مسيرة المبدع اللبناني الشاعر :سعيد عقل -مواليد عام 1912م - 2014م

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسيرة المبدع اللبناني الشاعر :سعيد عقل -مواليد عام 1912م - 2014م

    • رحيل الشاعر سعيد عقل (1912 - 2014) - لبنان
    رحيل الشاعر سعيد عقل (1912 - 2014) - لبنان


    الاثنين 1 كانون الأول (ديسمبر) 2014, بقلم محمد بكري
    ولد في قضاء زحلة، في محافظة البقاع بلبنان. عمل في التعليم والصحافة. وقد كان من أعظم الشعراء الموجودين وقد لقب بالشاعر الصغير نسبة إلى انه كان شاعرا منذ طفولته وقد تميز شعره بالتجديد.

    وقد غنى له من كلماته كبار المغنين اللبنانيين تغنوا بأشعاره أبرزهم فيروز التي غنت له من ألحان محمد عبد الوهاب «مر بي»، ومن ألحان الأخوين رحباني قصائد عدة اشهرها ما يتغنى بالقدس والشام ومكة المكرمة، قد يكون اشهرها على الإطلاق «زهرة المدائن» و«سيف فليشهر» (القدس في البال).

    توفي عن عمر 102 عام في 28 نوفمبر 2014

    قراءة المزيد على ويكيبيديا

    وهذة مجموعة صغيرة من المقالات الكثيرة المنشورة في الصحف ووكالات الأنباء العربية ترسم الرحلة الشعرية والإنسانية المثيرة للجدل للشاعر سعيد عقل :

    جريدة الأخبار اللبنانية: جريدة رأي اليوم اللندنية جريدة الشرق الأوسط اللندنية جريدة الحياة اللندنية
    جريدة القدس العربي اللندنية جريدة النهار اللبنانية جريدة السفير اللبنانية

  • #2

    كبار يرحلون

    العدد 355 - كانون الثاني 2015م
    سعيد عقل: مئة عام للشعر في أسطع اشراقاته
    إعداد: هيام كيروز
    الكتابة عن سعيد عقل أمر شائك: إذ كيف يمكن مقاربة هذا الهرم من دون الشعور بأنك تبقى بعيدًا عن الإحاطة بمسيرة كاملة تراوح بين الإبداع الشعري والتأليف النثري والفلسفي، وبحياة تندرج تحت ألوية الغزارة والتنويعات الصادمة والمشرّعة للتاريخ في أدق منعطفاته، وللغزل في أرقى تجلّياته، وللشموخ في أرفع مقاماته، وللأدب في أسطع إشراقاته، وللقلق في أوسع تهدجاته، وللسياسة في أقسى معادلاتها...؟



    عمارة شعرية بين ورد الكلمات ومرمى النار
    كيف يمكن العثور على مفاتيح هذا الخصب الفكري الشامل الذي سقى ما يقارب القرن، ورَصْدُ مناحي شخصية الثائر، المفتخر، العاشق والأديب؟ وهل تكفي صفحات للدخول في القنوات التي تؤدي إلى مقاربة «الشاعر والاقتصادي واللاهوتي والعالم»، كما يصفه الأديب عباس بيضون!! (جريدة السفير، 29/11/2014).
    لم يتوقف سعيد عقل عند حدّ، وعلّق عمارته الشاهقة بين ورود الكلمات ومرمى النار، بين القدرة الهائلة على التلاعب بالصور، وإضفاء طابع سوريالي على الوقائع الراهنة، ملتزمًا آفاقه الذاتية للتخلص من عبء الخيارات المطروحة.
    لا يختزل سعيد عقل بنتاج كثيف وحسب، بل هو نتاج يتخطى وطأة التخوم الجامدة ليعانق إيقاعات متوقّدة الرؤى لازمته في أرستقراطية لغته، لغة طوّعها إبداع فكره، فتجلّت في دواوينه ومسرحياته وقصائدة كما في نثره وتحديّاته التاريخية.



