تويت
عشبة كف مريم:
عشبة كف مريم هي من النباتات الحولية التي تظهر بشكل موسمي في فصل الصيف، وتتميز بقدرتها على التكيف في مختلف الظروف البيئية، وتختلف تسمية هذه النبتة من منطقة إلى أخرى، فهي تُعرَف باسم عشبة الرهبان، أو شجرة إبراهيم، أو حب الفقد، وتحتوي هذه النبتة على العديد من المواد الغذائية الضرورية للجسم، لذلك فهي تُستخدم في علاج بعض الأمراض، ومنها:
أمراض الشعر، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن فوائد هذه العشبة للشعر.
فوائد عشبة كف مريم للشعر:
تقوّي بصيلات الشعر، وتزيد كثافته، وتسرع نموه.
تقضي على القشرة الموجودة في الرأس.
تزيد طول الشعر.
تعالج تساقط الشعر، كما أنها تحارب الصلع.
تعالج تقصّف الشعر.
تعطي الشعر لمعاناً، وتزيد نعومته، ونضارته.
تحمي فروة الرأس من الإصابة بالعديد من الأمراض الجلدية التي تصيب الرأس، مثل:
مرض الصدفية.
تطرد القمل، وتقي من الإصابة به.
فوائد عامة لعشبة كف مريم:
تخفّف آلام الولادة، وتسهلها، وتساعد على التخلص من المشيمة بعد الولادة، وتطرد الميكروبات الموجودة في الرحم. تنظم مواعيد الدورة الشهرية، وتخفف الآلام المصاحبة لها، مثل:
آلام الثدي، والبطن، وتساعد على التخلص من الدم.
تدر الحليب عند المرضعات.
تعالج أمراض العقم عند النساء.
تمنع تعرّض المرأة للإجهاض المبكّر نتيجة الزيادة في هرمون البروجسترين، فهي تنظم هذا الهرمون.
تطرد الطفيليات الناتجة عن لدغات بعض الحشرات؛ مثل:
لدغة البعوض، أو الذباب، أو البراغيث، كما تساعد على التخلص منها.
تعالج أمراض المفاصل، وتخفف آلامها. تقتل الميكروبات الموجودة في الجسم، وتساعد على التخلص منها.
تحمي العين من الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل:
مرض رمد العين.
تقلّل نشاط هرمون الغدة الدرقية.
تحمي من الإصابة بمرض البواسير.
تدر البول، وتنقي الجهاز البولي.
تحد من أمراض الجهاز الهضمي، وتخفّف آلام المعدة، وانتفاخ البطن. تحمي الجسم من التعرض للأورام. تعطي البشرة نضارة، وتزيد لمعانها، ونعومتها، وتخفي البثور والحبوب التي تظهر على البشرة الدهنية.
تساعد على التئام الجروح، وشفائها بسرعة.
تعالج نزلات البرد، كما أنها تنظم درجة الحرارة في الجسم.
تحمي الرجال من الإصابة بأمراض البروستات، وتقيهم من الأعراض المصاحبة له، مثل: حصر البول، والألم الذي ينتج عنه.
تحمي من الإصابة بمرض الزهايمر، فهي تحافظ على سلامة خلايا العقل حتى مع التقدم في العمر.
مضار عشبة كف مريم تؤدي إلى الإصابة بالغثيان.
تؤدي إلى حدوث اضطرابات في مواعيد النوم، وتزيد نسبة القلق والأرق.