تأثيرالاحتباس الحراري على الزراعة.
يعد القطاع الزراعي من القطاعات التي تتأثر بظاهرة الاحتباس الحراري أو ما يعرف بظاهرة الاحترار العالمي؛ وفيما يلي نذكر أهم التأثيرات لهذه الظاهرة على القطاع الزراعي أو الغطاء النباتي:[١]
تعد ظاهرة الاحتباس الحراري من العوامل التي تزيد من الاضطرابات التي تحدث في المناطق الحرجية، والتي قد تتسبب بحدوث حرائق في الغابات. تتسبب ظاهرة الاحتباس الحراري في الحد من زيادة الإنتاجية الزراعية نتيجة التقليل والحد من نمو الغطاء النباتي.
حدوث تغيرات على نطاقات جغرافية واسعة تتضمن أنواع أشجار معينة.
زيادة تفشي الحشرات والآفات التي تتسبب بإضعاف النباتات وموتها.
زيادة مخاطر الجفاف التي يواجهها الغطاء النباتي، مما يزيد من خطر حرائق الغابات. التسبب بالجفاف، مما يتسبب في منع إنتاج الأشجار المواد التي قد تحميها من الآفات.
المساهمة في القضاء على الغطاء النباتي نتيجة العواصف والأعاصير التي قد تحدث على أثر الاحتباس الحراري.
تأثير الاحتباس الحراري على البيئة:
هناك مجموعة من التأثيرات التي قد تتسبب بها ظاهرة الاحتباس الحراري، والتي تنعكس سلبًا على النظام البيئي؛ ولعل من أهم هذه التأثيرات ما يلي:
[٢] رصد ارتفاع مستوى سطح البحر على الأرض نتيجة ذوبان الجليد في القطب الشمالي والقطب الجنوبي، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الأمر يزيد من مستوى المياه في البحار والمحيطات، مما قد يتسبب بغرق المدن الساحلية والجزر المنخفضة.
تساهم ظاهرة الاحتباس الحرارية في هجرة العديد من الكائنات الحية، بالإضافة إلى انقراض الكثير منها، ويعود ذلك إلى أن الكائنات الحية التي لم تتمكن من التكيف مع المتغيرات المناخية القاسية انقرضت، والباقي منها هاجرت.
حدوث العديد من الكوارث على المستوى الزراعي، مما قد يتسبب بفقدان الكثير من الغابات، بالإضافة إلى خسارة المحاصيل نتيجة العواصف، والأعاصير، وزيادة هطول الأمطار في بعض المناطق المختلفة.
زيادة ظاهرة التصحر في مساحات كبيرة في العديد من المناطق المختلفة نتيجة التعرض لموجات من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة غير المسبوقة.
التعرض لبعض اضطرابات الطقس القاسية التي يصعب السّيطرة عليها، مثل:
العواصف والفيضانات وغيرها.
زيادة احتمالية وقوع الحرائق في الغابات نتيجة قلة الأمطار والجفاف في بعض المناطق الأخرى.
المساهمة في انتشار بعض الأمراض؛ كمرض الملاريا الذي ينتقل عبر البعوض، كما حدث عندما انتشر فيروس زيكا عام 2016م. مفهوم ظاهرة الاحتباس الحراري تعرف ظاهرة الاحتباس الحراري (Global warming) بأنها عبارة عن ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة زيادة درجات حرارة الهواء المحاذي لسطح الأرض، والتي تم ملاحظتها خلال القرنين الماضيين، إذ رصد علماء المناخ في القرن العشرين مجموعة من الملاحظات التّفصيلية حول الظواهر الجوّية المختلفة؛ كدرجات الحرارة، والعواصف، والأمطار، وغيرها من التّأثيرات الأخرى المتعلقة بالمناخ العام، مثل: التركيب الكيميائية للغلاف الجوي والتّيارات البحريّة.
[٣] تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة الاحتباس الحراري مرتبطة بشكل وطيد مع ظاهرة تغيّر المناخ على الكرة الأرضيّة والتي تسببت بإحداث الكثير من التّغيّرات على الظواهر الأخرى المرتبطة بالمناخ، كما لوحظ حدوث تّغيّرات على درجة حرارة الهواء، وغيرها من المعايير الأخرى المتبعة لقياس مناخ الأرض.