    اختراق المعايير
    منذ بداياته، رفد سعيد عقل الأدب والشعر بدم الحداثة، بل بنبرة الغرابة، بجرأة تخترق المعايير وتطيحها وفق معطيات جمالية مدهشة وآسرة في آن. وكأنما في سأم من الجمود، اندفع في منطقه حول المفهوم الجمالي للوجود، متقدمًا، ناقرًا على أوتار التمرّد، ومعيدًا خلق العالم بواسطة الكلمة المتوهجة. وبالرغم من اللغط الذي أثارته نزعته اللغوية المتألقة، تابع ابتكار تقنيات شعرية، واسمًا المرحلة، بل عصرًا كاملًا بإبداعه، مما حدا بالشاعر زاهي وهبي إلى القول في رحيله:
    «سعيد عقل مفترق صعب في الكتابة الشعرية العربية، ولو شئنا أن نرسم خطًّا مستقيمًا من ذرى المتنبي قبل ألف عام ويزيد لارتطم هذا الخط عند وصوله إلى زمننا الراهن بقمّة سعيد عقل وقيمته الشعريّة» (جريدة الأخبار 29/11/2014).



    الأوطان والمدن
    حبّه للبنان، بل شغفه به وتمجيده لتاريخه، لم يحل دون صوغه قصائد لبلدان أخرى، كسوريا، والأردن والعراق ومصر وفلسطين والسعودية (مكّة) والهند (في قصيدة مهداة إلى الرئيس نهرو). فمن «سائلي يا شآم» إلى «غنيت مكة» و«عملاق مصر» إلى «أغنية الحجر»، ثمّة معانٍ وطنية تزكّي الأفكار العظيمة وتلهب الكلمات والقوافي. ومن الغنائية التي تتوالد على شكل دوائر ماء، إلى العصب القومي، مسارٌ ينزع قشرة الواقع وتداعياتها ويتدرّج في سياق حبكات أسطورية تاريخية مسرفة في دفق الصور وشجو الإيقاع.
    الحدث السياسي أدى في إحدى مراحل حياته دورًا في بلورة توجهٍ قائم على الوجدان الوطني وترجمته في سياق بدا للبعض نقضًا حادًا للإرث الأصيل، وانشطارًا عن حتمية الوحدة التاريخية، لكن حسبه أنه انبنى على أنقاض الواقع المزنر بالحديد والدم.
    سعيد عقل، الظاهرة الفكرية، مجنون «العبقرية اللبنانية»، دخل الغياب الأبدي، وبغيابه «لا يخسر الشعر وحده، بل تخسر الحياة نفسها الكثير من ألقها، وتخسر الأرض الكثير من هوائها النظيف، وينخفض منسوب الجمال، وتنكمش الجغرافيا اللبنانية والعربية على صقيعها وأوحالها...»، كما كتب الشاعر شوقي بزيع في جريدة السفير في 29/11/2014.



    أمة في رجل
    لكن، على الرغم من قسوة الغياب، فالشاعر الذي هو «أمّة في رجل ومدرسة فكر» (الشاعر جورج شكور – جريدة السفير – 29/11/2014)، لم يستنفد كل معطياته، وسيستمر في إثارة الإشكالات وفي طرح عناوين الصنعة الفنيّة. عمارته التي ضربت جذورها في الإرث الأدبي اللبناني والعربي تغري بكشف علامات أدبه الفارقة للغاية، وتحرّض على استنباط الشطحات المضيئة في شعره ونبراتها المتوهجة اعتزارًا وتألقًا.
    قامته التي قارعت الآلهة، لن تنفكّ تدعو إلى الطواف في حركته اللغوية الدؤوبة وفي نسيج قصائده المكوكب وموسيقاها، وفي محاولة القبض على تلك الومضات، بل الشرارات التي تركض كالخلايا من أول النتاج حتى نهايته، للتعرّف إلى تلك القامة التي لم تحني رأسها يومًا، ولم تهادن انقيادًا لضرورات مرحلية.


