ماأنواع الثمار؟
الثمرة:
تنشأ الثمرة بعد عملية التلقيح في النباتات، وهي ناتج نُضج مبيض أو مبايض الزهرة، وتكمن وظيفتها بالحفاظ على البذور التي توجد بداخلها وإمداداها بالغذاء اللازم لعميلة النمو، ومن الممكن تكوّن الثمرة بدون عملية الإخصاب لتسمى الثمار العذرية، كما يتألف جدار الثمرة من ثلاثة طبقاتٍ رئيسية وهي الطبقة الداخلية، الوسطى والخارجية، كما تنقسم الثمار إلى نوعين: فإما أن تكون ناتج نضج مبيض واحد وتسمى ثمار حقيقية كنبات الباذنجان، أو تلك التي كانت زهوراً نضجت مبايضها وأصبحت ثماراً تسمى الثمار الكاذبة مثل التفاح والسفرجل.
[١]
أنواع الثمار :
تنقسم الثمار الى ثلاثة أنواعٍ رئيسية وهي
الثمار البسيطة:
هي ثمار تكونت نتيجة نضج مبيضٍ واحدٍ فقط وتنقسم إلى نوعين نسبة إلى جدارها، وهما: الثمار الطرية:
هي ثمارٌ يكون جدارها طرياً وتشمل:
الثمرة الليبة وهي التي يكون جدارها محتوياً على الكثير من الماء مثل العنب. الثمرة اللوزية مثل المشمش والخوخ. التفاحية مثل ثمار التفاح.
الثمار الجافة: يكون فيها جدار الثمرة جافاً بعد نضجها وتنقسم إلى:
الثمار المتفتحة وتشمل ما يلي:
القرنة مثل البازيلاء.
الحوصلة مثل نبات لسان الطير.
العلبة مثل الخشخاش.
الخردلة مثل الفجل.
الثمار غير المتفتحة:
وتشمل ما يلي: الفقيرة مثل عباد الشمس.
البرة مثل الذرة والأرز.
البندقة مثل البندق والكستناء.
الثمار المتجمّعة:
هي ثمارٌ تنتج عن نضج عدة مبايض لكنها جميعاً تنتمي إلى زهرةٍ واحدة وتسمى كل مجموعةٍ من مجموعاتها باسم الثُميرة، بحيث تجتمع الثُميرات مكونةً الثمرة مثل التوت البري.
[٢] الثمار المضاعفة:
هي تتشابه مع الثمار المتجمّعة، إذ تنتج عن نضج عدة مبايض مجتمعة لكنها لا تنتمي إلى زهرةٍ واحدة بحيث ترتبط مع بعضها البعض بنظامٍ زهري مثل التين والأناناس.
[٢] مراحل تكوّن الثمار توجد مجموعتين من مراحل تكوّن الثمار، المجموعة الأولى تبدأ أول مراحلها بالنمو البطيء نتيجةً لانقسام الخلايا ثم تتبعها مرحلة النمو السريع الذي يبقى لحين مرحلة البلوغ ثم تتبعها مرحلة البلوغ والتوقف عن النمو، أما المجموعة الثانية فتبدأ مراحلها بالنمو السريع نتيجةً لانقسام خلاياها ثم تتبعها مرحلة التوقف عن النمو فيصبح نموها بطيئاً شبيهاً بالتوقف ثم المرحلة الثالة وهي مرحلة الانتفاخ والانقسام السريع للخلايا، وفي كلتا المجموعتين وبعد المرحلة الثالثة هناك ما يسمى بمرحلة النضج وهي المرحلة النهائية في حياة الثمرة إذ يكتمل فيها النمو وتستمر التغيرات الكيميائية بداخلها مما يكسبها اللون والطعم.[٣]
الثمرة:
تنشأ الثمرة بعد عملية التلقيح في النباتات، وهي ناتج نُضج مبيض أو مبايض الزهرة، وتكمن وظيفتها بالحفاظ على البذور التي توجد بداخلها وإمداداها بالغذاء اللازم لعميلة النمو، ومن الممكن تكوّن الثمرة بدون عملية الإخصاب لتسمى الثمار العذرية، كما يتألف جدار الثمرة من ثلاثة طبقاتٍ رئيسية وهي الطبقة الداخلية، الوسطى والخارجية، كما تنقسم الثمار إلى نوعين: فإما أن تكون ناتج نضج مبيض واحد وتسمى ثمار حقيقية كنبات الباذنجان، أو تلك التي كانت زهوراً نضجت مبايضها وأصبحت ثماراً تسمى الثمار الكاذبة مثل التفاح والسفرجل.
[١]
أنواع الثمار :
تنقسم الثمار الى ثلاثة أنواعٍ رئيسية وهي
الثمار البسيطة:
هي ثمار تكونت نتيجة نضج مبيضٍ واحدٍ فقط وتنقسم إلى نوعين نسبة إلى جدارها، وهما: الثمار الطرية:
هي ثمارٌ يكون جدارها طرياً وتشمل:
الثمرة الليبة وهي التي يكون جدارها محتوياً على الكثير من الماء مثل العنب. الثمرة اللوزية مثل المشمش والخوخ. التفاحية مثل ثمار التفاح.
الثمار الجافة: يكون فيها جدار الثمرة جافاً بعد نضجها وتنقسم إلى:
الثمار المتفتحة وتشمل ما يلي:
القرنة مثل البازيلاء.
الحوصلة مثل نبات لسان الطير.
العلبة مثل الخشخاش.
الخردلة مثل الفجل.
الثمار غير المتفتحة:
وتشمل ما يلي: الفقيرة مثل عباد الشمس.
البرة مثل الذرة والأرز.
البندقة مثل البندق والكستناء.
الثمار المتجمّعة:
هي ثمارٌ تنتج عن نضج عدة مبايض لكنها جميعاً تنتمي إلى زهرةٍ واحدة وتسمى كل مجموعةٍ من مجموعاتها باسم الثُميرة، بحيث تجتمع الثُميرات مكونةً الثمرة مثل التوت البري.
[٢] الثمار المضاعفة:
هي تتشابه مع الثمار المتجمّعة، إذ تنتج عن نضج عدة مبايض مجتمعة لكنها لا تنتمي إلى زهرةٍ واحدة بحيث ترتبط مع بعضها البعض بنظامٍ زهري مثل التين والأناناس.
[٢] مراحل تكوّن الثمار توجد مجموعتين من مراحل تكوّن الثمار، المجموعة الأولى تبدأ أول مراحلها بالنمو البطيء نتيجةً لانقسام الخلايا ثم تتبعها مرحلة النمو السريع الذي يبقى لحين مرحلة البلوغ ثم تتبعها مرحلة البلوغ والتوقف عن النمو، أما المجموعة الثانية فتبدأ مراحلها بالنمو السريع نتيجةً لانقسام خلاياها ثم تتبعها مرحلة التوقف عن النمو فيصبح نموها بطيئاً شبيهاً بالتوقف ثم المرحلة الثالة وهي مرحلة الانتفاخ والانقسام السريع للخلايا، وفي كلتا المجموعتين وبعد المرحلة الثالثة هناك ما يسمى بمرحلة النضج وهي المرحلة النهائية في حياة الثمرة إذ يكتمل فيها النمو وتستمر التغيرات الكيميائية بداخلها مما يكسبها اللون والطعم.[٣]