ماهي فوائد العكوب؟
دراسات علمية حول فوائد العكوب اشارت دراسةٌ نشرتها مجلة Journal of Herbal Medicine عام 2016، إلى أن تناول مستخلص نبات العكوب يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض القلب التاجي، عن طريق التقليل من مستوى الكولسترول الكلي، والكولسترول الضار، ومؤشر كتلة الجسم.
[١] أشارت دراسةٌ أولية نُشرت في Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2018، إلى أنَّ مستخلص نبات العكوب يحتوي على مركبات نشطة تشبه الإنسولين أو حساسة للإنسولين، ممّا يساعد على التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري.
[٢] أشارت دراسةٌ أولية نُشرت في Oncology Letters عام 2018، إلى أنَّ تناول العكوب البري يساعد على التقليل من خطر الإصابة بمرض السرطان؛ وذلك لاحتوائه على الكيميائيات النباتية النشطة، ولكن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتحديد آلية عمل هذه المركبات.
[٣] أشارت دراسةٌ نُشرت في Irish Journal of Medical Science عام 2019، إلى أنَّ لدى العديد من مستخلصات بعض النباتات من بينها العكوب خصائص مضادة للميكروبات، والفطريات، ومضادات الأكسدة، وبالتالي تساهم في مكافحة البكتيريا.
[٤] أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Food Chemistry عام 2007، إلى أنَّ العديد من النباتات الطبية، بما فيها العكوب، تمتلك نشاطاً مضاداً للأكسدة، وبالتالي المساعدة على تقليل عمليات الأكسدة في الجسم.
[٥] أضرار العكوب درجة أمان العكوب تُعدُّ كلٌ من:
الأزهار، والأوراق، والجذور، والبذور، والسيقان لنبات العكوب قابلة للاستهلاك، ولا تتوفر معلومات أخرى حول درجة أمان هذه النبتة.
[٦]
محاذير استخدام العكوب :
لا تتوفر معلومات أو دراسات حول وجود محاذير تخصُّ العكوب.
لمحة عامة حول العكوب:
ينتمي العكّوب إلى الفصيلة النجميّة (بالإنجليزية: Asteraceae)، واسمه العلمي Gundelia tournefortii، وهو ينمو في المناطق شبه الصحراويّة، مثل: الأردن، وفلسطين، وإيران، وسوريا، والعراق، وأذربيجان، وأرمينيا، والأناضول، وغيرها،
[٧] ويتراوح ارتفاعه بين 0.8 إلى متر واحد، مغطى بالكامل بشعر كثيف ناعم ومتشابك، ويتفرّع إلى عدّة فروع، ينتهي كلٌّ منها بنتوءات صغيرة، تُؤكل كنبات الخرشوف، وثمرته مسماريّةٌ إلى مستطيلة الشكل، يتراوح طولها ما بين 1.3 إلى 1.5 سنتيمتر، ولون أزهاره من الداخل مائلٌ للأصفر، ومن الخارج أصفر مائل إلى البني، وتُستخدم براعمه الصغيرة كخضراوات تشبه الهليون، كما تُصنع العلكة من مادة اللاتكس (بالإنجليزية: Latex) الموجودة فيه.[٨]
دراسات علمية حول فوائد العكوب اشارت دراسةٌ نشرتها مجلة Journal of Herbal Medicine عام 2016، إلى أن تناول مستخلص نبات العكوب يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض القلب التاجي، عن طريق التقليل من مستوى الكولسترول الكلي، والكولسترول الضار، ومؤشر كتلة الجسم.
[١] أشارت دراسةٌ أولية نُشرت في Evidence-Based Complementary and Alternative Medicine عام 2018، إلى أنَّ مستخلص نبات العكوب يحتوي على مركبات نشطة تشبه الإنسولين أو حساسة للإنسولين، ممّا يساعد على التقليل من خطر الإصابة بمرض السكري.
[٢] أشارت دراسةٌ أولية نُشرت في Oncology Letters عام 2018، إلى أنَّ تناول العكوب البري يساعد على التقليل من خطر الإصابة بمرض السرطان؛ وذلك لاحتوائه على الكيميائيات النباتية النشطة، ولكن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتحديد آلية عمل هذه المركبات.
[٣] أشارت دراسةٌ نُشرت في Irish Journal of Medical Science عام 2019، إلى أنَّ لدى العديد من مستخلصات بعض النباتات من بينها العكوب خصائص مضادة للميكروبات، والفطريات، ومضادات الأكسدة، وبالتالي تساهم في مكافحة البكتيريا.
[٤] أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Food Chemistry عام 2007، إلى أنَّ العديد من النباتات الطبية، بما فيها العكوب، تمتلك نشاطاً مضاداً للأكسدة، وبالتالي المساعدة على تقليل عمليات الأكسدة في الجسم.
[٥] أضرار العكوب درجة أمان العكوب تُعدُّ كلٌ من:
الأزهار، والأوراق، والجذور، والبذور، والسيقان لنبات العكوب قابلة للاستهلاك، ولا تتوفر معلومات أخرى حول درجة أمان هذه النبتة.
[٦]
محاذير استخدام العكوب :
لا تتوفر معلومات أو دراسات حول وجود محاذير تخصُّ العكوب.
لمحة عامة حول العكوب:
ينتمي العكّوب إلى الفصيلة النجميّة (بالإنجليزية: Asteraceae)، واسمه العلمي Gundelia tournefortii، وهو ينمو في المناطق شبه الصحراويّة، مثل: الأردن، وفلسطين، وإيران، وسوريا، والعراق، وأذربيجان، وأرمينيا، والأناضول، وغيرها،
[٧] ويتراوح ارتفاعه بين 0.8 إلى متر واحد، مغطى بالكامل بشعر كثيف ناعم ومتشابك، ويتفرّع إلى عدّة فروع، ينتهي كلٌّ منها بنتوءات صغيرة، تُؤكل كنبات الخرشوف، وثمرته مسماريّةٌ إلى مستطيلة الشكل، يتراوح طولها ما بين 1.3 إلى 1.5 سنتيمتر، ولون أزهاره من الداخل مائلٌ للأصفر، ومن الخارج أصفر مائل إلى البني، وتُستخدم براعمه الصغيرة كخضراوات تشبه الهليون، كما تُصنع العلكة من مادة اللاتكس (بالإنجليزية: Latex) الموجودة فيه.[٨]