    بالغار كُللت يا كبير الشعراء
    يوم ودّع لبنان سعيد عقل تقدم الأكاليل إكليل من السيدة فيروز يحمل عبارة: «بالغار كُللت يا كبير الشعراء»، وبين صوت فيروز وشعر سعيد عقل، حكايات محفورة في وجدان ملايين العرب. فقد حمل صوتها شعره وطاف به القلوب والارجاء. ومن جهته كتب الكثير عن فيروز وصوتها وكان يصفها دائمًا بالإلهة. وحين لحن الأخوان الرحباني قصائده، فضّل الألحان على كلماته، وبالطبع فضّل صوت فيروز على الموسيقى والكلمات كما يقول زاهي وهبي.
    من قصائده التي غنتها فيروز ولحنها الأخوان رحباني: «حملت بيروت» و«يا شام عاد الصيف» و«خذني بعينيك» و«سائليني» و«شام يا ذا السيف» «قرأت مجدك» و«سيفٌ فليشهر» و«يارا» و«أردن» و«عمان في القلب» و«فتحهن عليي» و«من روابينا القمر» و«غنيت مكة» و«مشوار» و«مرجوحة» و«يبقى المسا» و«لاعب الريشة» و«دقيت... طل الورد عالشباك» و«لمين الهدية».
    في الثّلاثينيّات (1935) أصدر سعيد عقل «بنت يفتاح» المأساة الشعريّة، وهي أولى مسرحيات لبنان الكلاسيكيّة ذات المستوى، وقد نالت يومذاك جائزة «الجامعة الأدبية». وفي الفترة ذاتها كتب قصيدة «فخر الدين» المطوّلة التاريخية الوطنيّة.
    في العام 1937 أصدر «المجدلية» التي بمقدّمتها غيّرت وجه الشّعر في الشرق، وفي 1944 أطلت مسرحيّة «قدموس»، عمارةً شعرية ذات مقدمّة نثريه رائعة. بعد ثلاث سنوات أصدر ديوان «رندلى». في العام 1954 صدر له كتيّب «مشكلة النخبّة» الذي يطالب فيه بإعادة النّظر في كلّ شيء من السياسة إلى الفكر والفن. أعقبه (1960) كتاب «كأس الخمر» وهو يتضمّن مقدّمات وضعها لكتب منوّعة. وفي العام نفسه صدر «لبنان إن حكى»، كما صدر أيضًا كتاب «أجمل منك؟ لا...». بعد ذلك صدر «يارا» (1960) ثم «أجراس الياسمين» (1971) و«كتاب الورد» (1972) و«قصائد من دفترها» (1973) و«كما الأعمدة» (1974). ومن كتبه «خماسيّات» وهو مجموعة أشعار باللغة اللبنانية وقد صدر في العام 1978، وأعقبه «خماسيّات الصبا» باللغة الفصحى (1992).
    كذلك أصدر سعيد عقل في العام 1971 ديوان شعر باللّغة الفرنسيّة اسمه «الذّهب قصائد» وهو كتاب جامع يحمل خلاصة ما توصّل إليه فكره في أوجِ نضجه.



    سعيد عقل والمؤسسة العسكرية
    بين سعيد عقل والمؤسسة العسكرية علاقة عميقة تعود إلى الرئيس الراحل اللواء فؤاد شهاب، الذي أولى كبار المفكرين عناية وتقديرًا قلّ نظيرهما. فقد أنشئت آنذاك لجنة برئاسة الدكتور قسطنطين زريق تولت اشتقاق مصطلحات وتسميات مبتكرة للعمليات والاختصاصات في القطاعات العسكرية. وهكذا تمّ ابتكار مصطلح «مجوقل» مثلًا، والذي وضعه الشيخ عبد الله العلايلي أحد أعضاء اللجنة التي ضمت أيضًا سعيد عقل ومنصور الرحباني والشيخ فؤاد حبيش صاحب «دار المكشوف».
    على أن هذه المصطلحات التي أغنت مفردات السلاح، لم يقتصر استخدامها على الجيش اللبناني، بل استعانت بها المؤسسات العسكرية في دول المنطقة.
    كذلك شارك سعيد عقل في وضع كتاب التنشئة الوطنية والانسانية بطلب من قيادة الجيش، والذي اعتمد لتنشئة العسكريين لسنوات طويلة، وكان له من دون شك دور كبير في ترسخ القيم والمبادئ التي يتحلى بها الجيش اللبناني.
    من هنا نفهم هذا التواصل والتفاعل بين محتضني التراث اللبناني وبين الجيش، حيث نشأت الملاحم، وتمّ تخليد ذكرى أعلام وقادة. فنُصب فخر الدين يتصدّر باحة وزارة الدفاع، وليس بعيدًا من هناك قامت المدرسة الحربية في ثكنة شكري غانم.
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Screenshot_٢٠٢٤٠٦١٧-٠٥٢٢٣٦_Chrome.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	74.3 كيلوبايت 
الهوية:	219439

    تعليق


    • #3

      وفاة الشاعر اللبناني سعيد عقل عن 102 سنة


      المصدر:
      • بيروت - رويترز

      التاريخ: 29 نوفمبر 2014م

      توفي الشاعر اللبناني سعيد عقل، أحد أعمدة الأدب اللبناني، صباح أمس عن مائة وسنتين، تاركا رصيدا غنيا من الشعر والنثر والقصائد المغناة، ومواقف فكرية وسياسية أثارت جدلاً، ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية صباح أمس، خبر وفاة الشاعر المولود في مدينة زحلة شرق لبنان في يوليو من العام 1912، والذي أثرى الأدب اللبناني والعربي بالشعر والمسرح، وكانت له إسهامات صحافية منذ أكثر من سبعين عاماً.

