تويت
Willi Kissmer
ويلي كيسمر
وُلد ويلي كيسمر في 24 ديسمبر 1951 في مدينة دويسبورغ الألمانية ، و توفي في 27 يوليو 2018.
يشتهر كيسمر بالحفر الرائع من الناحية الفنية واللوحات الزيتية والأكريليك التي تصور في الغالب عراة أو نصف عراة ، والتي غالبًا ما تكون ملفوفة في مساحات من القماش المورق. تم إبراز التفاصيل في نسيج فائق الواقعية ، مما يبرز التجاور بين اللحم والقماش.
لقد أغفل عن وعي تمثيل الرأس ، وامتنع عن ملامح الوجه الفردية ، وتسليم الأيدي ، والتي يمكن أن تؤدي إيماءاتها إلى إضعاف التكوين وبالتالي البيان. يشير إغفال الفردية وكذلك النفس ، والتركيز على إخفاء الهوية العالمي ، والتركيز على الجسد إلى اهتمام كيسمر الفعلي بتقديم رموز الحياة البشرية الأولية ، والتي تجد تعبيراً جميلاً في جسد الأنثى المزدهر.
إن تفسير كيسمير المعبّر والمبالغ فيه للتفاصيل هو سمة تتخلل جسد فنه الذي وُصِف بأنه حسي واستفزازي وتقني وغامض.
تبادل الموضوعات من الطيات والملمس والضوء يساعد على تحويل موضوع مألوف إلى شيء غير عادي. النتيجة بالنسبة للمراقب ليست مجرد تجربة بصرية ، ولكن أيضاً رحلة شخصية فريدة.
ويلي كيسمر
وُلد ويلي كيسمر في 24 ديسمبر 1951 في مدينة دويسبورغ الألمانية ، و توفي في 27 يوليو 2018.
يشتهر كيسمر بالحفر الرائع من الناحية الفنية واللوحات الزيتية والأكريليك التي تصور في الغالب عراة أو نصف عراة ، والتي غالبًا ما تكون ملفوفة في مساحات من القماش المورق. تم إبراز التفاصيل في نسيج فائق الواقعية ، مما يبرز التجاور بين اللحم والقماش.
لقد أغفل عن وعي تمثيل الرأس ، وامتنع عن ملامح الوجه الفردية ، وتسليم الأيدي ، والتي يمكن أن تؤدي إيماءاتها إلى إضعاف التكوين وبالتالي البيان. يشير إغفال الفردية وكذلك النفس ، والتركيز على إخفاء الهوية العالمي ، والتركيز على الجسد إلى اهتمام كيسمر الفعلي بتقديم رموز الحياة البشرية الأولية ، والتي تجد تعبيراً جميلاً في جسد الأنثى المزدهر.
إن تفسير كيسمير المعبّر والمبالغ فيه للتفاصيل هو سمة تتخلل جسد فنه الذي وُصِف بأنه حسي واستفزازي وتقني وغامض.
تبادل الموضوعات من الطيات والملمس والضوء يساعد على تحويل موضوع مألوف إلى شيء غير عادي. النتيجة بالنسبة للمراقب ليست مجرد تجربة بصرية ، ولكن أيضاً رحلة شخصية فريدة.