[٣] حلول لظاهرة الاحتباس الحراري تتوفر العديد من الحلول التي يمكن أن تحد من ظاهرة الاحتباس الحراري والتقليل من الآثار الناتجة عنه؛ ومن أهم هذه الحلول نذكر ما يلي:
[٤] تشجيع استعمال الموارد الطبيعية بشكلٍ أفضل يساعد التشجيع على استعمال الموارد الطبيعية عن طريق دعم القطاع الزراعي، والحد من إزالة الغابات والتقليل من الغطاء النباتي، في التخلص من كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يعتبر أحد الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
[٤] الاستهلاك المنظم وإعادة التدوير تعتبر عملية الاستهلاك بشكل منظم ومدروس أمر بالغ الأهمية سواء أكان ذلك متعلقاً بمنتجات التنظيف، أو الملابس، أو الغذاء، أو غيرها من الأمور الأخرى، بالإضافة إلى أن عملية إعادة التدوير تساعد على التعامل أكثر مع النفايات، والتقليل من الفاقد منها.
[٤] الحد من انبعاث ثاني أكسيد الكربون تعد عملية التقليل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أهم الإجراءات التي يمكن أن تساهم في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتم ذلك من خلال تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في وسائط النقل (السيارات ووسائط النقل العام بصورة شاملة)، واستبدالها باعتماد التنقل بالوسائط التي تعتمد على الهيدروجين والكهرباء.
[٤] بالإضافة إلى استبدال خدمات البنية التحتية في المباني التي تتسبب بانبعاث ثاني أكسيد الكربون، مثل:
التكييف، والتدفئة، والماء الساخن، وذلك بإنشاء مباني تعتمد بشكل أكثر على الطاقة البديلة، مثل: الطاقة الشمسية.[٤]
يعد القطاع الزراعي من القطاعات التي تتأثر بظاهرة الاحتباس الحراري أو ما يعرف بظاهرة الاحترار العالمي؛ وفيما يلي نذكر أهم التأثيرات لهذه الظاهرة على القطاع الزراعي أو الغطاء النباتي:[١]
تعد ظاهرة الاحتباس الحراري من العوامل التي تزيد من الاضطرابات التي تحدث في المناطق الحرجية، والتي قد تتسبب بحدوث حرائق في الغابات. تتسبب ظاهرة الاحتباس الحراري في الحد من زيادة الإنتاجية الزراعية نتيجة التقليل والحد من نمو الغطاء النباتي.
حدوث تغيرات على نطاقات جغرافية واسعة تتضمن أنواع أشجار معينة.
زيادة تفشي الحشرات والآفات التي تتسبب بإضعاف النباتات وموتها.
زيادة مخاطر الجفاف التي يواجهها الغطاء النباتي، مما يزيد من خطر حرائق الغابات. التسبب بالجفاف، مما يتسبب في منع إنتاج الأشجار المواد التي قد تحميها من الآفات.
المساهمة في القضاء على الغطاء النباتي نتيجة العواصف والأعاصير التي قد تحدث على أثر الاحتباس الحراري.
تأثير الاحتباس الحراري على البيئة:
هناك مجموعة من التأثيرات التي قد تتسبب بها ظاهرة الاحتباس الحراري، والتي تنعكس سلبًا على النظام البيئي؛ ولعل من أهم هذه التأثيرات ما يلي:
[٢] رصد ارتفاع مستوى سطح البحر على الأرض نتيجة ذوبان الجليد في القطب الشمالي والقطب الجنوبي، وتجدر الإشارة إلى أن هذا الأمر يزيد من مستوى المياه في البحار والمحيطات، مما قد يتسبب بغرق المدن الساحلية والجزر المنخفضة.
تساهم ظاهرة الاحتباس الحرارية في هجرة العديد من الكائنات الحية، بالإضافة إلى انقراض الكثير منها، ويعود ذلك إلى أن الكائنات الحية التي لم تتمكن من التكيف مع المتغيرات المناخية القاسية انقرضت، والباقي منها هاجرت.
