ماهو نبات القبار.
نبات القبار :
القبار نوع من النباتات التي تُستخدم بعض أجزائها في علاج بعض الأمراض مثل:
براعم الأزهار غير المفتوحة، والأجزاء الأخرى التي تنمو فوق الأرض.
[١]ويُشبه نبات القبار التوت الأخضر الذي يُشبه حبة البازلاء، حيث يتمّ التقاط البراعم وتجفيفها ثم استخدامها، ويتميّز القبار بطعمٍ لاذعٍ ومالح، ويُضاف إلى الكثير من الأطباق.[٢]
تحسين القبار :
صحة جسم الإنسان أثبتت الدراسات أنّ نبات القبار يُحسّن الصحّة العامّة لجسم الإنسان؛ وذلك لاحتوائه على مادة البوليفينول (بالإنجليزية: polyphenol) التي تعزّز صحة الجسم، كما يعتبر نبات القبار أيضاً مصدراً مهمّاً للأيضات الثانوية المختلفة الضروريّة لصحّة جسم الإنسان، وعلى الرغم من ذلك فإنّ هناك حاجةً إلى المزيد من الدراسة حول ذلك.
[٣]
معدن الحديد في القبار يحتوي نبات القبار على كمية معتدلة من معدن الحديد، حيث إنّ ملعقة واحدة من القبار تحتوي على حوالي ربع ملليغرام من الحديد، وهو ما يعادل 1% من احتياجات الإنسان اليوميّة من الحديد، وتحتاج النساء البالغات إلى 18 ملليغراماً من الحديد يومياًَ، بينما يحتاج النساء البالغات التي تزيد أعمارهن عن 51 عاماً إلى 8 ملليغرامات يومياً، أمّا الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 19 عاماً فيحتاجون إلى 8 ملليغرامات يومياً، ويعتبر الحديد من المعادن المهمّة لجسم الإنسان؛ فهو ضروريّ لحمل ونقل الأكسجين إلى جميع أجزاء جسم الإنسان، وتعزيز وظيفة خلايا الدم الحمراء.
[٤] فيتامين K في القبار يساهم فيتامين K في الحفاظ على صحة العظام وتقويتها، حيث تحتوي ملعقة واحدة من القبار على أكثر من ميكروغرامين بقليل من فيتامين K، أي ما يعادل 31% من الاحتياجات اليومية المُوصى بها من فيتامين K، إذ يحتاج الرجال والنساء الذين تزيد أعمارهم عن 19 عاماً إلى حوالي 90 ميكروغرام يومياً، ويؤدّي نقص فيتامين K في جسم الإنسان إلى الإصابة بنزيفٍ غير طبيعيّ، بالإضافة إلى انخفاض كثافة العظام، وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.
[٤] وقاية القبار من الإصابة بالأمراض يحتوي القبار على الكثير من العناصر الغذائيّة الضرورية لصحّة جسم الإنسان، فهو يعدّ مصدراً ممتازاً لمضادات الأكسدة، والتي تحارب الجذور الحرّة، وتقي من الإصابة بمجموعة من الأمراض مثل: السرطان، وأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك يحتوي القبار على مادة كميائية تُعرف باسم ستاكيدرين (بالإنجليزية: stachydrine)، والتي تعتبر مضاداً قوياً للأكسدة، وتعمل على منع وانتشار الخلايا السرطانية، وأهمّها سرطان البروستاتا، كما يحتوي على مركب بروتينيّ يقي من الإصابة بالتهاب المفاصل، وتصلّب الشرايين، والكثير من الأمراض الالتهابيّة الأخرى.
[٢] فوائد أخرى لنبات القبار يُستعمل نبات القبار في علاج الكثير من الأمراض الأخرى، ولكن الأمر يحتاج إلى المزيد من الأدلة والأبحاث، ومن أهمّها:
[١] مرض السكري.
الالتهابات الفطرية.
الديدان المعوية.
الأمراض الجلدية التي تُسببها الطفيليات التي تُسمّى الليشمانيات.
