن أن يؤدي الجفاف إلى انخفاض تدفق الدم إلى الدماغ وذلك نتيجة انخفاض حجم الدم في هذه الحالة.
[١] بعض الأدوية:
ربما يؤدي استخدام بعض الأدوية بشكلٍ خاطئ إلى حدوث بعض الآثار الجانبية ومنها فقدان الوعي.
ومن الأمثلة عليها:
[٣] مدرات البول.
حاصرات قنوات الكالسيوم.
مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors).
النترات (Nitrates)، والذي يُستخدم لأمراض القلب.
مضادات الذهان المستخدمة لعلاج الاضطرابات النفسية.
مضادات الهيستامين.
مسكنات الألم.
مشاكل عصبية: كالصرع، على الرغم من ندرة حدوث فقدان الوعي في مثل هذه الحالات.
[٣] انخفاض مفاجئ في سكر الدم: كما قد يحدث في مرضى السكري.
[٣] بعض الممارسات الخاطئة:
مثل:[٣] التنفس بسرعة كبيرة.
العمل أو اللعب أو ممارسة الرياضة دون أخذ قسط من الراحة، خاصة في الجو الحار.
شرب الكحول أو تعاطي المخدرات.
أسباب ناجمة عن أمراض القلب إنّ تكرار حدوث فقدان الوعي قد يكون علامة على الإصابة بأحد المشاكل القلبية، وذلك بعد استبعاد الأسباب التي ذكرناها سابقًا، إذ يتميز فقدان الوعي الناجم عن أمراض القلب بأنّه يحدث بشكلٍ مُفاجئ أي دون حدوث أيّة أعراض أخرى تسبق فقدان الوعي كالدوار مثلًا، وفي هذه الحالة يجدر اصطحاب المُصاب إلى الطوارئ، للحصول على التشخيص والعلاج المُناسب.
[٤] ومن أشهر الأمثلة على أمراض القلب التي تسبب فقدان الوعي:
[٤] اضطراب نظم القلب
(Arrhythmia):
في هذه الحالة يفقد القلب قدرته على العمل بشكلٍ طبيعي، مما يؤدي إلى انخفاض نسبة الأكسجين الواصل إلى الدماغ، وبالتالي فقدان الوعي.
تسلّخ الأورطي (Aortic dissection):
وهي حالة تسبب تمزّق الشريان الأبهر، وهو الشريان المسؤول عن نقل الدم من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، وعلى الرغم من أنّ هذه الحالة تُعد من الحالات النادرة إلا أنّها قد تكون مهددة للحياة.
تضيق الصمام الأبهري:
تحدث هذه الحالة عندما يتضيق الصمام الواصل بين القلب والشريان الأورطي، وقد تظهر هذه الحالة منذ الولادة أو يمكن أن تحدث نتيجة التقدم في العمر.
الإسعافات الأوليّة لفقدان الوعي:
إذا تعرّضَ أحد الأشخاص لفقدان الوعي يجب القيام بالخطوات التالية لمُساعدته:
[٣] تحقق من أن الشخص يتنفس. تأكد من نبض القلب.
ثم اتصل بالطوارئ.
في حال استيقظ الشخص بعد فقدانه للوعي اتبع الخطوات الآتية:
[٣] اجعله يجلس أو يستلقي لمدة 10 إلى 15 دقيقة حتى تزول الأعراض ويشعر بتحسن، ويُمكنه أيضًا تجربة الجلوس مع إمالة رأسه للأمام أي تحت مستوى الأكتاف والركبتين.
تحقق من وجود أي إصابات قد تحتاج إلى عناية طبية، كتعرّضه لإصابة أو جرح في الرأس.
قدم له الثلج أو الماء البارد.