      كنوز اللغة

      تميز الراحل بلغته العربية الجميلة، وكان يغوص في عمق اللغة باحثا عن كنوزها وجمالياتها، وكان شاعرا يؤمن بسلطان العقل وقد وصل بالقصيدة العمودية الكلاسيكية الى أعلى المراتب.

      وقال هذا الشاعر المعروف باعتزازه الكبير بنفسه يوماً «في شعري شيء من الرمزية لكن شعري اكبر من ذلك، يضم كل أنواع الشعر في العالم، هؤلاء الذين يصدقون انهم رواد مدرسة من المدارس ليسوا شعراء كبارا، الشعراء الكبار هم الذين يجعلون كل أنواع الشعر تصفق لهم».

      تعددت مواضيع أعماله بين الغزل الرفيع والمشاعر الوطنية والتأملات.

      قصائد

      من دواوينه «قصائد من دفترها» و «رندلى» و«دلزى» و«اجمل منك؟ لا»، وقد اصدر أيضا كتاب «لبنان إن حكى» الذي يتطرق الى أمجاد لبنان بأسلوب قصصي اضافة الى عدد من المسرحيات والملاحم الشعرية، ويحتل أدب سعيد عقل مكانا متقدما في المناهج التعليمية اللبنانية.

      المغنون
      كما ان كبار المغنين اللبنانيين تغنوا بأشعاره أبرزهم فيروز التي غنت له من ألحان محمد عبد الوهاب «مر بي»، ومن ألحان الأخوين رحباني قصائد عدة اشهرها ما يتغنى بالقدس والشام ومكة، قد يكون اشهرها على الإطلاق «زهرة المدائن» و«سيف فليشهر» (القدس في البال).
      وغنت له فيروز أيضا «يارا» و«بحبك ما بعرف» و«أمي يا ملاكي».
      مواقف مثيرة

      لكنه كان صاحب مواقف أثارت جدلاً منها ترحيبه باجتياح إسرائيل للبنان في العام 1982، ودعوته لها القضاء على الفلسطينيين، واعتباره لبنان فينيقيا لا ينتمي الى المحيط العربي، ودعوته للتخلي عن اللغة العربية الفصحى واعتماد اللهجة العامية كلغة قومية لبنانية، وقد وضع «الأبجدية اللبنانية» التي تكتب بحروف لاتينية، وأثارت مواقفه هذه جدلا واسعا في بلد لطالما عاش على ايقاع الانقسامات السياسية والتوترات الطائفية.

      ردود افعال

      وأثير هذا الجدال مجددا على مواقع التواصل الاجتماعي فور الإعلان عن نبأ الوفاة. وتداول بعض مستخدمي موقع فيسبوك عبارات لسعيد عقل رحب فيها بمجزرة صبرا وشاتيلا في العام 1982، وفيديو على موقع يوتيوب يرحب فيه بالغزو الاسرائيلي للبنان، فيما تداول آخرون صورا وأبياتا شعرية وأقوالا له معبرين عن حزنهم على هذه الخسارة الأدبية.

      أما على المستوى السياسي، فقد تقاربت ردود الفعل في نعي سعيد عقل.

      الحريري وجنبلاط

      توالت ردود افعال متعددة من مسؤولين لبنانيين على مواقع التواصل الاجتماعي اثر شيوع خبر وفاة الشاعر سعيد عقل ،التي استهلها رئيس الوزراء اللبناني السابق سعد الدين الحريري بتغريدة له عبر خدمة تويتر قائلاً «لبنان والعرب خسروا اليوم احد عمالقة الشعر.