حدوث العديد من الكوارث على المستوى الزراعي، مما قد يتسبب بفقدان الكثير من الغابات، بالإضافة إلى خسارة المحاصيل نتيجة العواصف، والأعاصير، وزيادة هطول الأمطار في بعض المناطق المختلفة.
زيادة ظاهرة التصحر في مساحات كبيرة في العديد من المناطق المختلفة نتيجة التعرض لموجات من الجفاف وارتفاع درجات الحرارة غير المسبوقة.
التعرض لبعض اضطرابات الطقس القاسية التي يصعب السّيطرة عليها، مثل:
العواصف والفيضانات وغيرها.
زيادة احتمالية وقوع الحرائق في الغابات نتيجة قلة الأمطار والجفاف في بعض المناطق الأخرى.
المساهمة في انتشار بعض الأمراض؛ كمرض الملاريا الذي ينتقل عبر البعوض، كما حدث عندما انتشر فيروس زيكا عام 2016م. مفهوم ظاهرة الاحتباس الحراري تعرف ظاهرة الاحتباس الحراري (Global warming) بأنها عبارة عن ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة زيادة درجات حرارة الهواء المحاذي لسطح الأرض، والتي تم ملاحظتها خلال القرنين الماضيين، إذ رصد علماء المناخ في القرن العشرين مجموعة من الملاحظات التّفصيلية حول الظواهر الجوّية المختلفة؛ كدرجات الحرارة، والعواصف، والأمطار، وغيرها من التّأثيرات الأخرى المتعلقة بالمناخ العام، مثل: التركيب الكيميائية للغلاف الجوي والتّيارات البحريّة.
[٣] تجدر الإشارة إلى أن ظاهرة الاحتباس الحراري مرتبطة بشكل وطيد مع ظاهرة تغيّر المناخ على الكرة الأرضيّة والتي تسببت بإحداث الكثير من التّغيّرات على الظواهر الأخرى المرتبطة بالمناخ، كما لوحظ حدوث تّغيّرات على درجة حرارة الهواء، وغيرها من المعايير الأخرى المتبعة لقياس مناخ الأرض.
[٣] حلول لظاهرة الاحتباس الحراري تتوفر العديد من الحلول التي يمكن أن تحد من ظاهرة الاحتباس الحراري والتقليل من الآثار الناتجة عنه؛ ومن أهم هذه الحلول نذكر ما يلي:
[٤] تشجيع استعمال الموارد الطبيعية بشكلٍ أفضل يساعد التشجيع على استعمال الموارد الطبيعية عن طريق دعم القطاع الزراعي، والحد من إزالة الغابات والتقليل من الغطاء النباتي، في التخلص من كميات كبيرة من غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يعتبر أحد الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
[٤] الاستهلاك المنظم وإعادة التدوير تعتبر عملية الاستهلاك بشكل منظم ومدروس أمر بالغ الأهمية سواء أكان ذلك متعلقاً بمنتجات التنظيف، أو الملابس، أو الغذاء، أو غيرها من الأمور الأخرى، بالإضافة إلى أن عملية إعادة التدوير تساعد على التعامل أكثر مع النفايات، والتقليل من الفاقد منها.
[٤] الحد من انبعاث ثاني أكسيد الكربون تعد عملية التقليل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من أهم الإجراءات التي يمكن أن تساهم في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري، ويتم ذلك من خلال تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في وسائط النقل (السيارات ووسائط النقل العام بصورة شاملة)، واستبدالها باعتماد التنقل بالوسائط التي تعتمد على الهيدروجين والكهرباء.
[٤] بالإضافة إلى استبدال خدمات البنية التحتية في المباني التي تتسبب بانبعاث ثاني أكسيد الكربون، مثل:
التكييف، والتدفئة، والماء الساخن، وذلك بإنشاء مباني تعتمد بشكل أكثر على الطاقة البديلة، مثل: الطاقة الشمسية.[٤]