جفاف الجلد.
نبات القبار :
القبار نوع من النباتات التي تُستخدم بعض أجزائها في علاج بعض الأمراض مثل:
براعم الأزهار غير المفتوحة، والأجزاء الأخرى التي تنمو فوق الأرض.
[١]ويُشبه نبات القبار التوت الأخضر الذي يُشبه حبة البازلاء، حيث يتمّ التقاط البراعم وتجفيفها ثم استخدامها، ويتميّز القبار بطعمٍ لاذعٍ ومالح، ويُضاف إلى الكثير من الأطباق.[٢]
تحسين القبار :
صحة جسم الإنسان أثبتت الدراسات أنّ نبات القبار يُحسّن الصحّة العامّة لجسم الإنسان؛ وذلك لاحتوائه على مادة البوليفينول (بالإنجليزية: polyphenol) التي تعزّز صحة الجسم، كما يعتبر نبات القبار أيضاً مصدراً مهمّاً للأيضات الثانوية المختلفة الضروريّة لصحّة جسم الإنسان، وعلى الرغم من ذلك فإنّ هناك حاجةً إلى المزيد من الدراسة حول ذلك.
[٣]
معدن الحديد في القبار يحتوي نبات القبار على كمية معتدلة من معدن الحديد، حيث إنّ ملعقة واحدة من القبار تحتوي على حوالي ربع ملليغرام من الحديد، وهو ما يعادل 1% من احتياجات الإنسان اليوميّة من الحديد، وتحتاج النساء البالغات إلى 18 ملليغراماً من الحديد يومياًَ، بينما يحتاج النساء البالغات التي تزيد أعمارهن عن 51 عاماً إلى 8 ملليغرامات يومياً، أمّا الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 19 عاماً فيحتاجون إلى 8 ملليغرامات يومياً، ويعتبر الحديد من المعادن المهمّة لجسم الإنسان؛ فهو ضروريّ لحمل ونقل الأكسجين إلى جميع أجزاء جسم الإنسان، وتعزيز وظيفة خلايا الدم الحمراء.
[٤] فيتامين K في القبار يساهم فيتامين K في الحفاظ على صحة العظام وتقويتها، حيث تحتوي ملعقة واحدة من القبار على أكثر من ميكروغرامين بقليل من فيتامين K، أي ما يعادل 31% من الاحتياجات اليومية المُوصى بها من فيتامين K، إذ يحتاج الرجال والنساء الذين تزيد أعمارهم عن 19 عاماً إلى حوالي 90 ميكروغرام يومياً، ويؤدّي نقص فيتامين K في جسم الإنسان إلى الإصابة بنزيفٍ غير طبيعيّ، بالإضافة إلى انخفاض كثافة العظام، وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.
[٤] وقاية القبار من الإصابة بالأمراض يحتوي القبار على الكثير من العناصر الغذائيّة الضرورية لصحّة جسم الإنسان، فهو يعدّ مصدراً ممتازاً لمضادات الأكسدة، والتي تحارب الجذور الحرّة، وتقي من الإصابة بمجموعة من الأمراض مثل: السرطان، وأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك يحتوي القبار على مادة كميائية تُعرف باسم ستاكيدرين (بالإنجليزية: stachydrine)، والتي تعتبر مضاداً قوياً للأكسدة، وتعمل على منع وانتشار الخلايا السرطانية، وأهمّها سرطان البروستاتا، كما يحتوي على مركب بروتينيّ يقي من الإصابة بالتهاب المفاصل، وتصلّب الشرايين، والكثير من الأمراض الالتهابيّة الأخرى.
[٢] فوائد أخرى لنبات القبار يُستعمل نبات القبار في علاج الكثير من الأمراض الأخرى، ولكن الأمر يحتاج إلى المزيد من الأدلة والأبحاث، ومن أهمّها:
[١] مرض السكري.
الالتهابات الفطرية.
الديدان المعوية.
الأمراض الجلدية التي تُسببها الطفيليات التي تُسمّى الليشمانيات.
جفاف الجلد.