      رحم الله سعيد عقل»، ومن المعلقين أيضا النائب اللبناني وليد جنبلاط الذي كتب في تغريدة له معلقا : «شاعر وكاتب كبير من لبنان يرحل اليوم. إنه سعيد عقل»، وأضاف جنبلاط «يبدو ان هذا الأسبوع هو أسبوع رحيل الكبار».

      تعليق


      • #4
        سعيد عقل
        شاعر لبناني
        سعيد عقل (4 يوليو 1912م28 نوفمبر 2014م)، شاعر لبناني يعتبر من أبرز الشعراء اللبنانيين المعاصرين. عمل في التعليم والصحافة. النشأة والمسيرة:
        ولد في قضاء زحلة، في محافظة البقاع بلبنان. عمل في التعليم والصحافة. كان من أعظم الشعراء الموجودين وقد لقب ب«الشاعر الصغير» نسبة إلى أنه كان شاعرا منذ طفولته وقد تميز شعره بالتجديد.
        التوجه السياسي:

        عدليعتبر سعيد عقل من أكبر دعاة القومية اللبنانية وقد ساهم بشكل كبير في تأطير فكرها الإيديولوجي من خلال التركيز على «الخاصية اللبنانية». حيث أنه بسنة 1972م كان من مؤسسي حزب التجدد اللبناني كما كان يعتبر الأب الروحي لحزب حراس الأرز الذي يتزعمه إتيان صقر.

        يؤخذ عليه تأييده لقضاء إسرائيل على الوجود الفلسطيني في لبنان عبر تأييده الهجوم الإسرائيلي على لبنان عام 1982 ردا على ما سببه الوجود العسكري الفلسطيني المسلح في لبنان.[1]
        اللغة اللبنانية والأبجدية

        عدلأبجديته المصممة للغة اللبنانية استخدمت الأبجدية اللاتينية، بالإضافة إلى بضعة أحرف مصممة حديثا وبعض الحروف اللاتينية المعلمة لتتناسب مع علم الأصوات اللبناني. أبجدية عقل اللاتينية احتوت 36 حرفاً.[2]
        صحيفة LEBNAAN بأبجدية سعيد عقل (العدد #686)
        أعماله:
        • أُردُنُّ أرضَ العزمِ (قصيدة)
        • سائليني يا شآم (قصيدة)
        • نشيد جمعية العروة الوثقى] - للنسور ولنا الملعب
        • بنت يفتاح (مسرحية) - 1935
        • المجدلية (مسرحية) - 1937
        • قدموس (مسرحية) - 1944
        • ردنلي - 1950
        • مشكلة النخبة - 1954
        • أجمل منك لا! - 1960
        • لبنان إن حكى (تاريخ وأساطير) - 1960
        • كأس الخمر - 1961
        • يارا (بالحرف القومي اللبناني) - 1961
        • أجراس الياسمين - 1961
        • كتاب الورد - 1972
        • دلزى - 1973
        • كما الأعمدة - 1974
        • خماسيات (بالحرف القومي اللبناني) - 1978
        • قصائد من دفترها - 1979
        • الذهب (بالفرنسية) - 1981
        • ياكتريم - 1999
        • حكمة فينيقيا - 1999
        • قداس - 1999
        • قداس - 2000
        • غنيت مكة(قصيدة)
        المغنون له:

        غنى له من كلماته كبار المغنين اللبنانيين تغنوا بأشعاره أبرزهم فيروز[المصدر؟] التي غنت له من ألحان محمد عبد الوهاب «مر بي»، وأردنّ أرض العزم ومن ألحان الأخوين رحباني قصائد عدة أشهرها ما يتغنى بالقدس والشام ومكة المكرمة، _وينسب له تأليف قصيدة «زهرة المدائن»[المصدر؟] وهو اعتقاد خاطئ فهي من تأليف وتلحين الأخوين الرحباني_ و«سيف فليشهر» (القدس في البال)[المصدر؟].[3]

        غنت له فيروز (قصيدة) سائليني يا شآم سنة 1960 وكان نظمها وأنشدها في إذاعة دمشق السورية (في أربعينات القرن الماضي)، مراجعة جريدة الشرق الأوسط 15 أغسطس (آب) 2018 رقم العدد [ 14505] : قصة إطلاق أغنية «سائليني يا شآم» من إذاعة دمشق ومنعها بقرار من عبد الناصر، بقلم شربل القطار

        وفاته:

        عدلتوفي عن عمر 102 في 28 نوفمبر (2014)




        تعليق

        يعمل...
        X