مافوائدنبتة المكرمان؟
فوائد نبتة المكرمان:
بحثت العديد من الدراسات حول فوائد استخدام نبات المكرمان وفي ما يأتي بعض أهم فوائدها:
المساعدة على تسريع التئام الجروح
استخدمت نبتة المكرمان منذ القدم في تسريع التئام الجروح وشفائها، وقد أظهرت بعض الدراسات الحديثة:
أن هذه النبتة تمتلك بعض الخصائص المضادة للأكسدة بسبب احتوائها على بعض المركبات المضادة للأكسدة مثل المركبات البوليفينولية (بالإنجليزية: polyphenolic compounds)، والتي تساهم في تعزيز وتسريع عملية التئام الجروح من خلال تطبيق المراهم التي تحتوي على مستخلصات هذه النبتة.
[١] تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان أظهرت بعض الدراسات أن استخدام عشبة المكرمان :
قد يساهم في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، مثل سرطان الثدي، وسرطان البروستات من خلال تثبيط نمو وتطور الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى أنها قد تساهم في تعزيز ودعم صحة الجهاز المناعي للجسم.
فوائد أخرى لنبتة المكرمان:
استخدمت نبتة المكرمان منذ القدم بهدف تحسين الصحة وتخفيف شدة العديد من الأمراض والمشاكل الصحية، وفي ما يأتي بعض أهم الفوائد الأخرى لهذه النبتة:
[٢][٣] التخفيف من آثار الإصابات والجروح والكدمات.
تقليل شدة المشاكل المعوية وخفض خطر تكرار الإصابة بها.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري. التخفيف من الالتهابات وشدتها. تقليل خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، أو الفيروسية، أو الفطريات. قد تمتلك خصائص معقمة ومطهرة.
التخفيف من المشاكل الجلدية والتهابات الجلد المزمنة.
احتمالية التخفيف من مشكلة الانزلاق الغضروفي وتقليل خطر الإصابة بها. التخفيف من آلام ومشاكل المعدة. التقليل من آلام الكلى والتخفيف من الحصوات الكلوية بالإضافة إلى تقليل خطر الإصابة بها.
تحسين صحة الجلد والشعر، والحفاظ على حيويتهما.
التخفيف من أمراض العيون وتقليل خطر الإصابة بها.
التخفيف من بعض مشاكل الجهاز التنفسي مثل السعال الجاف، والربو، فهي قد تساهم في تحسين النسيج المخاطي في الجهاز التنفسي.
[٤] وعلى الرغم من ذلك إلا أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار ضرورة استشارة المختصين قبل الإقدام على تناول هذه العشبة وغيرها من الأعشاب المختلفة، فهذا الأمر من الضروريات في جميع الحالات والأوقات، فليست كل الأجسام واحدة، وما يفيد شخصاً قد لا يفيد شخصاً آخر، لذا فإنه يجب الانتباه واستشارة الطبيب قبل الإقدام على تناول أية عشبة لمعالجة أي مرض أو اعتلال مهما بدا صغيراً وبسيطاً.
[٣] نبذة عن نبتة المكرمان:
نبتة المكرمان هي إحدى النباتات التي يشيع استخدامها في الطب الشعبي أو الطب البديل في منطقة الشرق الأوسط وهي من الأعشاب دائمة الخضرة، وتعرف بالعديد من الأسماء الأخرى مثل الطيون الزائف، أو الطيون الدبق، أو الرأس الأصفر الكاذب، أو إنيولا العطري، أو الطيون اللزج، أو عرق الطيون، أو ماكرامان، أو تيريغلان، أو ماقرامان، وتمتلك الاسم العلمي Dittrichia viscosa، وهي تنتمي إلى الفصيلة النجمية، وقديماً اعتبر هذا النبات من جنس الطيون وكان اسمه العلمي Inula viscosa، ولكن تم نقله إلى جنس الطيون الزائف أو ما يعرف بجنس الطباقة.[٥]
فوائد نبتة المكرمان:
بحثت العديد من الدراسات حول فوائد استخدام نبات المكرمان وفي ما يأتي بعض أهم فوائدها:
المساعدة على تسريع التئام الجروح
استخدمت نبتة المكرمان منذ القدم في تسريع التئام الجروح وشفائها، وقد أظهرت بعض الدراسات الحديثة:
أن هذه النبتة تمتلك بعض الخصائص المضادة للأكسدة بسبب احتوائها على بعض المركبات المضادة للأكسدة مثل المركبات البوليفينولية (بالإنجليزية: polyphenolic compounds)، والتي تساهم في تعزيز وتسريع عملية التئام الجروح من خلال تطبيق المراهم التي تحتوي على مستخلصات هذه النبتة.
[١] تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان أظهرت بعض الدراسات أن استخدام عشبة المكرمان :
قد يساهم في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، مثل سرطان الثدي، وسرطان البروستات من خلال تثبيط نمو وتطور الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى أنها قد تساهم في تعزيز ودعم صحة الجهاز المناعي للجسم.
فوائد أخرى لنبتة المكرمان:
استخدمت نبتة المكرمان منذ القدم بهدف تحسين الصحة وتخفيف شدة العديد من الأمراض والمشاكل الصحية، وفي ما يأتي بعض أهم الفوائد الأخرى لهذه النبتة:
[٢][٣] التخفيف من آثار الإصابات والجروح والكدمات.
تقليل شدة المشاكل المعوية وخفض خطر تكرار الإصابة بها.
تقليل خطر الإصابة بمرض السكري. التخفيف من الالتهابات وشدتها. تقليل خطر الإصابة بالعدوى البكتيرية، أو الفيروسية، أو الفطريات. قد تمتلك خصائص معقمة ومطهرة.
التخفيف من المشاكل الجلدية والتهابات الجلد المزمنة.
احتمالية التخفيف من مشكلة الانزلاق الغضروفي وتقليل خطر الإصابة بها. التخفيف من آلام ومشاكل المعدة. التقليل من آلام الكلى والتخفيف من الحصوات الكلوية بالإضافة إلى تقليل خطر الإصابة بها.
تحسين صحة الجلد والشعر، والحفاظ على حيويتهما.
التخفيف من أمراض العيون وتقليل خطر الإصابة بها.
التخفيف من بعض مشاكل الجهاز التنفسي مثل السعال الجاف، والربو، فهي قد تساهم في تحسين النسيج المخاطي في الجهاز التنفسي.
[٤] وعلى الرغم من ذلك إلا أنه يجب الأخذ بعين الاعتبار ضرورة استشارة المختصين قبل الإقدام على تناول هذه العشبة وغيرها من الأعشاب المختلفة، فهذا الأمر من الضروريات في جميع الحالات والأوقات، فليست كل الأجسام واحدة، وما يفيد شخصاً قد لا يفيد شخصاً آخر، لذا فإنه يجب الانتباه واستشارة الطبيب قبل الإقدام على تناول أية عشبة لمعالجة أي مرض أو اعتلال مهما بدا صغيراً وبسيطاً.
[٣] نبذة عن نبتة المكرمان:
نبتة المكرمان هي إحدى النباتات التي يشيع استخدامها في الطب الشعبي أو الطب البديل في منطقة الشرق الأوسط وهي من الأعشاب دائمة الخضرة، وتعرف بالعديد من الأسماء الأخرى مثل الطيون الزائف، أو الطيون الدبق، أو الرأس الأصفر الكاذب، أو إنيولا العطري، أو الطيون اللزج، أو عرق الطيون، أو ماكرامان، أو تيريغلان، أو ماقرامان، وتمتلك الاسم العلمي Dittrichia viscosa، وهي تنتمي إلى الفصيلة النجمية، وقديماً اعتبر هذا النبات من جنس الطيون وكان اسمه العلمي Inula viscosa، ولكن تم نقله إلى جنس الطيون الزائف أو ما يعرف بجنس الطباقة.[٥]